(30) NURUL 'A'YUN

43 Karya Tulis/Lagu Nur Amin Bin Abdurrahman:
(1) Kitab Tawassulan Washolatan, (2) Kitab Fawaidurratib Alhaddad, (3) Kitab Wasilatul Fudlola', (4) Kitab Nurul Widad, (5) Kitab Ru'yah Ilal Habib Luthfi bin Yahya, (6) Kitab Manaqib Assayyid Thoyyib Thohir, (7) Kitab Manaqib Assyaikh KH.Syamsuri Menagon, (8) Kitab Sholawat Qur'aniyyah “Annurul Amin”, (9) Kitab al Adillatul Athhar wal Ahyar, (10) Kitab Allu'lu'ul Maknun, (11) Kitab Assirojul Amani, (12) Kitab Nurun Washul, (13) Kitab al Anwarullathifah, (14) Kitab Syajarotul Ashlin Nuroniyyah, (15) Kitab Atthoyyibun Nuroni, (16) Kitab al 'Umdatul Usaro majmu' kitab nikah wal warotsah, (17) Kitab Afdlolul Kholiqotil Insaniyyahala silsilatis sadatil alawiyyah, (18) Kitab al Anwarussathi'ahala silsilatin nasabiyyah, (19) Kitab Nurul Alam ala aqidatil awam (20) Kitab Nurul Muqtafafi washiyyatil musthofa.(21) KITAB QA'IDUL GHURRIL MUCHAJJALIN FI TASHAWWUFIS SHOLIHIN,(22) SHOLAWAT TARBIYAH,(23) TARJAMAH SHOLAWAT ASNAWIYYAH,(24) SYA'IR USTADZ J.ABDURRAHMAN,(25) KITAB NURUSSYAWA'IR(26) KITAB AL IDHOFIYYAH FI TAKALLUMIL ARABIYYAH(27) PENGOBATAN ALTERNATIF(28) KITAB TASHDIRUL MUROD ILAL MURID FI JAUHARUTITTAUHID (29) KITAB NURUL ALIM FI ADABIL ALIM WAL MUTAALLIM (30) NURUL 'A'YUN ALA QURRATIL UYUN (31) NURUL MUQODDAS FI RATIBIL ATTAS (32) INTISARI & HIKMAH RATIB ATTAS (33) NURUL MUMAJJAD fimanaqibi Al Habib Ahmad Al Kaff. (34) MAMLAKAH 1-25 (35) TOMBO TEKO LORO LUNGO. (36) GARAP SARI (37) ALAM GHAIB ( 38 ) PENAGON Menjaga Tradisi Nusantara Menulusuri Ragam Arsitektur Peninggalan Leluhur, Dukuh, Makam AS SAYYID THOYYIB THOHIR Cikal Bakal Dukuh Penagon Nalumsari Penagon (39 ) AS SYIHABUL ALY FI Manaqib Mbah KH. Ma'ruf Asnawi Al Qudusy (40) MACAM-MACAM LAGU SHOLAWAT ASNAWIYYAH (bahar Kamil Majzu' ) ( 41 ) MACAM-MACAM LAGU BAHAR BASITH ( 42 ) KHUTBAH JUM'AT 1998-2016 ( 43 ) Al Jawahirun Naqiyyah Fi Tarjamatil Faroidus Saniyyah Wadduroril Bahiyyah Lis Syaikh M. Sya'roni Ahmadi Al Qudusy.

Sabtu, 06 Desember 2014

MANAQIB AS SAYYID THOYYIB THOHIR PENAGON NALUMSARI JEPARA

النُّوْرُالظَّاهِرِيُّ وَالبَاطِنِيُّ فِِى تَرْجَمَةِ السِّرَاجِ الاَمَانِىّ فِي ذِكْرِ نُبْذةٍ مِنْ مَناقِبِ السَّيِّدْطَيِّبْ طَاهِرْالفنَاكُوْنِيّ رَحِمَه اللهُ رَبّهُ المُعْطِي الغَنِيّ هَذَا مَقَامُ السَّيِّدْطَيِّبْ طَاهِْر اَلْجُزْءُ اْلاَوَّلُ لِِِِِِِِرَفِيْقِك الفَقِيْرِ نُوْرامِيْن بِنْ عَبْدُالرّحْمَنْ بِنْ مُحَمَّدْ شَرْبِيْنِىْ النُّوْرُالظَّاهِرِيُّ وَالبَاطِنِيُّ فِيْ تَرْجَمَةِ السِّرَاجِ الاَمَانِيِّ ِفيْ ذِكْرِنُبْذَةٍ مِنْ مَنَاقِبِ السَّيِّدْ طَيِّبْ طَاهِرْ الفنَاكُوْنِىِّ رَحِِمَهُ اللهُ رَبَّهُ المُعْطِى الغَنِىِّ وَفِيْمَا يَنْفَعُ لِلْمُسْلِمِ المُعْتَنِي مُقَدِّمَةٌ بِسْمِ اللهِ الرّحْمنِ الرَّحِيْمِ الحَمْدُ للهِ الَّذِيْ فَرَضَ عَلَيْنَا التَّوْبَةَ وَحَرَّمَ الاِصْرَارَ اَحْمَدُهُ حَمْدَ مُعْتَرفٍ بِالذُّنُوْبِ وَالاَْوْزَارِ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَفْوَةِ الاَخْيَار وَعَلَى اَلِهِ وَاَصْحَابِهِ السَّادَاتِ الاَبْرَارِ، اَمَّا بَعْدُ : فَهَذَا تَعْلِيْقٌ نَافِعٌ لِيْ وَلاِخْوَانِيْ اِنْ شَاءَ اللهُ. اَلْقَيْتُهُمْ مِنْ مِشَايِخِيْ وَاَسَاتِيْذِيْ وَمُرَبِّ رُوْحِيْ ذِيْ الفَيْضِ النُّوْرَانِيّ الحَبِيْب لُطْفِيْ بِنْ يَحْيِِِىَ وَخَلِيْفَتِهِ الشَّيْخ مُعْرُوفْ اَسْنَوِيْ وَمُرَبِّ رُوْحِيْ ذِيْ الطَّرِيْقَةِ العَلَِويَّّةِ الحَبِيْب عُمَرْ بِنْ اَحَْمَدْ المُطَهَّرْ وَفَّقَنَا اللهُ وَاِيَّاهُمْ وَالمُسْلِمِيْنَ مَعَ البِرِّ وَالتَّقْوَى وَحَمَايَا وَاِيَّاهُمْ بِحِمَايَتِهِ مِنَ الضَّرَرِوَالبَلْوَى اِنَّهُ عََلَىَ مَا يَشاَءُ قَدِيْرٌ وَبِالاِجَابَةِ جَدِيْرٌ يَانِعْمَ المَََوْلىَ وَياَنِعْمَ النَّصِيْرُ قاَلَ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ وَرَّخَ مُؤْمِنًا فَكَاَنَّمَااَحْيَاهُ وَمَنْ قَرَأَ تَارِيْخَهُ فَكَاَنَّمَا زَارَهُ وَمَنْ زَارَهُ فَقَدْ اسْتَوْجَبَ رِضْوَانَ اللهِ فِيْ حَرُوْرِالجَنَّةِ. الحَدِيْثُ " الَقَائِلُ : عِلْمُ التَّارِيْخِ عِلْمٌ يُعْرَفُ بِهِ اَحْوَالُ المَاضِيِّيْنَ وَثَمْرَتُهُ اِعْطَاءُ ذِيْ حَقٍّ حَقَّّهُ وَاسْتِرْجَاعُ النُّفُوْسِ وَاسْتِكْثَارُهَا مِنَ الاَعْمَالِ الصَّالِحَةِ وَتَثْبِيْتُهَا. وَقَالَ تَعَالىَ وَكُلاًّ نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ اَنْبَاءِ الرُّسُلِ مَا نُثَبِّتُ بِهِ فُؤَادَكَ.وَقَالَ العِرَاقِيُّ : تَجْمَعُ مَا صَحَّ وَمَا قَدْاَنْكَرَا * وَلْيَعْلَمِ الطَّالِبُ اَنَّ السِّيَرَا وَقَالَ الاِمَامُ اَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ وَغَيْرُهُ مِنَ الائِمَّةِ اِذَا رَوَيْنَا فِي الحَلالِ وَالحَرَامِ شَدَّدْناَ وَاِذَارَوَيْنَا فِى الفَضَائِلِ تَسَاهَلْنَا . فَارَا قَوْم مُسْلِمِينْ سَغْكِيْغ تَاسِيهْ بُوْدُوْنِيْ كَاوُوْلاَ لَنْ كَاطَاهْ ككِيْرَاعَانْ بُؤمنَاوِيْ وُوْنْتنْ اِغْكَغْ كَالِيْنتُوْ كرْصَاهَا غلرسَاكنْ دُوْغَا لَنْ دُوْرُوْغَانْ سَاهِيْ فَانْجنغَانْ كَاوُوْلاَ جَادُوْغْ مُوْكِيْ مُوْكِيْ كِيْطَااِغْدَالمْ كسَاغْ لَنْ فغَامَالاَنْ ترْمَاسُوءْ كِتَابْ منِيْكاَ فِيْنَاِريْغَانْ كَاتَامْفِيْ دِيْنِيْغْ اللهْ تَعَالىَ دَادُوْسْ عَمَلْ صَالِحْ مَنْفَعَةْ لَنْ بَرَكَةْ دُنْيَا اَخِيْرَةْ كَانْطِيْ ِرضَا رَحْمَةْ لَنْ مَغْفِرَةْ اِيْفُوْنْ اَخِيْر اِيْفُوْن حُسْنُ الخَاتِمَةْ بِشَفَاعَةِ رَسُوْلِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ وَالحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِيْنَ اَمِيْنَ نُوْر اَمِيْن بِنْ عَبْدُالرَّحْمَنْ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ لِرِضَاءِ اللهِ وَبِرَحْمَتِهِ وَمَغْفِرَتِهِ عَزَّ وَجَلَّ الفَاتِحَة.... وَبِجَاهِ سَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا وَمَوْلاَناَ مُحَمَّدٍ صَلىَّ اللهُ عَلَيْهِ وَسَلّّمَ الفَاتِحَة.... وَبِجَاهِ سَيِّدِنَا اَدَمَ وَاُمِّنَا سَيِّدَتِِنَا حَوَّاءَ وَمَنْ تَنَاسَلَ مِنْهُمَا مِنَ المُسْلِمِيْنَ وَالمُسْلِماَتِ وَالمُؤْمِنِيْنَ وَالمُؤْمِنَاتِ خُصُوْصًااِلىَ حَضْرَةِ نَبِيْ اِبْرَاهِيْم نَبِيْ مُوْسَى نَبِي عِيْسَى نَبِيْ دَاوُدْ نَبِيْ اِليَاسْ نَبِيْ اِدْرِيْسْ نَبِيْ خَضِرْ نَبِيْ يُوْسُفْ نَبِيْ هُوْد نَبِيْ يُوْنُسْ وَاَصْحَابِ الكَهْفِ وَلُقْمانِ الحَكِيْم وَسَيِّدَتِنَا مَرْيَمْ بِنْتِ عِمْرَانْ وَاَسِيَةَ بِنْتِ مَزَاحِمْ وَكُلْثُوْم اُخْتِ مُوْسَى وَجَمِيْعِ الاَنْبِيَاءِ وَالمُرْسَلِيْنَ وَالمَلاَئِكَةِ المُقَرَّبِيْنَ خُصُوْصًا اِلىَ حَضْرَةِ سَيِّدِنَا جِبْرِيْل وَمِيْكَائِيْل وَاِسْرَافِيْل وَعِزْرَائِيْل وَمُنْكَرْ وَنَكِيْر وَرَقِيْب وَعَتِيْد وَمَالِكْ وَرِضْوَانْ وَحَمَلَةِ اْلعَرْشِ وَحَافِظِهِ وَاْلمَلاَئِكَةِ اْلكِرَامِ اْلكاَتِبِيْن وَاَهْلِ الطَّاعَةِ مِنْ اَهْلِ السَّمَوَاتِ وَالاَرَضِيْنَ وَجَمِيْعِ اَصْحَابِ النَّبِيّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّّمَ خُصُوْصًااِلىَ حَضْرَةِ سَيِّدِنَا اَبِيْ بَكْرٍوَعُمَرَ وَعُثْمَانَ وَعَلِيِّ بْنِ اَبِيْ طَالِبْ كَرَّمَ اللهُ وَجْهَهُ وَسَيِّدِنَا اْلحَسَنْ وَالْحُسَيْن وَسَيِّدَتِنَا فَاطِمَةَ الزَّهْرَاءِ اْلبَتُوْلِ وَسَيِّدَتِنَا خَدِيْجَةَ اْلكُبْرَى وَسَيِّدَتِنَا عَائِشَةَ الرِّضَا وَسَيِّدَتِنَا هِنْدٌ وَاُمِّ هَنِيئْ وَاَتِيْكَاهْ وَسَيِّدِنَا حَمْزَةَ وَعَبَّاسٍ وَسِتٍّ مِنْ تَمَامِ اْلعَشْرَةِ مِنْ اَهْلِ اْلجَنَّةِ وَاَهْلِ اْلبَدَرِ وَاْلاُحُدِ وَالْخَنْدَقِ وَاْلحُنَيْنِ وَالْجِهَادِ فِيْ سَبِيْلِ اللهِ وَاَئِمَّةِ اْلاَرْبَعَةِ اْلمُجْتَهِدِيْنَ وَجَمِيْعِ اَزْوَاجِ النَّبِيِّ وَذُرِّيَاتِهِ وَاَهْلِ بَيْتِهِ وَاَصْهَارِهِ وَاَشْيَاعِهِ وَاَصْحَابِهِ وَاَحْبَابِهِ وَاُمَّتِهِ وَاِلَيْنَا مَعَهُمْ اَجْمَعِيْنَ لَهُمُ اْلفَاتِحَة.... وَاِلىَ حَضْرَةِجَمِيْعِ اْلاَوْلِيَاءِ اْلاَقْطَابِ خُصُوْصًا اِلَى حَضْرَةِ اْلقُطْبِ الرَّبَّانِىّ وَاْلغَوْثِ الصَّمَدَانِىّ سَيِّدِنَا الشَّيْخِ عَبْدِ اْلقَادِرِ اْلجِيْلاَنِىّ وَسَيِّدِنَا الشَّيْخِ اَبِي اْلحَسَنْ عَلِي اَلشَّاذِلِيِّ وَسَيِّدِنَا مُحَمَّدْ بَهَاءِالدِّيْنْ اَلنَّقْشَبَنْدِيِّ وَسَيِّدِنَا سُلَيْمَانْ اَلْجَزُوْلِيِّ وَالشَّيْخِ مُحَمَّدْ بِنْ اِدْرِيسْ اَلشِّرْبُوْنِيَّ وَالشَّيْخِ اَحْمَدْ اَلْبَدَوِيِّ وَالشَّيْخِ اَحْمَدْ اَلرِّفَاعِيِّ وَسَيِّدِنَا اَبِيْ بَكْرٍ اَلْعَدَنِيِّ وَسَيِّدِنَا عَلِيِّ بْنِ اَبِيْ بَكْرٍ اَلسَّكْرَانِيَّ وَسَيِّدِنَا اِبْرَاهِيْمَ اللَّقَانِيِّ وَسَيِّدِنَا اِبْرَاهِيْمَ الدَّسُوْقِيِّ وَسَيِّدِنَا مُحَمَّدْ عَبْدِ اْلوَهَّابْ الَشَّعْرَانِيِّ وَالشَّيْخِ مُحَمَّدْ بُصِيْرِي اَلْبُرْدَةْ وَالشَّيْخِ مَالِكْ وَالشَّيْخِ اَبِيْ سَعِيْد اَلْقُلْيُوْبِي وَالشَّيْخِ عِزُّالدِّيْن وَالشَّيْخِ تَقِيِّ الدِّيْن وَالشَّيْخِ عَبْدُ اْلعَظِيْمِ وَالشَّيْخِ ابْنِ الصَّلاَحِ وَالشَيْخِ جَعْفَرِ الصَّادِقِ وَالشَّيْخِ يُوْسُفْ اَلْهَمَدَانِيِّ وَالشَّيْخِ اَمِيرْ كُلاَّلِ وَالشَّيْخِ يَعْقُوْب اَلْجَرْحِيِّ وَالشَّيْخِ مُحَمَّدْ بَاقِيْ بِاللهِ وَالشَّيْخِ عَبْدُ اللهِ الدَّهْلَوِيِّ وَالشَّيْخِ مَنْصُورْ اَلصَّالُوِيِّ وَجَمِيْعِ سَادَاتِنَا الصُّوْفِيَّةِ اَيْنَمَا كَانُوْا خُصُوْصًااِلَى حَضْرَةِ اْلحَبِيْب عَبْدُ اللهِ بْنِ عَلَوِيِّ اَلْحَدَّادِ وَسَيِّدِنَا اْلفَقِيْهِ اْلمُقَدَّمِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِي بَاعَلَوِيْ وَالشَّيْخِ اَبِيْ بَكَرْ بِنْ سَالِمْ وَالشَّيْخِ عَبْدُ الله بَاعَلَوِي وَالشَّيْخِ عَبْدُالله اَلْعَيْدَرُوسْ وَاْلحَبِيْب عُمَرْ بِنْ عَبْدِالرَّحْمَن اَلْعَطَّاس وَاْلحَبِيْب عَبْدُ اللهِ بْنِ طَاهِرْ وَاْلحَبِيْب طَاهِرْ بِنْ طَاهِروَاْلحَبِيْب مُحَمَّد اَلْمُظْهِرْ وَاْلحَبِيْب عَبْدُالله وَطَابْ وَالْحَبِيْب يُوْسُفْ وَاْلحَبِيْب عَلِيِّ بْنِ عَبْدِالله اَلصَّافِي وَاْلحَبِيْب شَيْخِ بْنِ اَحْمَدْ بَافَقِيهْ وَاْلحَبِيب مُحَمَّدِ اْبنِ اَحْمَدْ بَافَقِيه وَاْلحَبِيْب مُحَمَّدِ بْنِ عِيْدرُوْس اَلْحَبْشِىّ وَاْلحَبِيْب محُمَّدِ بْنِ اَحْمَدْ اَلمُخْضَرْ وَاْلحَبِيْب اَبُوْبَكْرٍ بْنِ عُمَرَ بْنِ يَحْيَى وَاْلحَبِيْب مُحَمَّدِ بْنِ حُسَيْن اَلْعَيْدَرُوس وَاْلحَبِيْب حُسَيْن الَحَمِيْد وَالْحَبِيْب صَالِحْ بْنِ مُحْسِن اَلْحَمِيْد وَاْلحَبِيْب عَبْدُالقَادِرْ بِالفَقِيهْ وَاْلحَبِيْب عَبْدُالله بْنِ عَبْدِالقَادِرْ بِالفَقِيْه وَاْلحَبِيْب مُحَمَّد بْنِ حُسَيْن بَاعَبُوْد وَاْلحَبِيْب عَلْوِيْ السَّقَافْ وَاْلحَبِيْب هَادِيْ بِنْ صَادِقْ بِن الشَّيْخ اَبِي بَكْرٍ وَاْلحَبِيْب جَعْفَرْ بِنْ شَيْخَانْ السَّقَافْ وَاْلحَبِيْب اِبْرَاهِيْم السَّمَرْقَنْدِي وَاْلحَبِيْب عَبْدُ اْلقَادِرْ السَّقَاف وَاْلحَبِيْب عَبْدُالرَّحْمَنْ سَامْبُو وَاْلحَبِيْب حَمْزَةْ الشَّطَا وَاْلحَبِيْب عَبْدُالرَّحْمَنْ المَخْدُوْم وَاْلحَبِيْب عَبْدُالْعَشِيْق وَالْحَبِيْب شَيْخ بَافَقِيْه وَاْلحَبِيْب عَبْدُالله بِنْ عُمَرْ الَكَافْ وَاْلحَبِيْب صَادِقْ بِِنْ زَيْن اَلعَيْدَرُوْس وَاْلحَبِيْب عَلِيْ بِنْ مُحَمَّدْ الشِّهَابْ وَاْلحَبِيْب عَبْدُالرَّحْمَنْ مُوْتِيْه وَاْلحَبِيْب مَوْلاَنَا اَلمْغرِبِيْ وَاْلحَبِيْب شَيْخ نُوْن وَاْلحَبِيْب عَبْدُالله بِنْ عُمَرْ اَلِهنْدُوَانْ وَاْلحَبِيْب مُحَمَّدْ بَافَقِيْه وَاْلحَبِيْب عَلْوِيْ بِنْ عَلِي اَلحَبْشِي وَاْلحَبِيْب سَيِّدْ مَوْلاَنَا اَلمغْرِبِي وَاْلحَبِيْب اَحْمَدْ بِنْ عَلِي بَافَقِيْه وَاْلحَبِيْب سَالِمْ اَلمُطَهَّرْ وَاْلحَبِيْب زَيْن حَيْرِيدْ وَاْلحَبِيْب حَسَنْ المُسَاوَاءْ وَاْلحَبِيْب حَسَنْ وَاْلحَبِيْب عُمَرْ وَاْلحَبِيْب زَيْن اَلجُفْرِيْ وَاْلحَبِيْب اَحْمَدْ السَّقَافْ وَاْلحَبِيْب عَلْوِيْ بَاعَبُوْد وَسَيِّدْ مَوْلاَنَا اَلمغْرِبِي وَاهْلِ وَانَابَادْرَا يَنْفَعُنَا مِنْ بَرَكاَتِهِمْ وَاَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَكَرَمَاتِهِمْ لهَمُ ُاْلفَاتِحَة.... وَاِلىَ حَضْرَةِ اْلحَبِيْب عَلْوِيْ بِنْ حُسَيْن بَافَقِيْه وَاْلحَبِيْب هَاشِمْ بِنْ يَحْيَى وَاْلحَبِيْب اَحْمَدْ بِنْ عَبْدُالله اَلْعَطَّاسْ وَاْلحَبِيْب عَلِي بِنْ اَحْمَدْ اَلْعَطَّاسْ وَكَرَمَاتِ اْلحِكَايَاتْ وَاْلحَبِيْب صَالِحْ اِلْحَبْشِيْ وَاْلحَبِيْب مَوْلاَنَا اَلمَغْرِبِي وَاْلحَبِيْب عُمَرْ بِنْ عَلِيْ بِنْ شَيْخ اَبِىْ بَكْرٍ وَاْلحَبِيْب طَهَ بِنْ عُمَرْ بِنْ يَحْيَى وَاْلحَبِيْب عَبْدُاللهْ بِنْ حُسَيْن بِنْ مُحْسِنْ اَلعَطَّاسْ وَالشَّيْخ مُحْيِ الدَّيْن وَاْلحَبِيْب عَلْوِي بِنْ مُحَمَّدْ اَلْحَدَّادْ وَاْلحَبِيْب حُسَيْن بِنْ اَبِيْ بَكْرٍ اَلعَيْدَرُوسْ وَاْلحَبِيْب اَحْمَدْ بِنْ عَلَوِيْ اَلْحَدَّادْ وَاْلحَبِيْب عَلِي بِنْ عَبْدُالرَّحْمَنْ اَلْحَبْشِيْ وَاْلحَبِيْب عَلِي بِنْ حُسَيْن اَلعَطَّاسْ وَاْلحَبِيْب سَالِمْ بِنْ جِنْدَانْ وَاْلحَبِيْب عَبْدُالرَّحْمَنْ اَلعَيْدَرُوْس وَاْلحَبِيْب حُسَيْن اَلعَيْدَرُوْس وَاْلحَبِيْب مُصْطَفَى مَوْلاَ تُوْكُوْعَاهْ وَاْلحَبِيْب عَلْوِيْ بَاحَسَانْ وَاْلحَبِيْب عَبَّاسْ اَلْمَلِكِي وَاْلحَبِيْب مُحَمَّدْ بِنْ هَادِيْ اَلسَّقَافْ وَجَمِيْعِ الصَّالِحِيْنَ وَالصَّالحِاَتِ خُصُوْصًااِلىَ حَضْرَةِكِيَاهِىْ شَمْسُ الدَّيْن وَكِيَاهِى خَلِيلْ مَدُوْرَا وَكِيَاهِىْ عَبْدُاْلحَمِيدْ وَشَرِيْفَةْ خَدِيْجَةْ وَكِيَاهِىْ اَسْعَدْ شَمْسُ اْلعَارِفِينْ وَكِيَاهِىْ هَاشِمْ اَشْعَرِيْ وَكِيَاهِىْ تلِيغْسِغْ وَكِيَاهِىْ اَكغْ سِيْلاَ وَكِيَاهِىْ مُنَادِيْ وَكِيَاهِىْ سِرَاجْ وَكِيَاهِىْ دَلْهَارْ وَكِيَاهِىْ جَلاَلِينْ وَكِيَاهِىْ دَامَارْ وَكِيَاهِىْ عَبْدُاللهْ سَادَارْ وَكِيَاهِىْ صَالِحْ دَارَاتْ وَكِيَاهِىْ مُصْطَفَى وَكِيَاهِىْ اَشْعَرِيْ وَكِيَاهِىْ مُشَفَّعْ وَكِيَاهِىْ اَكغْ نَاتَاسْ اَغِينْ وَكِيَاهِىْ عَبْدُاْلحَمِيدْ وَسُوْنَنْ سنْدَاغْ دُوْوُوْر وَسُوْنَنْ بَايَاتْ وَسُوْنَنْ فُوْجُوكْ وَسُوْنَنْ فَانْدَانْ اَرَاْن وَسُوْنَنْ ترْبَايَا وَسُوْنَنْ برَامَا وَسُوْنَنْ بَاتَا فُوْتِيهْ وَامْبَاهْ مُتَمَكِّنْ وَامْبَاهْ سُورْيَا كُوْسُوْمَا وَامْبَاهْ كِيَاهِىْ وَشَرِيفْ هِدَايَةُ اللهْ وَامْبَاهْ سَيِّدْ وَامْبَاْه كُوْرُوْ نَادِىْ وَالشَّيخْ جَاغْكُوغْ وَامْبَاهْ كَانْجُورْ وَامْبَاهْ سِرَاجُ الدِّينْ وَامْبَاهْ حَسَنْ مِنْهَاجْ وَامْبَاهْ حَسَنْ مُؤْمِنْ وَامْبَاْه مَالِكْ وَامْبَاهْ حَسَنْ مُنَادِيْ وَامْبَاْه حَسَنْ دِيْفُوْرَا وَامْبَاهْ نُورْ اِمَامْ ملاَغِيْ وَامْبَاهْ جَاكاَ وَامْبَاهْ نُورْ كَلاَمْ وَامْبَاهْ نُورْ مُوْكَا وَامْبَاهْ صَمَدْ وَامْبَاهْ دَالمْ سَانْترِيْ وَرَادِينْ فَتَّاحْ وَسُلْطَانْ ترغْكاَنَا وَاَهْلِ مَقَامْ حَاجِيْ وَالشَّيْخ جَامْبُو كاَرَاغْ وَالشَّيْخ جُمَادَى اْلكُبْرَى وَشَرِيْفَةْ فَاطِمَةْ اَلعَيْدَرُوْس فغِيْرَانْ اَبِيْ نَاوَا وكرَامَةْ كَامْفُوْغ بنْدَانْ وَالسَّيِّدْ عَبْدُالرَّحْمَنْ وَالشَّيْخ عَبْدُالاَوَّلْ وَوَالِيْ اَنُوْم كرَامَةْ اُوْجُوغْ تَانْجُوغْ وَالشَّيْخ عَبْدُالرَّحْمَنْ اَلْكَهْفِ يَنْفَعُنَا مِنْ بَرَكَاتِهِمْ وَاَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَكَرَمَاتِهِمْ لَهُمُ اْلفَاتِحَة..... الَلَّهُمَّ اَوْصِلْ وَتَقَبّلْ مِثْلَ ثَوَابِ مَا قَرَأْنَاهُ مِنَ اْلقُرْأَنِ اْلعَظِيْمِ وَمَا هَلَّلْنَا وَمَا سَبَّحْنَا وَمَا حَمَّدْنَا وَمَا صَلَّيْنَا عَلىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَمَا قَرَأْنَامِنْ مَنَاقِبِ اْلحَبِيْبِ اْلمُسْتَقِيْمِ ذِيْ الكَرَامَةِ التَّسْبِيْحِيَّةِ اْلقَلاَئِدِ الظَّاهِرِيَّةِ سَيِّدِنَا طَيِّبْ طَاهِرْ اَلفنَاكُوْنِيْ رَحِمَهُ اللهُ وَنَفَعَنَابِهِ وَبِعُلُوْمِهِ وَبَرَكَاتِهِ وَاَسْرَارِهِ وَكَرَمَاتِهِ فِىْ الدَّارَيْنِ اَمِيْنَ مُبْتَغِيْنَ لِمَرْضَاتِكَ مُتَّقِيْنَ مِنْ سُخْطِكَ مُؤْمِنِيْنَ بِكَ مُحْسِنِيْنَ لِثَوَابِكَ خَالِصِيْنَ مُخْلِصِيْنَ بِوَجْهِكَ اْلكَرِيْمِ بَعْدَاْلقَبُوْلِ عِنْدَكَ وَاِلىَ جَمِيْعِ مَنْ ذُكِرَتْ اَسْمَاءُهُمْ وَاَخِيْرُهُمْ وَاِلىَ جَمِيْعِ الرُّقَبَاءِ وَالنُّقَبَاءِ وَالنُّجَبَاءِ وَاْلاَبْدَالِ وَاْلاَوْتَادِ وَاْلاَقْطَابِ وَاْلغَوْثِ خُصُوْصًا اِلىَ حَضْرَةِ اْلقُطْبِ الرَّبَّانِيِّ وَاْلغَوْثِ الصَّمَدَانِيِّ سَيِّدِنَا الشَّيْخِ عَبْدِ اْلقَادِرْ اَلْجِيْلاَنيِْ وَاَهْلِ بَيْتِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَاَصْهَارِهِ وَاَتْبَاعَهِ وَمُرِيْدِهِ وَمُرِيْدَاتِهِ وَمُحِبِّهِ وَمُحِبَّاتِهِ وَاِليْنَا مَعَهُمْ اَجْمَعِيْنَ ثُمَّ سَائِرِ اْلاَوْلِيَاءِ التِّسْعَةِ وَسَائِرِ اْلاَوْلِيَاءِ فِي ْالعَرَبِ وَاْلعَجَمِ وَحَمَلَةِ اْلقُرْأَنِ وَالزُّهَّادِ وَاْلمُفِّسِرِيْنَ وَسَادَاتِنَا الصُّوْفِيَّةِ اْلُمُحَقِّقِيْنَ وَجَمِيْعِ اَهْلِ الطَّرِيْقَةِ اْلمُعْتَبَرَةِ وَاْلفُقَهَاءِ وَاْلمُصَنِّفِيْنَ وَاْلعُلَمَاءِ وَالصِّدِّيْقِيْنَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَاْلعَارِفِيْنَ وَاْلمُقَرِّبِيْنَ وَجَمِيْعِ مَشَايِخِنَا وَمَشَايِخِهِمْ وَلِمَنْ اَوْصَانَا وَاَوْصَاهُمْ بِالْخَيْرِ وَلِمَنْ اَحْسَنَ اِلَيْنَا وَسَائِرِ مَنْ اَسَاءَ عَلَيْنَا وَجَمِيْعِ اَبَائِنَا وَاُمَّهَاتِنَا وَاُصُوْلِنَا وَفُرُوْعِنَا وَاَزْوَاجِنَا وَاَصْهَارِنَا وَاِخْوَانِنَا وَاَخَوَاتِنَا وَعَمِّنَا وَعَمَّتِنَا وَاَخْوَالِنَا وَخَالاَتِنَا وَاَقَارِبِنَا وَاَرْحَامِنَا وَحَوَاشِيْنَا وَاَتْبَاعِنَا وَجَمَاعَتِنَا وَذَوِيْ الحُقُوْقِ اْلوَاجِبَةِ عَلَيْنَا وَعَلىَ اْلحَاضِرِيْنَ فِيْ مَجْلِسِنَا هَذَا وَعَلَيْهِمْ وَعَلَيْهِنَّ وَجَمِيْعِ اْلمُسْلِمِيْنَ وَاْلمُسْلِمَاتِ وَالمُؤْمِنِيْنَ وَالمُؤْمِنَاتِ خُصُوْصًا اِلىَ حَضْرَةِ اَهْلِ ْالقُرْأَنْ وَاْلخَاشِعِيْنَ وَاَهْلِ السَّكِيْنَةِ وَاَهْلِ ْالاِسْتِقَامَةِ وَاَهْلِ السُّنَّةِ وَاْلجَمَاعَةِ وَسَادَتِنَا ْالعَلَوِيَّةِ وَاَوْلِيَاءِ اللهِ اْلكِرَامِ امْبَاهْ عَبْدُاْلجَلِيْل امْبَاهْ عَبْدُالقَهَّارْ امْبَاهْ سِيْوَا نكَارَا امْبَاهْ سَنُوْسِيْ امْبَاْه يس امْبَاهْ اَحْمَدْ امْبَاهْ رِفَاعِيْ امْبَاهْ مُحَمَّدُوْن امْبَاهْ دِيْفَا كُوْسُوْمَا امْبَاهْ سُوْريَا كُسُوْمَا وَالسَّيِّدْ جَعْفَرْ الصَّادِقْ رَدِيْن شَهِيْد رَدِيْن عُمَرْ سَعِيْد امْبَاهْ شَمْسُوْرِيْ امْبَاهْ مُتَمَكِّنْ شَيْخ سُوْبَاكِرْ شَيْخ شَاذِلِى كِيَاهِىْ مَحْفُوْظ امْباهْ كرْطَاصَانَا وَخَادِمِ السَّيِّدْ طَيِّبْ طَاهِرْ وَاْلمَرْأَةِ ِفيْ جَانِبِهِ رَحِمَهُمُ اللهُ يَنْفَعُنَا مِنْ بَرَكَاتِهِمْ وَاَسْرَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَكَرَمَاتِهِمْ لَهُمُ اْلفَاتِحَة.... وَاِلىَ حَضْرَةِ امْبَاهْ رَافِعِى امْبَاهْ جُنَيْد وَالشَّيْخ مَوْلاَنَا وَامْبَاهْ عَبْدُاللهْ حَذِيْق وَامْبَاهْ وَوَالِيْ بَايِىْ وَامْبَاهْ اِرْشَادْ وَامْبَاهْ اَرْوَانِيْ وَاَخِيْهِ اَلشَّيْخ دَاعِيْن وَامْبَاهْ مَأْمُوْن اَحْمَدْ وَامْبَاهْ مَأْمُوْن سِرَاجْ وَامْبَاهْ حَاجِ حَنْبَلِى اَسْعَدِيْ وَامْبَاهْ حَنْبَلِىْ سُوْمَارْدِيْ وَامْبَاهْ جكْصَا وَامْبَاهْ بَيْجِىْ وَامْبَاهْ رَانْدَا وَامْبَاهْ سِيْغَا فَادُوْن وَامْبَاهْ جَالِيْنَا وَامْبَاهْ وَانَارْ وَامْبَاهْ سُوْطَا وَامْبَاهْ جغْكَالاَ وَامْبَاهْ دَوْلَةْ وَامْبَاهْ سكَارْ كُوْنِيْغْ امْبَاهْ فَاغْكُوْغ وَامْبَاهْ اَحْمَدْ جَوْهَِرْي عُمَرْ وَامْبَاهْ مَنْصُوْر وَامْبَاهْ فُؤَادِيْ امْبَاهْ َيحْيَىْ عَارِفْ وَامْبَاهْ تُرَيْحَانْ اَجْهُوْرِيْ وَامْبَاهْ شَرْبِيْنِىْ وَامْبَاهْ اِسْمَاعِيْل وَامْبَاهْ يُوْسَعْ وَامْبَاهْ تَمْيِيْز وَامْبَاهْ وَكِيَاهِىْ وَهَبْ حَسْبُ اللهْ وَكِيَاهِىْ وَاحِدْ هَاشِمْ وَكِيَاهِىْ بِشْرِيْ مُصْطَفَى وَكِيَاهِىْ هِشَامْ وَكِيَاهِىْ اَبُوْ عُمَرْ وَكِيَاهِىْ اَمِيْن وَكِيَاهِىْ سِرَاجُ الدِّيْن وَكِيَاهِىْ اَسْنَوِيْ وَكِيَاهِىْ زُبَيْر حُصُوْصًا مُبَلِّغِيْنَ الدِّيْن فِيْ بَلَدِنَا رَادِيْن رَحْمَةُ اللهْ وَرَادِيْن قَاسِمْ وَرَادِيْن مَخْدُوْم اِبْرَاهِيْم وَمَوْلاَنَا مَالِكْ اِبْرَاهِيْم وَمَوْلاَنَا اِبْرَاهِيْم اَسْمَارَا وَرَادِيْن عَيْنُ اْليَقِيْن وَفَاغِيْرَانْ فَانْجَاوَاتِيْ امْبَاهْ سِرَاجْ وَرَاتُوْ فرمْبَايُوْن وَفنمْبَاهَانْ فَالِيْمْبَاغْ وَفنمْبَاهَانْ قَاضِيْ وَفانمْبَاهَانْ مكَاهُوْس وَفنمْبَاهَانْ كِرْيمُوْن وَرَاتُوْ فرَابَا بِيْنَابَارْ وَفَاغِيْرَانْ فَاكُوْجَا وَفَاغِيْرَانْ سُوْجَاكَا وَدَيْوِيْ رُوْحِيْل وَدَيْوِيْ سُوْجِيْنَةْ وَشَرِيْفَةْ سَلِيْمُوْن وَالشَّيْخ سِيْتِىْ جنَارْ سَيِّدْ عَبْدُالْجَلِيْل وَسَيِّدْ مَانْتِيْغَانْ سُلْطَانْ حَاضِرِيْن وَرَاتُوْ كَالِيْ يَامَاتْ وَامْبَاهْ جُوْمِيْنَاهْ وَامْبَاهْ جَاكَا لاَؤُتْ وَامْبَاهْ فَاكِيْسْ اَجِيْ السَّيِّدْ عَبْدُ الرَّحْمَنْ وَالسَّيِّدْ حَسَنْ وَالسَّيِّدْ صَالِحْ وَزَوْجَتِهِ وَالسَّيِّد حَسَنْ بِنْ اِبْرَاهِيْم اَلْحَسَنِي وَالسَّيِّدْ مَوْلاَنَا مَالِكْ عَبْدُالرَّحْمَنْ وَالسَّيِّدْ اَبُوْبَكَرْبن يَحْيَىْ وَالسَّيِّدْ مُخْضَرْ وَالشَّرِيْفَةْ عَالِيَةْ وَالشَّرِيْفَةْ عَلْوِيَّةْ وَاْلحَبِيْب مُحَمَّدْ الكَافْ وَكِيَاهِى عَاقِبْ وَكِيَاهِىْ يَس وَكِيَاهِىْ صَالِحْ بِنْ عَيْدرُوْس وَامْبَاهْ دِمْيَاطِىْ وَامْبَاهْ مُصْلِحْ مرَاغْكِيْن وَامْبَاهْ عَبْدُالرَّحْمَنْ وَمَوْلاَنَا الحَبِيْب مُحَمَّدْ لُطْفِيْ بِنْ عَلِيْ بِنْ هَاشِمْ بِنْ عُمَرْبِنْ طَهَ بِنْ يَحْيَىْ وَالشَّيْخ مَعْرُوْف وَالسَّيِّدْ عَبْدُاللهْ عَبْدُالسَّلاَمْ وَزَوْجَتِهِ وَوَالِيْ وَادُوْن دَلاَئِلُ اْلخَيْرَاتْ شَيْئٌ للهِ لَنَا وَلَهُمُ اْلفَاتِحَة.... وَاِلىَ حَضْرَةِ جَمِيْعِ سَادَتِنَاالصُّوْفِيَّةِ خُصُوْصًااِلىَ حَضْرَةِ السَّيِّدْ مُحَمَّد اَلْبَاقِرْ وَالَّسِّيدْ عَلِىْ اَلعُرَيْضِى وَالسَّيِّدْ اَحْمَدْ اَلْمُهَاجِرْ وَالسَّيِّدْ مُحَمَّدْ مَرْبَاطْ وَالسَّيِّدْ عَلِيْ خَالِعْ قَسَمْ وَالسَّيِّدْ اَبُوْبَكَرْ اَلْجُفْرِيْ وَالشَّيْخ مُحَمَّدْ مَعْرُوْف وَالشَّيْخ عَبْدُ اْلعَزِيْز اَلتِّبَاعِيْ وَالشَّيْخ اَحْمَدْ اَلسِّمْلاَلِيْ وَالشَّيْخ اَحْمَدْ اَلصَّمَاعِيْ وَالشَّيْخ اَحْمَدْ اَلمُقْرِيْ وَالشَّيْخ عَبْدُاْلقَادِرْ اَلْفَاسِيْ وَالشَّيْخ اَحْمَدْ حَاجِيْ وَالشَّيْخ اَحْمَدْ مُثَنَّى وَالسَّيِّدْ مُحَمَّدْ اَلْمُدْغَارِيْ وَالشَّيْخ عَلِيْ اَلْمَدَنِيْ وَالسَّيِّدْ اَبُوْبَكَرْ شَطَا اَلْمَكِىّ وَالشَّيْخ مَحْفُوْظ وَالشَّيْخ مُحَمَّدْ بِنْ اِدْرِيْس اَلشِّرْبُوْنِيْ وَجَمِيْعِ مُرْشِدِ الطَّرِيْقَةِ الْمُعْتَبَرَةِ وَامْبَاهْ جَلِيْل وَالشَّيْخ فَلَكْ وَالشَّيْخ غَالِبْ وَالشَّيْخ مَعْصُوْم وَكِيَاهِىْ يَحْيَىْ وَوَالِيْ طُوْربُوْهَانْ وَكِيَاهِىْ طَلْحَةْ وَكِيَاهِىْ مَحْفُوْظ وَرَاجَا فنْدِيْطَا اَسْمَارَا وَالسَّيِّدَةْشَرِيْفَةْ اِبْرَاهِيْم اَسْمَارَا وَرَادِيْن نُوْر جَهْيَا وَمَوْلاَنَااِسْحَقْ جُمَادَى اْلكُبْرَى وَسُوْنَنْ اَسْفَادِيْ جُمَادَى اْلكُبْرَى وَالشَّرِيْفَةْ شَرِيْعَةْ عَمْفِيْل وَالشَّرِيْفَةْ مُطْمَئِنَّةْ عَمْفِيْل وَالشَّرِيْفَةْ حَفْصَةْ عَمْفِيْل دَيْوِىْ جَانْدرَاوَاتِيْ وَالشَّرِيْفَةْ سَارَةْ اِسْحَقْ وَالسَّيِّدْعُثْمَانْ حَاجِ سُوْنَنْ غُوْدُوْغ وَالشَّرِيْفَةْ سُوْجِيْنَةْ وَالسَّيِّدْ اَمِيْرحَاجِ وَالشَّرِيْفَةْ يَاهِىْ كدَيْ تَانْدَا وَخَلِيْفَةْ حُسَيْن وَخَلِيْفَةْ صُغْرَى وَالسَّيِّدْ مُحْسِنْ وَالسَّيِّدْ اَمِيْر حَمْزَةْ وَالسَّيِّدْ اَحْمَدْ وَالسّيَِّدْ ترغْكَانَا وَالسَّيِّدْ سَانْدِيْ وَالشَّرِيْفَةْ وُوْريَانْ وَالشَّرِيْفَةْ رُوْحِيْل وَدَيْوِيْ سكَارْ دَادُوْ وَرَادَيْن فرَابُوْ وَرَادَيْن مِيْسَانِيْ وَرَادِيْن كُوْوَا وَدَيْوِيْ رتْنَاوَاتِىْ يَنْفَعُنَا مِنْ بَرَكَاتِهِمْ وَاَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَكَرَمَاتِهِمْ لَهُمُ اْلفَاتِحَة..... وَاِلىَ حَضْرَةِ فغِيْرَانْ فُوْربَا وَفغِيْرَاْن َسَيْدَاكَالِيْ وَفغِيْرَانْ كنْدُوْرُوْهَانْ وَدَيْوِيْ رَاتِيْه وَالشَّرِيْفَةْ صُوْفِيَّةْ كُوْنُوْغ جَاتِيْ وَدَيْوِيْ هِيْسَاهْ وَدَيْوِيْ هِيْرَاهْ جَاكَانْدَارْ وَدَيْوِيْ رُقَيَّةْ وَدَيْوِيْ صَفِيَّةْ كَالِيْ جَاكَا وَفغِيْرَانْ سَانْترِيْ مُوْريَا وَدَيْوِيْ مَادُوْرتْنَا وَدَيْوِيْ نَاوَاغْ سَاسِىْ وَفغِيْرَانْ دِيْفَانكَارَا وَسُلْطَانْ حَسَنُ الدِّيْن وَسُلْطَانْ اَكُوْغ هَايَاكرَاكُوْسُوْمَا وَالسَّيِّدْ عَلِيْ جُوْكْجَا وَاِلىَ جَمِيْعِ ْالاَئِمَّةِ اْلكِرَامِ وَاْلمُحَدِّثِيْن وَرِجَالِ ْالغَيْبِ وَاَرْوَاحِ الطَّاهِرَاتِ وَاَلِ كُلٍّ وَاَصْحَابِ كُلٍّ وَاَتْبَاعِ كُلٍّ اَنَّ اللهَ يُعْلِيْ دَرَجَاتِهمْ فِى الْجَنَّةِ وَيُعِيْدُعَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِمْ وَيَنْفَعُنَا بِهِمْ وَبِعُلُوْمِهِمْ وَيُمِدُّنَا بِاَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَكَرَمَاتِهِمْ وَيَنْشُرُنَا مِنْ نَفَحَاتِ الرِّضْوَانِ عَلَيْهِمْ وَحِمَايَتِهِمْ وَيَغْفِرُلَنَا وَلَهُمْ وَيُلْحِقُنَابِهِمْ مِنْ خَيْرٍ وَلُطْفٍ وَعَافِيَةٍ وَاَمْنٍ وَسَعَادَةٍ وَمَعُوْنَةٍ وَبَرَكَةٍ وَاَنَّ اللهَ يَرْزُقُنَا بِبَرَكَاتِهِمْ رِزْقَ اْلاَشْبَاحِ وَاْلاَرْوَاحِ مِنْ غَيْرِ مَشَقَّةٍ وَلاَضَرَرٍ وَلاَنَصَبٍ وَلاَتَعَبٍ وَلاَتَبِعَةٍ وَاَنَّ اللهَ يُنْظِمُنَا وَيَحْفَظُنَا بِجَاهِهِمْ عِنْدَ اللهِ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلاَخِرَةِ وَاَنَّ اللهَ يَشْفِيْنَا مِنْ جَمِيْعِ اْلاَمْرَاضِ وَاْلاَسْقَامِ شِفَاءً عَاجِلاً اَلْوَاحَ اَلْعَجَلْ اَلسَّاعَةْ شِفَاءً لاَيُغَادِرُ بَعْدَهُ سَقَمًا وَاَنَّ اللهَ يُبَلِّغُنَا زِيَارَةَ اْلحَرَمَيْن لاَدَاءِ فَرِيْضَتَيِ النُّسُكَيْنِ وَاَنَّ اللهَ يَجْعَلُنَا وَاَهْلَ بَيْتِنَا وَاَتْبَاعَنَا وَجَمَاعَاتِنَا مُؤْمِنِيْنَ مُسْلِمِيْنَ مُحْسِنِيْنَ مُطْمَئِنَّيْنَ مُسْتَقِيْمِيْنَ عَلىَ الطَّاعَةِ وَعَنِ اْلمَعَاصِى وَاْلمُخَالَفَاتِ وَاَنَّ اللهَ يَلْطُفُ بِنَا وَبِهِمْ فِيْمَا جَرَتْ بِهِ اْلمَقَادِرُ وَاَنَّ اللهَ يَقْضِيْ حَاجَاتِنَا وَيُسَيِّرُلَنَا وَلَهُمْ اُمُوْرَ الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلاَخِرَةِ وَيُهَوِّنُ عَلَيْنَا وَعَلَيْهِمْ سَكَرَاتِ اْلمَوْتِ وَيَخْتِمُ لَنَا وَلَهُمْ بِحُسْنِ اْلخَاتِمَةِ بِشَفَاعَةِ سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَاَلِهِ وَصَحْبِهِ ذَوِي السِّيَادَةِ وَسَيِّدِنَا اْلخَضِرْ ذِى اْلاِسْتِقَامَةِ وَسَيِّدِنَااْلمَعُوْنَةِ اْلاَعْظَمِ السَّيِّد طَيِّبْ طَاهِرْ ذِى اْلكَرَامَةِ رَحِمَهُ اللهُ وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَاْلحَمْدُ للهِ رَبِّ اْلعَالَمِيْنَ اَمِيْن شَيْئٌ للهِ لَنَا وَلَهُمُ اْلفَاتِحَة.... اَسْتَغْفِرُاللهَ اْلعَظِيْمَ ×11 /100 /1000 لاَاِلَهَ اِلاَّاللهُ ×11/100/ 1000 نُوْليِ مَاجَا صَلَوَاتْ : اَلصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ بِعَدَدِمَا فِيْ عِلْمِ اللهِ عَلَيْكَ وَعَلَى اَلِكَ يَاسَيِّدَنَا يَارَسُوْلَ اللهِ اَغِثْنَا سَرِيْعًا بِعِزَّةِ اللهِx 3 /×11/×100/× 1000 صَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدَنَا مُحَمَّدٍ ×11×100×1000 وَاَلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ لاَحَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ اِلاَّبِاللهِ اْلعَلِيِّ اْلعَظِيْمِ ×11×100×1000 اَلْفَاتِحَة...... بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ اَلْحَمْدُ للهِ الَّذِيْ اَنْعَمَ عَلَيْنَا بِالْهِدَايَةِ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَاحِبِ الشَّرِيْعَةِ وَعَلَى اَلِهِ وَاَصْحَابِهِ الَّذِيْنَ نَالُواالدَّرَجَاتِ بِالاِسْتِقَامَةِ اَمَّا بَعْدُ : فَهَذِهِ نُبْذَةٍ مِنْ مِنَاقِبِ اْلمَلِيِّ ذِي السِّرَاجِ اْلاَمَانِيِ اْلعَلِيِّ السَّيِّدْ طَيِّبْ طَاهِرْ اَلْفنَاكُوْنِيْ رَحِمَهُ اللهُ وَعَنْ كُلِّ وَلِيٍّ وَعَنْ شُيُوْخِهِ وَتَلاَمِيْذِهِ وَمَنْ اَحْسَنَ اِلَيْهِ وَمَنْ اَحَبَّ اِلَيْهِ فِي الدُّنْياوَاْلاَخِرَةِ وَسَمَّيْتُهُ اَلسِّرَاجَ اْلاَمَانِيَّ لِمَنِ اقْتَدَى سُبُلَ السَّالِكِيْنَ اِلَى طَرِيْقٍ مُسْتَقِيْمٍ . اَلصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ بِعَدَدِمَا فِيْ عِلْمِ اللهِ عَلَيْكَ وَعَلَى اَلِكَ يَا سَيِّدَنَا يَارَسُوْلَ اللهِ اَغِثْنَا سَرِيْعًا بِعِزَّةِ اللهِ. اَللَّهُمَّ طَيِّبْ وَطَهِّرْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ وَاَمِدَّناَ بِاْلاَسْرَارِالَّتِيْ اَوْدَعْتَهَالَدَيْهِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ مِنْ كُلِّ هَمٍّ اَوْبَلاَاَوْعَانِيْ * يَسِّرْلَنَا كُلَّ اْلاُمُوْرِوَعَافِنَا اَلسَّيِّدْ طَيِّبْ طَاهِرْاَلْفنَاكُوْنِيّ * يَارَبَّنَابِحَبِيْبِكَ النُّوْرَانِيّ وَاْلاَوْلِيَاءِاللهِ ذِى الرُّحَمَاءِ * بِتَوَسُّلِ الرُّسْلِ اْلكِرَامِ اَبَدًا وَالِيْ سَاغَا شمَسُوْرِيْ مُوْسَى خَضِرْ * مُحَمَّدٍ عَبْدِاْلقَادِرْ طَيِّبْ طَاهِرْ سُوْبَاكِرْمَحْفُوْظ عَبْدُالْجَلِيْل يَس * رَادِيْن فَتَّاحْ شَاذِلِيْ مُتَمَكِّنْ اَبُوْشمَسُ الدِّيْن اَوْلِيَاءِالرَّحْمَنْ * جَعْفَرْصَادِقْ عُمَرْسَعِيْداَمِيْرحَسَنْ مِنْ شَرِّكُلِّ مُعَانِدٍاَوْعَانِي * اُسْلُكْ بِنَانَهْجَ اْلهِدَايَةِ وَامْحِنَا نَتْلُوْاِلَيْهِ بِسِرِّ اْلفَاتِحَةْ * اِنْفَعْ لَنَابِاْلبَرَكَةْ وَالرَّحْمَةْ وَاَلِهِ وَصَحْبِهِ وَالتَّابِعِيْن * صَلَّى اْلاِلَهْ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ بِعَدَدِ مَا فِيْ عِلْمِ اللهِ عَلَيْكَ وَعَلَى اَلِكَ يَاسَيِّدَنَا يَارَسُوْلَ اللهِ اَغِثْنَا سَرِيْعًا بِعِزَّةِ اللهِ اَللَّهُمَّ طَيِّبْ وَطَهِّرْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ وَاَمِدَّناَ بِاْلاَسْرَارِالَّتِيْ اَوْدَعْتَهَالَدَيْهِ وَاعْلَمْ اَنَّهُ رَحِمَهُ اللهُ مِنَ اْلقَرْيَةِ سِيْدَاكِيْرِيْ بِقُرُوْنِ فغِيْرَانْ دِيْفَانكَارَا وَقَدْكَانَ السَّيِّدُ اَنْ يَأْخُذَ اُخْتَ الشَّيْخِ نَوَاوِيْ سِيْدَاكِيْرِىْ. قَالَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كُلُّ بَنِيْ اُنْثَى فَاِنَّ عَصَبَتَهُمْ لاَبِيْهِمْ مَاخَلاَوَلَدَ فَاطِمَةَ فَاِنِّى عَصَبَتُهُمْ وَاَنَا اَبُوْهُمْ رَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ وَحَسَّنَهُ . وَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلََّمَ كُلُّ سَبَبٍ وَنَسَبٍ مُنْقَطِعٌ يَوْمَ اْلقِيَامَةِ اِلاَّسَبَبِيْ وَنَسَبِي . رَوَاهُ السُّيُوْطِى فِي اْلجَامِعِ وَصَحَّحَهُ اَلصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ بِعَدَدِمَا فِيْ عِلْمِ اللهِ عَلَيْكَ وَعَلَى اَلِكَ يَاسَيِّدَنَا يَارَسُوْلَ اللهِ اَغِثْنَا سَرِيْعًا بِعِزَّةِاللهِ . اَللَّهُمَّ طَيِّبْ وَطَهِّرْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ وَاَمِدَّناَ بِاْلاَسْرَارِالَّتِيْ اَوْدَعْتَهَالَدَيْهِ وَحُكِيَ اَنَّهُ رَحِمَهُ اللهُ يَجْرِيْ بِالتِّجَارَةِ وَيُبَلِّغُ فِى الصَّحْرَاءِ وَيَمْكُثُ فِيْهِ وَيُسَمِّيْهِ بِهَذَا اْلمَكَانِ " فنَاكُوْن " يَرْجُوْ بِالدُّعَاءِ لَعَلَّ اللهُ اَنْ يَجْعَلَ مَكَانَهُ قَرْيَةً طَيِّبَةً طَاهِرَةً وَاَنْ يَجْعَلَ اَهْلَهُ مُسْتَقِيْمًا كَقَوْلِهِ تَعَالىَ : اِنَّ الَّذِيْنَ قَالُوْارَبُّنَا اللهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوْا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ اْلمَلاَئِكَةُ اَلاَّتَخَافُوْا وَلاَ تَحْزَنُوْا وَاَبْشِرُوْا بِالْجَنَّةِ الَّتِىْ كُنْتُمْ تُوْعَدُوْنَ. وَقَالَ اَيْضًا : وَاَنْ لَوِاسْتَقَامُوْا عَلىَ الطَّرِيْقَةِ َلاَسْقَيْنَاهُمْ مَاءً غَدَقًا. اَمَّا حِلْيَتَهُ رَحِمَهُ اللهُ فَكَانَ حَسَنَ اْلوَجْهِ وَالْجِسْمِ وَحَسَنَ اْلقَامَةِ وَالعَارِضَيْنِ وَحَسَنَ اللِّسَانِ وَالْكَلاَمِ,وَكَانَ لِبَاسُهُ كَلِبَاسِ اْلوَلِيِّ الدِّمَائِيِّ اَبِىْ عُمَرْ سَعِيْد رَحِمَهُ اللهُ وَعَادَتُهُ اَسْوَدُ تَبْيِيْنًا لَهُ اَنَّهُ مِلْكُ اْلاَدَبِ وَالتَّوَاضُعِ وَحُبِّ حِفْظِ اْلمُرُوْءَةِ وَسِتْرِالسِّرِاْلوِلاَيَةِ,وَاعْلَمْ اَنَّ لِكُلِّ وَلِيٍّ سِتْرًا.وَمِنْ كَرَامَاتِهِ كَانَ مِنْ اَهْلِ اْلقَرْيَةِ حَيَاتُهُ هَنِيْئَةً مَرِيْئَةً وَمَعِيْشَةً كَافَّةً لاَسِيَّمًا فِيْ زَمَانِ الشَّيْخِ شَمْسُوْرِي بْنِ مُحَمَّدْ رَئِيْسِ بْنِ عَبْدِ اْلغَنِيْ, وَقِيْلَ اَيْضًا كَانَ مِنْ اَهْلِ هَذِهِ اْلقَرْيَةِ وَغَيْرِهَا اِذَا كَانَ مَقِيْمًالَهَالاَقَهْرَلَهُ,نَسْئَلُ اللهَ تَعَالَى عَلَى هَذِهِ اْلقَرْيَةِ قَرْيَةً اَمِنَةً مُبَارَكَةً اَمِيْنَ. اَلصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ بِعَدَدِمَا فِىْ عِلْمِ اللهِ عَلَيْكَ وَعَلَى اَلِكَ يَاسَيِّدَنَا يَارَسُوْلَ اللهِ اَغِثْنَا سَرِيعًا بِعِزَّةِ اللهِ . اَللَّهُمَّ طَيِّبْ وَطَهِّرْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ وَاَمِدَّناَبِاْلاَسْرَارِالَّتِيْ اَوْدَعْتَهَالَدَيْهِ وَكَانَ الشَّيْخُ شّمْسُوْرِيْ رَحِمَهُ اللهُ فِيْ حَيَاتِهِ يُلْقِيْ عَلَى السَّيِّدِطَيِّبْ طَاهِرْ وَيَقُوْلُ لَهُ يَا شَمْسُوْرِيْ اِجْعَلْ عَلَيَّ مَقَامًا,وَقَالَ مَنْ اَنْتَ؟ اَيْنَ مَقَامُكَ؟ وَيَقُوْلُ لَهُ مَقَامِيْ جَنُوْبِيًّا شَرْقِيَّا وَقَرِيْبًا مِنْ اَهْلِ اْلقَرْيَةِ ثُمَّ يَزُوْرُاِلىَ مَكَاٍن يَدُلُّ عَلَيْهِ السَّيِّدُ رَحِمَهُ اللهُ وَيَتَنَظَّفُ فِيْهِ طَيِّبًا وَاِكْرَامًا فَاِذًاكَانَ فِيْهِ حَجَرٌاِعْلاَمًا بِهَذَا اْلمَقَامِ ِلِمَنْ بَدَأَ فِيْ هَذِهِ اْلقَرْيَةِ وَاسْمُهُ السَّيِّدُ طَيِّبْ طَاهِرْ رَحِمَهُ اللهُ. وَمِنْ كَرَامَاتِهِ اِذَاكَانَ الْحَبِيْبُ عَلِيُّ ابْنُ مُحَمَّدٍ بْنِ شِهَابٍ مَايُوْغ فِيْ حَيَاتِهِ وَالسَّيِّدُ فِيْ اْلبَرْزَحِ تَلاَقِيًا فِيْ وَقْتٍ وَاحِدٍ اِشْتَرَى السَّيِّدُ بُرْتَقَالَ فِى السُّوْقِ كلِيْوُوْن لِلْحَبِيْبِ عَلِيِّ بْنِ شِهَابٍ مَايُوْغ وَفِيْ صِلاَتِهِمَا قَالَ السَّيِّدُ رَحِمَهُ اللهُ يَاحَبِيْب عَلِيْ اُعْطِيْ اِلَيْكَ بُرْتَقَالَ وَقَالَ اْلحَبِيْبُ عَجَبًا شَدِيْدًا كَانَ مِنْ قَبْلِ اَنْ اَعْرِفَ فِيْهِ يُعْطِىْ اِلَيَّ بُرْتَقَالَ ثُمَّ قَالَ اْلحَبِيْبُ مَنْ اَنْتَ وَاسْمُكَ وَدَارُكَ؟ وَيَقُوْلُ لَهُ مَقَامِيْ شِمَالُ شَمْسُوْرِيْ رَحِمَهُ اللهُ وَقَالَ اَيْضًا ثَلاَثَ مَرَّاتٍ وَيَقُوْلُ لَهُ كَذَالِكَ ثُمَّ يَقُوْلُ اِسْمِيْ طَيِّبْ طَاهِرْ فَاِذَا سَمِعَهُ بِهَذَا اْلاِسْمِ لَكَانَ نَذِيْرًا ثُمَّ يَتَوَضَّعَ اِلَيْهِ رَحِمَهُ اللهُ عَنْهُ. نَسْئَلُ اللهَ خَيْرًا فِى الدُّنْيَاوَاْلاَخِرَةِ بِكَرَامَةِ السَّيِّدِ طَيِّبْ طَاهِرِ اْلبَيِّنَةِ الظَّاهِرَةِ. وَقَالَ صَاحِبُ سُلَيْمَانَ صَلَوَاتُ اللهِ وَسَلاَمُهُ اِنَّ اْلكَرَامَةَ لاَتُخْتَصُّ بِحَالِ اْلحَيَاةِ فَلاَتَنْقَطِعُ بِاْلمَوْتِ.اَلصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ وَعَلَى اَلِكَ يَاسَيِّدَنا يَارَسُوْلَ اللهِ اَغِثْنَا سَرِيْعاً بِعِزَّةِ اللهِ . الَلَّهُمَّ طَيِّبْ وَطَهِّرْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ وَاَمِدَّنَابِاْلاَسْرَارِ الَّتِيْ اَوْدَعْتَهَالَدَيْهِ وَالْزَمُوْا اَيُّهَاالَّذِيْنَ اَمَنُوْابِاللهِ عَلَى كَرَامَاتِ اْلاَوْلِيَاءِ كَمَا قَالَ الشَّيْخُ اْلعَلاَّمَةُ اِبْرَاهِيْمُ اللَّقَانِيُّ فِيْ جَوْهَرَةِ التَّوْحِيْدِ ." وَاَثْبِتَنْ لِلاَوْلِيَااْلكَرَامَةْ * وَمَنْ نَفَاهَا فَانْبِذَنْ كَلاَمَهْ. وَقَالَ اْلاِمَامُ اْلعَارِفُ شَاهْ بِنْ شُجَاعْ اَلْكَرْمَانِيْ مَا تَعَبَّدَ مُتَعَبِّدٌ بِاَكْثَرِ مِنَ التَّحَبُّبِ اِلَى اَوْلِيَاءِاللهِ ِلاَنَّ مَحَبَّتَهُمْ دَلِيْلٌ عَلَى مَحَبَّةِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ وَيَكْفُرُ مِنْ عُقُوْبَةِ اْلمُنْكِرِ عَلىَ اْلاَوْلِيَاءِ وَقَوْلُهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ اَذَى لِىْ وَلِيًّا فَقَدْ اَذَنْتُهُ بِالْحَرْبِ اَيْ اَعْلَمْتُهُ اَنِّيْ مَحَارِبٌ لَهُ وَمَنْ حَارَبَ اللهُ لاَيُفْلِحُ اَبَدًا نَعُوْذُ بِاللهِ مِنْ سُوْءِ الْخَاتِمَةِ اَمِيْنَ. اَحِبُّوْا يَا اَهْلَ الدَّارِ اِلَيْهِ رَحِمَهُ اللهُ وَاشْكُرُوْالَهُ بِجِهَادِهِ فِى اْلمَحَالِ وَالدِّيْنِ مِنْ دَارِكُمْ بَقِيَتْ اَمْنًا وَطَيِّبًا وَاذْكُرُوْالَهُ بِمَحَبَّتِهِ كَالتَّهْلِيْلِ وَالتَّسْبِيْحِ وَالصَّلَوَاتِ عَلَى النَّبِيِّ صَلىَ اللهَ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَغَيْرِ ذَلِكَ. قَالَ صَاحِبُ جَوْهَرَةِ التَّوْحِيْدِ : وَعِنْدَنَا اَنَّ الدُّعَاءَ يَنْفَعُ * كَمَا مِنَ اْلقُرْاَنِ وَعْدًا يُسْمَعُ. وَيَااَهْلَ اْلقَرْيَةِ زُوْرُوْا اِلَى اْلاَوْلِيَاءِ فِي اْلحَيَاةِ وَبَعْدَ اْلمَمَاتِ لاَسِيَّمًا اِلىَ مَقَامِ السَّيِّدِ طَيِّبْ طَاهِْر اَنَّهُ وَلِيٌّ مِنْ اَوْلِيَاءِ اللهِ وَحَبِيْبٌ مِنْ اَحْبَابِ اللهِ عَزَّوَجَلَّ ثُمَّ زُوْرُوْا اِلَى مَقَامِ الشَّيْخِ شَمْسُوْرِيْ فَتَبَرَّكُوْا اِلَيْهِمَا كَمَااَفْتىَ بِهِ اْلعَلاَّمَةُ الرَّمْلِيُّ رَحِمَهُ اللهُ اَمَّاتَقْبِيْلُ تَوَابَيْتِ اْلاَوْلِيَاءِ وَاَعْتَابِهِمْ عَلَى قَصْدِالتَّبَرُّكِ جَوَازٌ بَارَكَ اللهُ اِيَّانَا وَاِيَّاهُمْ ِفي الدِّيْنِ وَالدُّنْيَاوَاْلاَخِرَةِ. اَلصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ بِعَدَدِمَافِىْ عِلْمِ اللهِ عَلَيْكَ وَعَلَى اَلِكَ يَاسَيِّدَنَا يَارَسُوْلَ اللهِ اَغِثْنَا سَرِيْعًا بِعِزَّةِ اللهِ . اَللَّهُمَّ طَيِّبْ وَطَهِّرْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ وَاَمِدَّنَابِاْلاَسْرَارِ الَّتِيْ اَوْدَعْتَهَالَدَيْهِ وَتَحَـقَّقُوْا اَيُّهَا اْلاَحِبَّاءُ اَحِبُّوْا اِلَيْهِ رَحِمَهُ اللهُ اَنْفِذُوْا وَاَحْسِنُوْا لَهُ لاَسِيَّمًا جَمْعِيَّتَهُ وَلاَ تَنْهَ عَنْ شِعَار ِاْلاِسْلاَمِ فِيْهَا قَالَ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَيَأْتِيْ عَلَى اُمّـَتِيْ زَمَانٌ يَفِرُّوْنَ مِنَ اْلعُلَمَاءِ وَاْلفُقَهَاءِ يَخْرُجُوْنَ مِنَ الدُّنْيَا بِغَيْرِ اِيْمَانٍ " لَوْلَمْ يَكُنِ اْلعُلَمَاءُ اَوْلِيَـاءَ اللهِ مَاكَانَ لِلَّهِ وَلِيٌّ قَالَ اَبُوْحَنِيْفَةَ. وَمِنْ كَرَامَاتِهِ رَحِمَهُ اللهُ اِذَا كَانَ اْلمَرْءُ مَرِيْضًا يَزُوْرُ اِلَيْهِ وَذُوالْحَاجَاتِ اْلاَعْظَمِ وَمَنْ يُسَافِرُ بِمَكَانٍ طَوِيْلٍ حَتَّى يَزُوْرَ اِلَى مَقَامِ السَّيِّدِ طَيِّبْ طَاهِرْ رَحِمَهُ اللهُ مَعَ اْلوَسِيْلَةِ حَصَلَ مَقْصُوْدُهُمْ وَحَوَائِجُهُمْ بِرَحْمَةِ اللهِ وَكَرَمِهِ مَاشَاءَ اللهُ كَانَ وَمَنْ لَمْ يَشَـاءْ لَمْ يَكُنْ وَلاَحَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ اِلاَّبِاللهِ اْلعَلِيِّ اْلعَظِيْـمِ . وَحُكِيَ اَنَّهُ قَـالَ مَنْ كَانَ لَهُ حَاجَةٌ فَزُوْرُوْنِيْ كَـقَوْلِهِ اْلقُطْبِ الرَّبـَّانِيِّ وَاْلغَـوْثِ الصَّمَدَانِيِّ سَيِّدِي الشَّيْخِ عَبْـدِ اْلقَـادِرِ اْلجِيْلاَنِيّ اِذَا سَأَلْتُمُ اللهَ تَعَالَى فَاسْأَلُوْهُ ِبيْ. وَقَالَ الشَّيْخُ اَبُواْلحَسَنْ عَلِيِّ الشَّاذِلِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ فِيْ مَنَاقِبِهِ اِذَاعُرِضَتْ لَكَ حَاجَةٌ اِلَى اللهِ فَأَقْسِـمْ عَلَيْهِ ِبيْ. وَقَالَ اَبِيْ رَاَيْتُـهُ ِفيْ مَقَامِـهِ اِذَا اُرِدْتُ اَنْ اُنْكِحَ ِفي اخْتِيَارٍعَلَى امْرَأَتَيْنِ وَاَنَا مُسْتَخِيْرَةٌ بَيْنَهُمَاخَيْرًا وَشَـرًّا. وَبَعْدَ الذِّكْرِ وَالتَّهْلِيْلِ وَغَيْر ِذَلِكَ وَبَيْنَ اْلمَنَامِ وَاْليَقَظَةِ رَاَيْتُ وَجْهَهُ وَسَمِعَ كَلاَمَهُ رَحِمَهُ اللهُ وَقَالَ السَّيِّدُ " تَفَضَّلْ مَشْكُوْرًا " وَذَكَرَ اْلعَارِفُ بِاللهِ تَعَالَى اَلشَّيْخُ عَبْدُ اْلوَهَّـابِ الشَّعْرَاِنيّ فِيْ كِتَابِهِ اْلَجَوَاهِرِ وَالدُّرَرِ اَنَّ بَعْضَ مَشَايِخِهِ ذَكَرَ لَهُ اِنَّ اللهَ تَعَالَى يُوَكِّلُ بِقَبْرِ اْلوَلِيِّ مَلَكًا يُقْضِيْ حَوَائِجَ النَّاسِ كَمَا وَقَعَ ِلْلاِمَامِ الشَّافِعِيِّ وَالسَّيِّدَةِ نَفِيْسَةْ وَسَيِّدِيْ اَحمدْ اَلْبَدَوِيّ رَضِيَ اللهُ تَعَالىَ عَنْهُمْ وَقَوْلُهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ِلأَبِيْ بَكْرٍ لمَاَّ قَالَ وَهَلْ يَدْخُلُ اَحَدٌ مِنْ تِلْكَ اْلاَبْوَابِ كَلَّهَا قَالَ وَاَرْجُوْ اَنْ تَكُوْنَ مِنْهُمْ وَقَالُوْا اِنَّ الرُّوْحَ اِذَا كَانَتْ كُلِّيَّةً كَرُوْحِ نَبِيِّنَا صَـلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رُبَّمَا تَظْهَرُ فِيْ صُوْرَةِ سَبْعِيـْنَ اَلْفٍ صُوْرَةً وَذَكَرَ ذَلِكَ اْلمُحَقِّقُ ابْنُ اَبِيْ َجمْرَةَ فَإِذَا جَازَ ِلاَرْوَاحِ اْلاَوْلِيَاءِ عَدَمُ اِْلانْحِصَارِ ِفيْ صُوْرَةٍ وَاحِدَةٍ فِيْ عَالَمِ الدُّنْيـَا فَتَرَى فِيْ صُوَرٍ مُخْتَلِفَـةٍ ِلغَلَبَـةِ رُوْحَانِيَّـتِهِمْ جِسْمَانِيَّـتَهُمْ فَأَحْرَى اَنْ لاَتَنْحَصِرَ اَرْوَاحُـهُمْ ِفيْ صُوْرَةٍ وَاحِدَةٍ ِفيْ عَالَمِ اْلبَرْزَخِ الَّذِي الرُّوْحُ فِيْهِ غَلَبَ عَلَى اْلجِسْمَـانِيَّةِ وَقَالُوْا اَيْضًا اَلْوَلِيُّ اِذَا تَحَقَّقَ فِى اْلـوِلاَيَةِ مَكَّنَ مِنَ التَّصَوُّرِ فِيْ صُوْرَةٍ عَدِيْـدَةٍ وَتَظْهَـُر رُوْحَانِيَّـتُهُ فِيْ وَقْتٍ وَاحِدٍ مِنْ جِهَـاتٍ مُتَعَدِّدَةٍ فَالصّـُوْرَةُ الَّتِيْ ظَهَـرَتْ لِمَنْ رَأَهَـا حَقٌّ وَالصُّوْرَةُ الَّتِيْ رَأَهَا اَخَرَ فِيْ مَكَانٍ اَخَرَ فِيْ ذَلِكَ اْلوَقْتِ حَـقٌّ. اَلصََّلاَةُ وَالسَّلاَمُ بَعَدَدِ مَافِيْ عِلْمِ اللهِ عَلَيْكَ وَعَلَى اَلِكَ يَاسَيِّدَنَا يَارَسُوْلَ اللهِ اَغِثْنـَا سَرِيْعـًا بِعِزَّةِ اللهِ. اَللَّهُمَّ طَيِّبْ وَطَهِّرْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ وَاَمِدَّناَبِاْلاَسْرَارِالَّتِيْ اَوْدَعْتَهَالَدَيْهِ وَكَانَتْ عَلاَمَة ٌوَاحِدَةٌ ِفيْ جَنَابِهِ رَحِمَهُ الله ُعَنْهُ قَالَ بَعْضُ اْلمَشَايِخِ تِلْكَ اْلعَلاَمَةُ لِرَفِيْقَتِهِ وَقِيْلَ صَبِيٌّ وَقِيْلَ زَوْجَتُهُ السَّيِّدْ طَيِّبْ طَاهِرْ اِسْمُهَا تُونْجُوغْ سَارِيْ وَقاَلَ اْلحَبِيْبُ حَسَنْ بنْ عَلِيّ الشِّهَاب مَايُوغْ تِلْكَ اْلعَلاَمَةُ اِمْرَأَةٌ تَغْرِقُ عَلَى النَّهْرِ جَانِبَ اْلمَقَامِ يُوْجِدُ الشَّيْخُ شَمْسُوْرِيْ وَيَتَكَلَّمُ اِلَيْهَا كَذَا وَكَذَا وَقَالَتِ امْرَأَةُ اُرِدْتُ اِلَيْكَ اَنْ تَدْفَنِيَ جَانِبَ السَّيِّدْ طَيِّبْ طَاهِرْ عَسَى اللهُ اَنْ يَجْعَلَنِيْ حَرِيْمًا. وَحُكِيَ كَانَ اَصْلُ اْلقَرْيَةِ قَرْيَتَيْنِ تُفْصَلُ بِالطَّرِيْقِ قَرْيَةٌ وَاحِدَةٌ فِى اْلغَرْبِيَّةِ اِسْمُهَا فنَاكُونْ وَقَرْيَةٌ اُخْرَى فِى الشَّرْقِيَّةِ اِسْمُهَا كنَوْغَوْ وِاَسْبَابُهَاكَانَتْ زَوْجَتُهُ تُحِبُّ زَهْرَةً اِسْمُهَا كنَوْغَوْ وَاَخَذَتْ مِنْهَا لِمَحَبَّتِهَا. وَمَكَانُهَا فِيْ بَابِ اْلمَقْبَرَةِ وَسُمِّيَتْ فنَاكُونْ كَمَا سَبَقَ: وَمِنْ كَرَامَاتِهِ الَّذِيْنَ يَزُوْرُوْنَ اِلَيْهِ بِنُذُرٍ قَالُوْا لَوْحَصَلَ مَقْصُوْدِيْ كُنْتُ زَائِرًا اِلَيْهِ. بِإِذْنِ اللهِ تَعَالَى حَصَلَ مَقَاصِدُهُمْ بَلْ اِنْ لَمْ يَأْتِيْهِمْ نُذُرَهُمْ لَكَانَتْ اَفَاتٌ لَهُمْ. وَقَالَ بَعْضُ اْلمَشَايِخِ كَانَ رَحِمَهُ اللهُ يَرْجِعُ اِلَى حَضْرَةِ اللهِ تَعَالَى مِنْ عَشْرَةِ اْلمُحَرَّمِ اْلمُوَافِقِ لِحَوْلِ السَّيِّدْ جَعْفَرِالصَّادِقِ اْلقُدُسِيّ رَحْمَةُ اللهِ عَلَيْهِ وَاِذَا مَرِضَ فِيْ بَطْنهِ كَانَ لَهُ سَبَبًا اَنْ يَرْجِعَ اِلَى رَحْمَةِ رَبِّهِ وَهُوَ قُرُوْنُ دِيْفَانكَارَا فِيْ جِهَادِهِ .وَيَتْرُكُ اْلاَصْحَابَ مِنْهُمُ الشَّيْخُ سَيَّدْ فدَاكْ وَالشَّيْخُ زَيْنَ اْلعَابِدِيْنَ فَادُوْرِيْنَانْ وَالشَّيْخُ تُوغْكُولْ وَالشَّيْخُ بُوغْكَارَا وَالشَيْخُ مِيْجَيْن وَغَيْرُ ذَلِكَ كَمَا قَالَ الشَّيْخُ اَنْوَارْ فدَاكْ. وَكَانَتْ سِلْسِلَتُهُ لَمْ تُعْرَفْ فِيْ هَذَاالزَّمَانِ وَهِيَ مَسْتُوْرَةٌ وَلَكِنْ يَعْرِفُوْنَ بِهِ اَنَّهُ سَيِّدٌ وَحَبِيْبٌ وَوَلِيٌّ مِنْ اَوْلِيَاءِ اللهِ تَعَالىَ هُمُ الشَّيْخُ شَمْسُوْرِيْ وَالْحَبِيبْ عَلِيْ مَايُوْغ وَالشَّيْخُ مَعْرُوْف اَسْنَوِيْ وَغَيْرُ ذَلِكَ. وَقَالَ الْحَبِيْبُ عَبْدُاللهْ اَلْهِنْدُوَانْ حِيْنَ يَجِيْئُ ذِكْرَى حَوْلِهِ السَّيِّدِ اَنَّ السَّيِّدَ طَيِّبْ طَاهِرْ مِنَ اْلأَوْلِيَاءِ اْلأَقْطَابِ. نَسْئَلُ اللهَ الْعَلاَّمَ لِيُعَرِّفَ لَنَا فِيْ سِلْسِلَتِهِ وَيُدْخِلَنَا فِيْ حَوْزِهِ وَيَحْشُرُنَا فِيْ زُمْرَتِهِ وَيُمِدُّنَا بِبَرْكَتِهِ وَاَسْرَارِهِ وَيَنْفَعُنَا بِمَحَبَّتِهِ اَمِيْنَ اَمِيْنَ اَمِيْنَ يَارَبَّ اْلعَالمَِيْنَ هَذَا تَمَامُ ذِكْرِ مَنْ اَكْرَمَهُ اللهُ تَمَامَ اْلاِكْرَامِ فَجُدْ لَنَا يَااللهُ اْلجَنَّةَ النَّعِيْمَ الْمُقِيْمَ . بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ حَمْدًانَاعِمِيْنَ حَمْدًاشَاكِرِيْنَ حَمْدًايُوَافِي نِعَمَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهُ يَارَبَّنَا لَكَ اْلحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِيْ لِجَلاَلِكَ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ سُلْطَانِكَ سُبْحَانَكَ لاَنُحْصِيْ ثَنَاءًعَلَيْكَ اَنْتَ كَمَااَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ اَللَّهُمَّ اَعِنَّاعَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ اَللَّهُمَّ اِنَّانَعُوْذُ بِرِضَاكَ مِنْ سُخْطِكَ وَبِمُعَافَاتِكَ مِنْ عُقُوْبَتِكَ اَللَّهُمَّ اَرِنَا اْلحَقَّ حَقًّا وَارْزُقْنَااتِّبَاعَهُ وَاَرِنَااْلبَاطِلَ بَاطِلاً وَارْزُقْنَااجْتِنَابَهُ اَللَّهُمَّ حَصِّلْ مَقَاصِدَنَا وَحَوَائِجَنَا فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلاَخِرَةِ. اَلصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ بِعَدَدِمَا فِيْ عِلْمِ اللهِ عَلَيْكَ وَعَلَى اَلِكَ يَاسَيِّدَنَا يَارَسُوْلَ اللهِ اَغِثْنَا سَرِيْعًا بِعِزَّةِ اللهِ. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلاَةً تُنْجِيْنَا بِهاَ مِنْ جَمِيْعِ اْلاَهْوَالِ وَاْلاَفَاتِ وَتَقْضِي لَنَا بِهَا جَمِيْعَ اْلحَاجَاتِ وَتُطَهِّرُنَا مِنْ جَمِيْعِ السَّيِّئَاتِ وَتَرْفَعُنَا بِهَاعِنْدَكَ اَعْلَى الدَّرَجَاتِ وَتُبَلِّغُنَابِهَااَقْصَى اْلغَايَاتِ مِنْ جَمِيْعِ اْلخَيْرَاتِ وَبَعْدَ اْلمَمَاتِ اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍصَلاَةً تُبَلِّغُنَا بِهَا حَجَّ بَيْتِكَ اْلحَرَامِ وَزِيَارَةَ قَبْرِنَبِيِّكَ عَلَيْهِ اَفْضَلُ الصَّلاَةِ وَالسَّلاَمِ فِيْ لُطْفٍ وَعَافِيَةٍ وَسَلاَمَةٍ وَبُلُوْغِ اْلمَرَامِ وَعَلَى اَلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ اَللَّهُمَّ لاَتَدَعْ لَنَافِيْ مَقَامِنَاهَذَا ذَنْبًااِلاَّغَفَرْتَهُ يَارَبِّ,وَلاَعَيْبًااِلاَّسَتَرْتَهُ يَارَبِّ, وَلاَهَمًّااِلاَّفَرَّجْتَهُ يَارَبِّ,وَلاَمُعَسِّرًااِلاَّ يَسَّرْتَهُ يَارَبِّ, وَلاَدَيْناًاِلاَّقَضَيْتَهُ يَارَبِّ, وَلاَمَرِيْضًااِلاَّشَفَيْتَهُ يَارَبِّ, وَلاَضَالاًّاِلاَّهَدَيْتَهُ يَارَبِّ, وَلاَحَاجَةً مِنْ حَوَائِجِ الدِّيْنِ وَالدُّنْيَاوَاْلاَخِرَةِاِلاَّقَضَيْتَهَا يَارَبَّ اْلعَالمَِيْنَ اَللَّهُمَّ اجْعَلْنَا وَاجْعَلْ اَوْلاَدَنَا وَذُرِّيَّاتِنَا وَاَقْرِبَائَنَا وَتَلاَمِيْذَنَا وَمَنْ اَحَبَّ اِلَيْنَا وَمَنْ اَحْسَنَ اِلَيْنَا وَمَنْ اَسَاءَ عَلَيْنَا ظَاهِرًا وَبَاطِنًا فِي الدُّنْيَا وَاْلاَخِرَةِ اِجْعَلْنَا يَااَللهُ وَاِيَّاهُمْ مِنْ اَهْلِ اْلعِلْمِ وَاَهْلِ اْلخَيْرِ وَاَهْلِ اْلقُرْاَنِ وَالصَّالِحِيْنَ وَلاَتَجْعَلْنَا وَاِيَّاهُمْ مِنْ اَهْلِ الضَّيْرِ وَالشَّرِّ وَالطُّغْيَانِ وَاْلفَاسِقِيْنَ اَللَّهُمَّ يَاغَنِيُّ يَاحَمِيْدُ يَامُبْدِئُ يَامُعِيْدُ يَارَحِيْمُ يَاوَدُوْدُ اَغْنِنَابِحَلاَلِكَ عَنْ حَرَامِكَ وَبِطَاعَتِكَ عَنْ مَعْصِيَتِكَ وَبِفَضْلِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ يَافَارِجَ اْلهَمِّ يَاكَاشِفَ اْلغَمِّ يَا مَنْ لِعَبْدِهِ يَغْفِرُ وَيَرْحَمُ اَللَّهُمَّ اِنَّانَسْئَلُكَ بِأَنْفَاسِ هَذَا اْلعَارِفِ اْلاَكْبَرِ اَنْ تُمِدَّنَا بِطِيْبِ اَنْفَاسِهِمْ وَتُدْنِيَ لَنَامِنْ ثِمَارِغِرَاسِهِمْ يَااَيَّتُهَااْلاَرْوَاحُ اْلمُقَدَّسَةُ وَاْلاَرْوَاحُ الطَّاهِرَةُ مِنْ رِجَالِ اْلغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ كُوْنُوْاعَوْنًالَنَافِيْ نَجَاحِ الطَّلَبَاتِ وَتَيْسِيْرِاْلمُرَادَاتِ وَسِتْرِاْلعَوْرَاتِ وَقَضَاءِ الدُّيُوْنِ وَتَحْقِيْقِ الظُّنُوْنِ وَاِزَالَةِ اْلحُجُبِ اْلغَيَاهِبِ وَحُسْنِ اْلخَوَاتِمِ وَكَشْفِ اْلكُرُوْبِ وَغُفْرَانِ الذُّنُوْبِ اَللَّهُمَّ وَسَهِّلْ بِهِ عَلَيْنَا كَرْبَ السِّيَاقِ اِذَا دَنَا مِنَّا الرَّحِيْلُ اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ سَيِّدِ اْلمُرْسَلِيْنَ شَفِيْعِ اْلاُمَّةِ فِي الدُّنْيَا وَفِيْ يَوْمِ الدِّيْنِ وَعَلَى اَلِهِ الطَّيِّبِيْنَ الطَّاهِرِيْنَ وَاَصْحَابِهِ اْلكَمَلَةِ الزُّهَّادِ اْلمُجْتَهِدِيْنَ وَالتَّابِعِيْنَ لَهُمْ بِاِحْسَاٍن اِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ اَللّهُمَّ وَارْحَمْ عَلَى السَّيِّدْ طَيِّبْ طَاهِرْ وَاُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِ وَاِخْوَانِهِ مِنَ اْلاَوْلِيَاءِ اْلمُقَرَّبِيْنَ وَاْلعُلَمَاءِ اْلعَامِلِيْنَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَاْلفُقَهَاءِ وَاْلمُفَسِّرِيْنَ وَحُفَّاظِ اْلقُرْاَنِ وَاْلمُحَدِّثِيْنَ وَسَائِرِاُمَّةِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلَى اَلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ, يَااَللهُ بِهَا يَااَللهُ بِهَا يَااَللهُ بِحُسْنِ اْلخَاتِمَةِ ×3 وَالنِّعْمَةِ الدَّائِمَةِ وَاَبْدَانٍ عَافِيَةٍ وَقُلُوْبٍ سَالِمَةٍ اَللَّهُمَّ يَاحَيُّ يَاقَيُّوْمُ اَحْيِ قُلُوْبَنَا بِنُوْرِكَ وَاَقِمْنَا لِشُهُوْدِكَ اَللَّهُمَّ يَانُوْرَالنُّوْرِ يَامُدَبِّرَاْلاُمُوْرِ بَلِّغْ عَنَّا رُوْحَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَاَلِ مُحَمَّدٍ وَرُوْحَ سَيِّدِنَا طَيِّبْ طَاهِرْ تَحِيَّةً وَسَلاَمًا اَللَّهُمَّ يَاعَلِيُّ يَاعَظِيْمُ اَعْلِ دِيْنَنَا وَاَعْلِ مَكَانَنَا وَاَعْلِ كَلِمَتَنَا وَاَعْلِ بِلاَدَنَا وَاَعْلِ جَيُوْشَنَا يَارَبَّ اْلعَالَمِيْنَ رَبَّنَااَتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِى اْلاَخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ رَبَّنّاهَبْ لَنَا مِنْ اَزْوَاجِنَا وَذُرِّيّاَتِنَا قُرَّةَ اَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمَتَّقِيْنَ اِمَامًا جَزَى اللهُ عَنَّا سَيِّدَنَا مُحَمَّداً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَاهُوَاَهْلُهُ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ اْلعِزَّةِ عَمَّايَصِفُوْنَ وَسَلاَمٌ عَلَى اْلمُرْسَلِيْنَ وَاْلحَمْدُللهِ رَبِّ اْلعَالَمِيْنَ . اَمِيْنَ لِيْ خَمْسَةٌ اُطْفِىْ بِهَا حَرَّاْلوَبَاءِ اْلحَاطِمَةِ اَلمُصْطَفَى وَاْلمُرْتَضَى وَابْنَاهُمَاوَفَاطِمَةَ ×3 اَلْفَاتِحَةُ..... لَيْلَةَ اْلاِثْنَيْنِ 5 مُحَرَّمْ 1418 هِجْرِيَّةً / يَوْمَ اْلاَحَدِ 11 مَيْهِيْ 1997 مَسِيْحِيَّةً بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ وَبَيْنَ كَتِفَيْهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَاتَمُ النُّبُوَّةِ.خَاتَمُ النُّبُوَّةِ هُوَ شَامَّةٌ سَوْدَاءُ تُضْرَبُ اِلَى الصَّفْرَةِ حَوْلهَاَ شَعَرَاتٌ مُتَوَالِيَاتٌ كَاَنَّهَا عَرْفُ اْلفَرَسِ.قَالَ الزَّرْقَانِىْ مَكْتُوْبٌ فِيْ بَاطِنِهِ اللهُ وَحْدَهُ لاَشَرِيْكَ لَهُ مُحَمَّدٌ عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ وَعَلَى ظَاهِرِهِ فِيْ جِهَةِ اْليُمْنَى تَوَجَّهْ حَيْثُ شِئْتَ فِي اْليُسْرَى اِنَّكَ مَنْصُوْرٌ. قَالَ اْلاِمَامُ التِّرْمِيْذِيُّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ مَنْ تَوَضَّأَ وَنَظَرَ اِلَيْهِ وَقْتَ الصَّبَاحِ يَحْفَظُهُ اللهُ اِلَى اْلمَسَاءِ وَمَنْ نَظَرَ اِلَيْهِ وَقْتَ اْلمَغْرِبِ يِحْفَظُهُ اللهُ اِلىَ الصَّبَاحِ وَمَنْ نَظَرَ اِلَيْهِ اَوَّلَ الشَّهْرِ يَحْفَظُهُ اللهُ تَعَالىَ اِلىَ اَخِرِ السَّنَةِ مِنَ اْلبَلاَءِ وَاْلاَفَاتِ وَمَنْ نَظَرَ اِلَيْهِ وَقْتَ السَّفَرِ يَصِيْرُ ذَلِكَ السَّفَرِ مُبَارَكًا عَلَيْهِ وَمَنْ مَاتَ فِي تِلْكَ السَّنَةِ يَخْتِمُ اللهُ لَهُ بِاْلاِيْمَانِ بَلْ وَاَرْجُواللهَ مَنْ نَظَرَ اِلَيْهِ بِصِدْقِ اْلمَحَبَّةِ وَاْلاِيْمَانِ مِنْ عُمْرِهِ مَرَّةً وَاحِدَةً يَحْفَظُهُ اللهُ تَعَالىَ مِنْ جَمِيْعِ مَا يُكْرَهُ اِلىَ اَنْ يَلْقَى اللهَ تَعَالىَ. خَاتَمُ النُّبُوَّةِ اَبُوْبَكْرٍ وَبَيْنَ كَتِفَيْهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عُمَرُ اَللهُ وَحْدَهُ لاَشَرِيْكَ لَهُ مُحَمَّـدٌعَـْبدُهُ وَرَسُـــوْلُــهُ عُثْمَانُ نَعْلُ النَّبِيِّ عَلِيّ فَصْلٌ فِىْ فَضِيْلَةِ اْلقَبْلِيَّةِ وَاْلبَعْدِيَّةِ قَالَ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ حَفِظَ عَلَى اَرْبَعِ رَكَعَاتٍ قَبْلَ الظُّهْرِ وَاَرْبَعٍ بَعْدَهَا حَرَّمَهُ اللهُ عَلَى النَّاِر{رَوَاهُ اَبُوْدَوُدَ وَالتِّرْمِيْذِىْ} قاَلَ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ صَلَّى قَبْلَ اْلعَصْرِ اَرْبَعًا حَرَّمَهُ اللهُ عَلَى النَّارِ وَقَالَ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ صَلَّى بَعْدَ اْلمَغْرِبِ رَكْعَتَيْنِ قَبْلَ اَنْ يَتَكَلَّمَ كُتِبَهَا فِيْ عِلِّيِّيْنَ وَقَالَ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَكْعَتَااْلفَجْرِ خَيْرٌ مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيْهَا. فَصْلٌ فِيْ صَلاَةِ الضُّحَى قَالَ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَكْعَتَانِ مِنَ الضُّحَى تَعْدِلاَنِ عِنْدَ اللهِ بِحِجَّةٍ وَعُمْرَةٍ . فَصْلٌ فِيْ صَلاَةِ التَّسْبِيْحِ سَفَا علاَكُوْنِيْ صَلاَةْ تَسْبِيحْ مَوغْكَا دِيْ غَافُوْرَا دُوْصَانِيْ كَغْ اَوَّلْ لَنْ كَغْ اَخِيرْ دُوْصَا كَغْ دِيْسِيْك لَنْ كَغْ اَنْيَـارْ دُوْصَا كَغْ جَارَاكْ لَنْ كَغْ اُوْرَا جَارَاكْ دُوْصَا كَغْ غِيْدِيْغ لَنْ كَغْ سَامَارْ{تَنبيه} منَاوَا فِيْنُوْجُوْ نِيغْكاَلْ اُوْفَامَانِيْ فِيْنُوجُوْ اِعْتِدَالْ اِيْلِيغْ يِيْن نَالِيْكَا رُكُوعْ دُوْرُوغْ مَاجَا تَسْبِيحْ اِيْكُوْ اُوْرَا كنَا بَالَيْنِىْ رُكُـوعْ لَنْ اُوْرَا كنَا دِيْ لاَكُـوْنِيْ سَأْجرُوْنِيْ اِعْتِدَالْ كرَانَا رُكُوْنِىْ اِيْكُوْ جنْـدَاكْ بَالِيكْ وَاجِبْ دِيْ ترُوسْنَا اِغْ رُكُونْ كَغْ دَاوَا كَايَا رُكُوعْ اُتَوَا سُجُودْ فَصْلٌ فِيْ صَلاَةِ اْلاَوَّابِيْنَ قَالَ رَسُـوْلُ اللهِ صَلىَّ اللهُ عَلَـيْهِ وَسلَّمَ مَنْ صَلَّى بَيْنَ اْلمَـغْرِبِ وَاْلعِشَـاءِ عِشْرِيْـنَ رَكْعَةً بَنَى اللهُ لَهُ بَيْتًا فِي اْلجَنَّةِ. دُوْعَانِيْ : اَللَّهُمَّ اِنِّيْ اسْتَوْدِعُكَ اِيْمَانِيْ فِيْ حَيَاتِيْ وَعِنْدَ مَمَاتِيْ فَاحْفَظْ عَلَيَّ اِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ× 3 فَصْلٌ فِيْ صَلاَةِ اْلوِتْرِ اُصَلِّى رَكْعَتَيْنِ مِنَ الْوِتْرِ سُنَّةً للهِ تَعَالَى+ اُصَلِّى رَكْعَةَ اْلوِتْرِ سُنَّةً للهِ تَعَالَى كَغْ دِيْ وَاجَا بَعْدَانِيْ صَلاَةْ وِتْر: سُبْحَانَ اْلمَلِكِ اْلقُدُّوْسِ×3 سُبُّوْحٌ قُدُّوْسٌ رَبُّنَا وَرَبُّ اْلمَلاَئِكَةِ وَالرُّوْحِ اَللَّهُمَّ اِنَّكَ عَفُوٌّ كَرِيْمٌ تُحِبُّ اْلعَفْوَ فَاعْفُ عَنِّيْ × 7 فَصْلٌ فِيْ صَلاَةِ التَّهَجُّدِ قَالَ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُحْشَرُ النَّاسُ فِيْ صَعِيْدٍ وَاحِدٍ فَيُنَادِيْ مُنَادٍ اَيْنَ الَّذِيْنَ كَانَتْ تَتَجَافَى جُنُوْبهُمْ عَنِ اْلمَضَاجِعِ فَيَقُوْمُوْنَ وَهُمْ قَلِيْلٌ فَيَدْخُـلُوْنَ اْلجَنَّةَ بِغَيْرِحِسَابٍ خَاتِمَـــةٌ غنْدِيْكَا سَيِّدِنَا حَسَنْ بِنْ عَلِيّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا : اَكُوْ تَاغْكُوغْ وُوغْكَاغْ مَاجَا 20 اَيَةْ اِيْكِيْ سَغْكِيغْ اَلاَنِيْ سكَابِيْهَانِيْ شَيْطَانْ كَغْ دلُوْرُوغْ لَنْ وُوغْكَاغْ دُوْوِيْنِيْ ككُوْوَاسَاأَنْ كَغْ ظَالِمْ لَنْ مَالِيغْ كَغْ غَارَاهْ اَلاَ لَنْ سَاتُوْ كَالاَءْ كَغْ ملاَرَاتِيْ : • اَيَةْ كُرْسِيّ اَنَا تلُوغْ اَيَةْ • اِغْ سُوْرَةْ اَلاَعْرَفْ سفُوْلُوهْ اَيَةْ • اِغْ سُوْرَةْ اَلصَّافَّاتْ تلُوغْ اَيَةْ • اِغْ سُوْرَةْ اَلرَّحْمَنْ تلُوغْ اَيَةْ • اِغْ سُوْرَةْ اَلحَشْر بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ اَللهُ لاَاِلَهَ اِلاَّهُوَالْحَيُّ اْلقَيُّوْمُ لاَتَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَنَوْمٌ لَهُ مَافِى السَّمَوَاتِ وَمَـافِى اْلاَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِيْ يَشْفَعُ عِنْدَهُ اِلاَّبِـاِذْنِهِ يَعْـلَمُ مَابَيْنَ اَيْدِيْـهِمْ وَمَاخَلْفَهُـمْ وَلاَيُحِيْطُوْنَ بِشَيْئٍ مِنْ عِلْمِهِ اِلاَّبِمَاشَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَوَاتِ وَاْلاَرْضَ وَلاَيَؤُدُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَاْلعَلِيُّ اْلعَظِيْمُ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ اِنَّ رَبَّكُمُ اللهُ الَّذِيْ خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَاْلاَرْضَ فِيْ سِتَّةِ اَيَّـامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى اْلعَرْشِ يُغْشِى اللَََّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيْثًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَـرَ وَالنُّجُـوْمَ مُسَّخَرَاتٍ بِأَمرِهِ اَلاَ لَهُ الْخَلْقُ وَاْلاَمْرُ تَبَارَكَ اللهُ رَبُّ اْلعَالمَِيْنَ اُدْعُوْا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً اِنَّهُ لاَيُحِبُّ اْلمُعْتَدِيْنَ وَلاَتُفْسِدُوْا فْي اْلاَرْضِ بَعْدَ اِصْلاَحِهَا وَادْعُوا خَوْفًا وَطَمَعًا اِنَّ رَحْمَتَ اللهِ قَرِيْبٌ مِنَ اْلمُحْسِنِيْنَ. بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرّحِيْمِ وَالصَّافَّاتِ صَفًّا فَالزَّاجِرَاتِ زَجْرًا فَالتَّالِيَـاتِ ذِكْرًا اِنَّ اِلَهَكُمْ لَوَاحِدٌ رَبُّ السَّمَوَاتِ وَاْلاَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا وَرَبُّ اْلمَشَارِقِ اِنَّا زَيَّنَّـا السَّمَاءِ الدُّنْيَـا بِزِيْنـَةٍ اْلكَوَاكِبِ وَحِفْظًا مِنْ كُلِّ شَيْطَاٍن مَارِدٍ لاَيَسْمَعُوْنَ اِلَى اْلمَلاَءِ اْلاَعْلَى وَيُقْذَفـُوْنَ مِنْ كُلِّ جَانِبٍ دُحُوْرًا وَلَهُمْ عَذَابٌ وَاِصبٌ اِلاَّ مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ ثَاقِبٌ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ يَامَعْشَرَ الْجِنِّ وَاْلاِنْسِ اِنِ اسْتَطَعْتُمْ اَنْ تَنْفُذُوْا مِنْ اَقْطَارِ السَّمَوَاتِ وَاْلاَرْضِ فَانْفُذُوْا لاَ تَنْفُذُوْنَ اِلاَّ بِسُلْطَانٍ فَبِأَيِّ اَلاَءِرَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ يُرْسَلُ عَلَيْكُمَا شُوَاظٌ مِنْ نَاٍر وَنُحَاسٍ فَلاَتَنْتَصِرَانِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ هُوَ اللهُ الَّذِيْ لاَاِلَهَ اِلاَّهُوَ عَالِمُ اْلغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيْمُ هُوَ اللهُ الَّذِيْ لاَاِلَهَ اِلاَّهُوَ اْلمَلِكُ اْلقُدُّوْسُ السَّلاَمُ اْلمُؤْمِنُ اْلمُهَيْمِنُ اْلعَزِيْـزُ اْلَجَبَّـارُ اْلمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللهِ عَمَّايُشْرِكُوْنَ هُوَ اللهُ الْخَالِقُ اْلبَارِئُ اْلمُصَوِّرُ لَهُ اْلاَسْمَاءُ اْلحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَواتِ وَاْلاَرْضِ وَهُوَ اْلعَزِيْزُ اْلحَكِيْمُ . منِيْكَا سجَارَةْ كَاوُوْلاَ فُوغْكَاسِىْ كَلَيَانْ تمْبُوغْ بَهَسَا جَاوِيْ مُوْكِيْ مُوْكِيْ كِيْطَا تَانْسَاهْ فِيْنَايُوْغَانْ رِضَا لَنْ رَحْمَةْ اِيْفُونْ كُوسْتِيْ كَغْ مَاهَا ولاَسْ, تَانْسَاهْ فِيْنَارِيْغَانْ فِيْتُوْلُوْغَانْ لَنْ فغَافُونْتنْ اِيْفُوْن اَوِيتْ كسَاغْ دُوْمُوْكِيْ سُوْوَانْ اِغْ غَارْصَا دَالمْ كَاتتفَانَا سَاهِىْ فُوغْكَاسَانِيْفُونْ مُوْكِيْ كُوسْتِيْ اَللهْ نُوْلاَءْ سكِيْهِيْ فِتْنَةْ دُنْيَا لاَنْ اَخِرَةْ كَادُوسْطَا فِتْنَةْ كسَاغْ فِتْنَةْ فَاتِيْ فِتْنَةْ قُبُورْ فِتْنَةْ قِيَامَةْ فِتْنَةْ جَهَنَّمْ سرْطَا مِيْنَايُوْغِيْ تِيْيَاغْ سفَاْه كَالِيهْ كِيْطَا لَنْ اَهْلِيْ اَهْلِيْ كِيْطَا لَنْ فَارَا كُوْرُوْ كُوْرُوْ كِيْطَا خُصُوصْ تِيْيَاغْ اِغْكاَغْ اَهْلِيْ مَاهُوسْ سجَارَةْ اِيْفُونْ امْبَاهْ بُوْيُوتْ اَلسَّيِّدْ طَيِّبْ طَاهِرْ رَحِمَهُ اللهُ يُوْمرَامْبَاهِىْ دُوْمَاتغْ سكَاطَاهِيْ تِيْيَاغْ اِسْلاَمْ اَمِيْنَ. وَصَلََّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ خَاتَمِ اْلاَنْبِيَاءِ وَاْلمُرْسَلِيْنَ وَعَلَى اَلِهِ وَصَحْبِهِ اَجْمَعِيْنَ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ اْلعِزَّةِ عَمَّايّصِفُوْنَ وَسَــلاَمٌ عَلَى اْلمُرْسَـــلِيْنَ وَالْحَــمْـــدُ للهِ رَبِّ اْلعَالمَِيْنَ اَمِيْنَ نُورْاَمِينْ بِنْ عَبْدُالرَّحمَنْ بِنْ محمَّدْ شَرْبِيْنى فنَاكُونْ نَالُومْ سَارِيْ جفَارَاجَاوَاْالوُسْطَى مَقَامُ السَّيِّدْ طَيِّبْ طَاهِرْ

Tidak ada komentar: