(30) NURUL 'A'YUN
43 Karya Tulis/Lagu Nur Amin Bin Abdurrahman:
(1) Kitab Tawassulan Washolatan, (2) Kitab Fawaidurratib Alhaddad, (3) Kitab Wasilatul Fudlola', (4) Kitab Nurul Widad, (5) Kitab Ru'yah Ilal Habib Luthfi bin Yahya, (6) Kitab Manaqib Assayyid Thoyyib Thohir, (7) Kitab Manaqib Assyaikh KH.Syamsuri Menagon, (8) Kitab Sholawat Qur'aniyyah “Annurul Amin”, (9) Kitab al Adillatul Athhar wal Ahyar, (10) Kitab Allu'lu'ul Maknun, (11) Kitab Assirojul Amani, (12) Kitab Nurun Washul, (13) Kitab al Anwarullathifah, (14) Kitab Syajarotul Ashlin Nuroniyyah, (15) Kitab Atthoyyibun Nuroni, (16) Kitab al 'Umdatul Usaro majmu' kitab nikah wal warotsah, (17) Kitab Afdlolul Kholiqotil Insaniyyahala silsilatis sadatil alawiyyah, (18) Kitab al Anwarussathi'ahala silsilatin nasabiyyah, (19) Kitab Nurul Alam ala aqidatil awam (20) Kitab Nurul Muqtafafi washiyyatil musthofa.(21) KITAB QA'IDUL GHURRIL MUCHAJJALIN FI TASHAWWUFIS SHOLIHIN,(22) SHOLAWAT TARBIYAH,(23) TARJAMAH SHOLAWAT ASNAWIYYAH,(24) SYA'IR USTADZ J.ABDURRAHMAN,(25) KITAB NURUSSYAWA'IR(26) KITAB AL IDHOFIYYAH FI TAKALLUMIL ARABIYYAH(27) PENGOBATAN ALTERNATIF(28) KITAB TASHDIRUL MUROD ILAL MURID FI JAUHARUTITTAUHID (29) KITAB NURUL ALIM FI ADABIL ALIM WAL MUTAALLIM (30) NURUL 'A'YUN ALA QURRATIL UYUN (31) NURUL MUQODDAS FI RATIBIL ATTAS (32) INTISARI & HIKMAH RATIB ATTAS (33) NURUL MUMAJJAD fimanaqibi Al Habib Ahmad Al Kaff. (34) MAMLAKAH 1-25 (35) TOMBO TEKO LORO LUNGO. (36) GARAP SARI (37) ALAM GHAIB ( 38 ) PENAGON Menjaga Tradisi Nusantara Menulusuri Ragam Arsitektur Peninggalan Leluhur, Dukuh, Makam AS SAYYID THOYYIB THOHIR Cikal Bakal Dukuh Penagon Nalumsari Penagon (39 ) AS SYIHABUL ALY FI Manaqib Mbah KH. Ma'ruf Asnawi Al Qudusy (40) MACAM-MACAM LAGU SHOLAWAT ASNAWIYYAH (bahar Kamil Majzu' ) ( 41 ) MACAM-MACAM LAGU BAHAR BASITH ( 42 ) KHUTBAH JUM'AT 1998-2016 ( 43 ) Al Jawahirun Naqiyyah Fi Tarjamatil Faroidus Saniyyah Wadduroril Bahiyyah Lis Syaikh M. Sya'roni Ahmadi Al Qudusy.
Rabu, 10 Desember 2014
KREDIT
Hukum Jual Beli Kredit
Deskripsi Masalah
Sebuah dealer di Kediri melakukan praktek aneh. Pasalnya mereka menkreditkan barang seharga 10 juta, dengan uang muka 1 juta dan biaya selanjutnya diangsur. Di tengah pengangsuran pihak dealer menawari konsumen membayar uang 5 juta sebagai jaminan cicilan, jika sewaktu-waktu ia mati sebelum angsurannya lunas maka dianggap lunas. Namun bila ternyata ia masih hidup terus sampai angsurannya lunas maka jaminan itu tidak bisa diminta kembali. (5 juta tersebut bukan termasuk angsuran ataupun uang muka)
Pertanyaan
Bolehkah jual beli kredit (secara umum) ?.
Apa status uang lima juta di atas dan bagaimana hukumnya ?.
Jawaban
Boleh, karena termasuk bai’ muajjal dan tidak terdapat unsur ibhaam dalam transaksinya.
Catatan : Transaksi kredit dengan praktek perjanjian pencabutan barang serta hangusnya uang cicilan disaat konsumen tidak mampu memenuhi kewajiban angsuran dalam jangka tertentu adalah tidak sah kecuali jika hal itu dilakukan di luar aqad (kharij al-aqd).
Ibarat
سلم التوفق ص : 65
واعلم ان الكلام وسيلة إلى المقاصد فكل مقصود محمود يمكن التوصل اليه بالصدق والكذب جميعا فالكذب فيه حرام لعدم الحاجة اليه وان أمكن التوصل اليه بالكذب ولم يمكن بالصدق فالكذب فيه مباح ان كان تحصيل ذلك المقصود مباحا وواجب ان كان المقصود واجبا فاذا اختفى مسلم من ظالم وسأل عنه وجب الكذب بإخفائه وكذا لو كان عنده أو عند غيره وديعة وسأل عنها ظالم قهرا وجب ضمانها على المودع المخبر. اهـ
حواشي الشرواني ج: 4 ص: 294
(وقوله في بيعة ) بفتح الباء اه ع ش (قوله بخلاف بألف الخ ) أي فإنه يصح ويكون الثمن ثلاثة آلاف ألف حالة وألفان مؤجلة لسنة اه نهاية )قوله وألفين لو زاد على ذلك فخذ بأيهما شئت الخ( ففي شرح العباب أن الذي يتجه البطلان وإن تردد فيه الزركشي لأن قوله فخذ الخ مبطل لإيجابه فبطل القبول المترتب عليه سم على حج اهـ
(قوله بألف نقدا وألفين إلي سنة الخ) قضيته بطلان ذلك وإن قبل بأحدهما معينا وهو الأوجه في شرح العباب وفاقا لمقتضى كلام الغزالي وغيره خلافا لما نقله ابن الرفعة عن القاضي من الصحة حينئذ وتخصيص البطلان بقبوله علي الإبهام أو بقبولهما معا .اهـ
المجموع ج: 9 ص: 364
الشروط خمسة أضرب أحدها: ما هو من مقتضى العقد بأن باعه بشرط خيار المجلس أو تسليم المبيع أو الرد بالعيب أو الرجوع بالعهدة أو انتفاع المشتري كيف شاء وشبه ذلك فهذا لا يفسد العقد بلا خلاف لما ذكره المصنف ويكون شرطه توكيداً وبياناً لمقتضاه الضرب الثاني: أن يشترط ما لا يقتضيه إطلاق العقد لكن فيه مصلحة للعاقد كخيار الثلاث والأجل والرهن والضمين والشهادة ونحوها، وكشرط كون العبد المبيع خياطاً أو كاتباً ونحوه فلا يبطل العقد أيضاً بلا خلاف بل يصح ويثبت المشروط الضرب الثالث: أن يشترط ما لا يتعلق به غرض يورث تنازعاً كشرط ألا يأكل إلا الهريسة، أو لا يلبس إلا الخز أو الكتان، قال إمام الحرمين وكذا لو شرط الإشهاد بالثمن وعين شهوداً وقلنا لا يتعينون فهذا الشرط لا يفسد العقد، بل يلغو ويصح البيع، هذا هو المذهب، وبه قطع إمام الحرمين والغزالي ومن تابعهما، وقال المتولي لو شرط التزام ما ليس بلازم بأن باع بشرط أن يصلي النوافل، أو رمضان أو يصلي الفرائض في أول أوقاتها بطل البيع لأنه ألزم، ما ليس بلازم، قال الرافعي مقتضى هذا فساد العقد في مسألة الهريسة ونحوها، والله سبحانه وتعالى أعلم الضرب الرابع: أن يبيعه عبداً أو أمة بشرط أن يعتقه المشتري ففيه ثلاثة أقوال الصحيح المشهور الذي نص عليه الشافعي في معظم كتبه وقطع به المصنف وأكثر الأصحاب، أن البيع صحيح طاعة لازم يلزم الوفاء به ولثاني يصح البيع ويبطل الشرط، فلا يلزمه عتقه والثالث يبطل الشرط والبيع جميعـاً همام من الشروط، والمذهب صحتهما،
b. Statusnya adalah sebagai imbalan dari transaksi yang mengandung unsur ghurur karena hal itu adalah sebagai kompensasi dari sesuatu yang majhul.
لزواجر الجزء الأول ص : 383
الكبيرة السابعة والثمانون بعد المائة أكل المال بالبيوعات الفاسدة وسائر وجوه الأكساب المحرمة قال الله تعالى يآأيها الذين آمنوا لاتأكلوا أموالكم بينكم بالباطل (االنساء/29)واختلفوا فى المراد به فقيل الربا والقمار والغصب والسرقة والخيانة وشهادة الزور وأخذ المال باليمين الكاذبة وقال ابن عباس هو ما يؤخذ من الانسان بغير عوض وعليه قيل لما نزلت الآية – إلى أن قال – وقيل هو العقود الفاسدة والوجه قول ابن مسعود انها محكمة ما نسخت ولاتنسخ الى يوم القيامة وذلك لأن الأكل بالباطل يشمل كل مأخوذ بغير حق سواء كان على جهة الظلم كالغصب والخيانة والسارقة –إلى أن قال- او على جهة المكر والخديعة كالمأخوذ بعقد فاسد ويؤيد ما ذكرته قول بعضهم .
فتح الباري الجزء الرابع ص: 357
حدثني نافع وابن حبان من طريق سليمان التيمي عن نافع عن بن عمر قال نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن بيع الغرر وقد أخرج مسلم النهى عن بيع الغرر من حديث أبي هريرة وابن ماجة من حديث بن عباس والطبراني من حديث سهل بن سعد ولأحمد من حديث بن مسعود رفعه لا تشتروا السمك في الماء فإنه غرر وشراء السمك في الماء نوع من أنواع الغرر ويلتحق به الطير في الهواء والمعدوم المجهول والابق ونحو ذلك قال النووي النهى عن بيع الغرر أصل من أصول البيع فيدخل تحته مسائل كثيرة جدا ويستثنى من بيع الغرر أمران أحدهما ما يدخل في المبيع تبعا فلو أفرد لم يصح بيعه والثاني ما يتسامح بمثله أما لحقارته أو للمشقة في تمييزه وتعيينه فمن الأول بيع أساس الدار والدابة التي في ضرعها اللبن والحامل ومن الثاني الجبة المحشوة والشرب من السقاء قال وما اختلف العلماء فيه مبنى على اختلافهم في كونه حقيرا تمييزه أو تعيينه فيكون الغرر فيه كالمعدوم فيصح البيع وبالعكس وقال ومن بيع الغرر ما اعتاده الناس من الاستجرار من الأسواق بالأوراق مثلا فإنه لا يصح لأن الثمن ليس حاضرا فيكون من المعاطاة ولم توجد صيغة يصح بها العقد وروى الطبري عن بن سيرين بإسناد صحيح قال لا أعلم ببيع الغرر بأسا قال بن بطال لعله لم يبلغه النهى وإلا فكل ما يمكن أن يوجد وأن لا يوجد لم يصح وكذلك إذا كان لا يصح غالبا فإن كان يصح غالبا كالثمرة في أول بدو صلاحها أو كان مستترا تبعا كالحمل مع الحامل جاز لقلة الغرر ولعل هذا هو الذي أراده بن سيرين لكن منع من ذلك ما رواه بن المنذر عنه أنه قال لا بأس ببيع العبد الآبق إذا كان علمهما فيه واحدا فهذا يدل على أنه يرى بيع الغرر أن سلم في المال والله أعلم
الإقناع مع حاشية الجيرمى الجزء الثالث ص: 13 دار الفكر
ويشترط أيضا عدم التعليق والتأقيت فلو قال إن مات أبى فقد بعتك هذا بكذا وبعتكه بكذا شهرا لم يصح .
(قوله والتأقيت) ولو بما يبعد بقاء الدنيا اليه كألف سنة ح ل وعبارة وعدم تأقيت ولو بنحو حياتك أو ألف سنة على الأوجه ويفرق بينه وبين النكاح على ما فيه بأن البيع لا ينتهى بالموت لانتقاله للوارث بخلاف النكاح. إهـ
الفتاوى الكبرى الجزء الثانى ص: 188 دار الفكر
(سئل) هل المأخوذ بالبيع الفاسد مع رضا المتبايعين حلال أم لا . فأجاب بأنه لا يحل للآخذ له التصرف فيه لأنه يجب على كل منهما رد ما أخذه على مالكه .
BUNGA BANK
Antara Bunga Bank Konvensional dan Bank Syari'ah
Diskripsi Masalah
Iklim persaingan global dalam kancah perekonomian dunia telah lama mempraktekkan sistem perbankan konvensional dengan menarik imbalan bunga dari para debiturnya. Fenomena ini semakin menggejala seiring menjamurnya praktek koperasi simpan pinjam, sehingga baru-baru ini Majelis Ulama Indonesia (MUI) merasa perlu menyuarakan dan memfatwakan kembali bahwa bunga Bank haram. Sedangkan di sisi lain MUI juga mensosialisasikan Bank Syariah sebagai alternatif yang menawarkan keuntungan bagi hasil yang disesuaikan akad mudlorobah, musyarokah.
Pertanyaaan
Tepatkah fatwa MUI yang mengharamkan bunga Bank konvensional sekaligus menganjurkan Bank Syariat sebagai alternatif ?
Jawaban
Meskipun fatwa MUI tidak mengikat, namun paket fatwa yang ditawarkan tetap tidak bisa dibenarkan . Hukum ini dilihat dari sudut pandang bahwa fatwa tersebut juga berisi solusi yang tidak dibenarkan, sedangkan hukum bunga Bank konvensional juga masih dalam tataran khilaf.
Ibarat
بغية المسترشدين ص: 7 دار الفكر
يحرم على المفتى التساهل فى الفتيا وسؤال من عرف بذلك إما لعدم التثبت و المسارعة فى الجواب او لغرض فاسد كتتبع الحيل ولو مكروهة و التمسك بالشبه للترخيص على من يرجو نفعه و التعسي ر على ضده نعم إن طلب حيلة لا شبهة فيها ولا تجر الى مفسدة بل ليتخلص بها السائل عن نحو اليمين فى نحو الطلاق فلا بأس بل ربما يندب. أهـ
بغية المسترشدين ص: 7 دار الفكر
(مسئلة ي) لايحل لعالم ان يذكر مسئلة لمن يعلم انه يقع بمعرفتها في تساهل في الدين ووقوع في مفسدة اذ العلم إما نافع كالواجبات العينية يجب ذكره لكل أحد او ضار كالحيل المسقطة للزكاة وكل ما يوافق الهوى ويجلب حطم الدنيا لايجوز ذكره لمن يعلم انه يعمل به او يعلمه لمن يعمل به او فيه ضرر ونفع فإن ترجحت منافعه ذكره وإلا فلا . اهـ
أداب العالم والمتعلم ص : 59-60
والثانى عشر أن يجتنب موضع التهم وإن بعدت فلا يفعل شيئا يتضمن نقص مرؤة ويستنكر ظاهرا وإن كان جائزا باطنا فإنه يعرض نفسه للتهمة وعرضه للوقيعة ويوقع الناس فى الظنون المكروهة وتأثيم الوقيعة فإن اتفق شىء من ذلك لحاجة أو نحوها أخبر من شاهده بحكمه وعذره ومقصوده كيلا يأثم بسببه أو ينفر عنه فلا ينتفع بعلمه وليس يفيد الجاهل به.
إعانة الطالبين الجزء الثالث ص: 53
(قوله ولا يكره للمقرض أخذه) أي الزائد (قوله كقبول هديته ) أي كما أنه لا يكره له قبول هدية المقترض قال في النهاية نعم الأولى كما قاله الماوردي تنزهه عنها قبل رد البدل اه (قوله ولو في الربوي ) غاية لعدم الكراهةأي لا يكره أخذ الزائد ولو وقع القرض في الربوي كالنقد (قوله والأوجه أن المقرض يملك الزائد إلخ )أي ولو كان متميزا كأن اقترض دراهم فردها ومعها نحو سمن (قوله لفظ) أي إيجاب وقبول (قوله لأنه وقع تبعا) علة لكون الزائد يملك لفظ أي وإنما يملك كذلك لأنه تابع للشيء المقترض (قوله وأيضا فهو) أي الزائد (وقوله يشبه الهدية) أي وهي تملك لفظ (قوله وأن المقترض إلخ ) معطوف على أن المقرض أي والأوجه أن المفترض إذا دفع زائدا عما عليه ثم ادعى أنه دفعه ظانا أن هذا الزائد من جملة الدين فإنه يحلف ويرجع بالزائد الذي دفعه وعبارة ع ش ويصدق الآخذ في كون ذلك هدية لأن الظاهر معه إذ لو أراد الدافع أنه إنما أتى به ليأخذ بدله لذكره ومعلوم مما صورناه به أنه رد المقرض والزيادة معا ثم ادعى أن الزيادة ليست هدية فيصدق الآخذ أما لو دفع إلى المقرض سمنا أو نحوه مع كون الدين باقيا في ذمته وادعى أنه من الدين لا هدية فإنه يصدق الدافع في ذلك اهـ وهي تفيد أنه لا يصدق الدافع إلا في الصورة الثانية فقط (قوله حلف) جواب إذا (وقوله ورجع فيه) أي الزائد (قوله وأما القرض بشرط إل)خ محترز قوله بلا شرط في العقد (قوله جر نفع لمقرض) أي وحده أو مع مقترض كما في النهاية قوله ففاسد قال ع ش ومعلوم أن محل الفساد حيث وقع الشرط في صلب العقد أما لو توافقا على ذلك ولم يقع شرط في العقد فلا فساد اهـ والحكمة في الفساد أن موضوع القرض الإرفاق فإذا شرط فيه لنفسه حقا خرج عن موضوعه فمنع صحته (قوله جر منفعة) أي شرط فيه جر منفعة (قوله فهو ربا) أي ربا القرض وهو حرام (قوله وجبر ضعفه) أي أن هذا الخبر ضعيف ولكن جبر ضعفه أي قوى ضعفه مجيء معناه أي الخبر وهو أن شرط جر النفع للمقرض مفسد للقرض وعبارة النهاية وروي أي هذا الخبر مرفوعا بسند ضعيف لكن صحح الإمام والغزالي رفعه وروي البيهقي معناه عن جمع من الصحابة اهـ (قوله ومنه القرض إلخ ) أي ومن ربا القرض القرض لمن يستأجر ملكه (وقوله أي مثل)ا راجع للاستئجار يعني أن الاستئجار ليس قيدا بل مثالا ومثله القرض لمن يشتري ملكه بأكثر من قيمته (وقوله لأجل القرض) علة للاستئجار بأكثر من قيمته (قوله وجاز لمقترض نفع الخ ) قال في فتح الجواد : والأوجه ان الإقراض ممن تعود الزيادة بقصدها مكروه . اهـ
إعانة الطالبين الجزء الثالث ص: 53
وأما القرض بشرط جر نفع لمقرض ففاسد لخبر كل قرض جر منفعة فهو ربا وجبر ضعفه مجيء معناه عن جمع من الصحابة ومنه القرض لمن يستأجر ملكه أي مثلا بأكثر من قيمته لأجل القرض إن وقع ذلك شرطا إذ هو حينئذ حرام إجماعا وإلا كره عندنا وحرام ثم كثير من العلماء قاله السبكي
(قوله جر نفع لمقرض) أي وحده أو مع مقترض كما في النهاية (قوله ففاسد) قال ع ش ومعلوم أن محل الفساد حيث وقع الشرط في صلب العقد أما لو توافقا على ذلك ولم يقع شرط في العقد فلا فساد اهـ والحكمة في الفساد أن موضوع القرض الإرفاق فإذا شرط فيه لنفسه حقا خرج عن موضوعه فمنع صحته . اهـ
بغية المسترشدين ص: 186 دار الفكر
(مسئلة ب ) مذهب الشافعي ان مجرد الكتابة في سائر العقود والإخبارات والإنشائات ليس بحجة شرعية فقد ذكر الأئمة ان الكتابة كناية فتنعقد بها الوصية مع النية ولو من ناطق ولا بد من الإعتراف بها يعني النية منه أو من وارثه وحينئذ فمجرد خط الميت بنحو نذر وطلاق ووصية لا يترتب عليه حكم . اهـ
PROVOKATOR
Apakah Provokator Terkena Hukum Qishash ?
Deskripsi mas’alah:
Sudah kita ma’lumi bahwa kerusuhan, penjarahan dan pembunuhan adalah perbuatan yang tidak terpuji dan pelakunya sudah barang tentu dikenakan tindakan setimpal dengan pekerjaannya (qishas)
Pertanyaan :
Apakah bagi provokator yang menyuruh membunuh orang dikenakan qishas sama seperti pelakunya?
Jawaban : tafsil
Provokator terkena قصاص apabila ada unsure اكراه (pemaksaan) dan تعيين (menentukan pada orang yang di bunuh).
Referensi :
حاشية إعانة الطالبين ج 4 ص 113
تنبيه يجب قصاص بسبب كمباشرة فيجب على مكره بغير حق بأن قال اقتل هذا وإلا لأقتلنك فقتله وعلى مكره أيضا( قوله بأن قال اقتل هذا ) أي إشارة لآدمي علمه كما علمت وخرج بقوله هذا المشار به لمعين ما لو قال له اقتل نفسك وإلا قتلتك فقتلها وما لو قال له اقتل زيدا أو عمرا فقتلهما أو أحدهما فلا قصاص على المكره بكسر الراء لأنه ليس بإكراه حقيقة لاتحاد المأمور به والمخوف به في الصورة الأولى فكأنه اختار قتل نفسه ولتفويض تعيين عين المقتول إلى المكره بفتح الراء في الثانية فصار له اختيار في القتل فالقود يكون عليه ( قوله وعلى مكره أيضا ) أي ويجب القصاص أيضا على مكره بفتح الراء لكن بشرط علمه بأن المقتول آدمي كما علمت
قال في التحفة وقيد البغوي وجوب القود عليه بما إذا لم يظن أن الإكراه يبيح الإقدام وإلا لم يقتل جزما وأقره جمع لأن القصاص يقسط بالشبهة ويتعين حمله بعد تسليمه على ما إذا أمكن خفاء ذلك عليه
MUSHHAF AL QUR'AN
Apakah al-Qur'an Latin Berstatus Mushaf ?
Diskripsi Masalah
Dalam setiap penulisan surat maupun dalam lembaran surat kabar sering kita menemukan tulisan Asmaul muadzom dalam huruf 'ajami (latin). Ironisnya hal tersebut sering kita lihat berserakan di tempat-tempat yang tidak layak. Tentunya sebagai insan pesantren kita harus merespon persoalan ini.
Pertanyaan
Masih dihukumi Asmaul Muadzom-kah tulisan tersebut ketika ditulis dengan huruf Indonesia ? Jika masih dihukumi Asmaul Muazdom, siapakah yang patut disalahkan atas kejadian tersebut ?
Jawaban
Untuk Asma' Muadzom yang berupa Al-Qur'an dan ditulis dengan huruf latin, tetap dihukumi mushhaf atau Asmaul Muadzam menurut Imam Romly. Sedangkan untuk selain Al-Qur'an, belum terbahas.
Ibarat
حاشية الجمل شرح المنهج الجزء الأول ص : 76
(فائدة) سئل الشهاب الرملي هل تحرم كتابة القرآن العزيز بالقلم الهندي أو غيره فأجاب بأنه لا يحرم لأنها دالة على لفظه العزيز وليس فيها تغيير له بخلاف ترجمته بغير العربية لأن فيها تغييرا وعبارة الإتقان للسيوطي هل يحرم كتابته بقلم غير العربي قال الزركشي لم أر فيه كلاما لأحد من العلماء ويحتمل الجواز لأنه قد يحسنه من يقرؤه والأقرب المنع انتهت والمعتمد ا
Sabtu, 06 Desember 2014
SEJARAH MADRASAH DINIYYAH SABILUL HUDA NALUMSARI JEPARA
SEKILAS SEJARAH MADRASAH DINIYYAH AWWALIYYAH “SABILUL HUDA” NALUMSARI JEPARA JAWA TENGAH
Di tulis oleh : Nur Amin Bin Abdurrahman sabtu pon 6 oktober 2012
قال تعالى : اقرأ باسم ربك الذي خلق * خلق الانسان من علق * اقرأ وربك الاكرم * الذي علم بالقلم * علم الانسان مالم يعلم * ( العلق ) قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من جاءه الموت وهو يطلب العلم ليحيي به الاسلام فبينه وبين النبيين درجة واحدة فى الجنة ( رواه الطبرانى )
Al hamdulillah wassyukru ala niamihi Wassholatu wassalamu alaRasulihi Shollallahu alaihi Wa alihi wasallama lahaula walaquwwata illa billah amma ba”du : Harapan kami semoga tulisan sekilas sejarah MADRASAH DINIYYAH AWWALIYYAH SABILUL HUDA NALUMSARI Mendapat Ridla dari Allah SWT berkah manfaat dunia akhirat khususnya bagi yang membacanya Amin.
PENDAHULUAN
Dalam penulisan ini kami akan membicarakan tentang madrasah sebagai sarana pendidikan dan pengajaran di desa Nalumsari yang dulunya ikut kecamatan Mayong jepara . mengingat begitu pentingnya lembaga pendidikan ilmu dengan mempunyai tujuan-tujuan antara lain memberantas kebodohan, mempertinggi kecerdasan dan ketrampilan, membina watak nusa bangsa yang berakhlakul karimah dan membina pertumbuhan jasmani dan Rohani yang sehat dan tangguh.
Mengingat Hal-hal tersebut maka kami tertarik membahas secara ilmiyyah dan ringkas madrasah ini yang tidak lepas dari alasan anjuran dan sebagainya.
A. ALASAN JUDUL MADRASAH DINIYYAH 1- Pentingnya madrasah dalam pendidikan dan pengajarannya untuk menuju kesuksesan. 2- untuk mengetahui sejarah berdirinya madrasah
yang berkaitan dengan perkembangannya. 3- mengetahui secara pasti operasionalnya dalam pengajarannya dimadrasah. 4- melihat hasil ilmu yang di timba dari madrasah Diniyyah. 5- Alumni –alumni madrasah yang telah menjadi pimpinan didaerahnya masing-masing.
B.TUJUAN 1- Menambah ilmu pengetahuan terutama ilmu kesejarahan 2- memberi peluang para pecinta sejarah supaya tidak mudah percaya dengan sejarah yang tidak autentik keberadaannya tanpa meneliti latar belakang sejarah dengan sumber-sumber yang dapat di percaya. 3- memperkaya wawasan sejarah agar tidak timbul kesalahfahaman dengan banyaknya versi sejarah sehingga tidak mudah menyalahkan atau membenarkan apalagi ada pengkultusan yang paling benar sehingga timbul yang lainnya salah. 4- untuk mengamankankan sabda-sabda para sesepuh yang sudah tertuang dalam tulisan-tulisan baik yang teragendakan maupun selebaran yang tercecer bahkan cerita-cerita yang bisa dipertanggung jawabkan. 5- mendapat limpahan ridla rahmat dan maghfirah dari Allah SWT.
C. METHODE YANG DIGUNAKAN 1-Methode pengumpulan data a. Field Research (penelitan langsung di obyek yang diselidiki). b. Observasi (pengawasan langsung terhadap aktifitas yang diambil) c. Interview (pertanyaan atau wawancara langsung dengan interviver) d. Literatur (penambahan pengalaman dan pengetahuan hasil dari sejarah buku yang ada kaitannya dengan judul buku sejarah ini).
2- Methode pengolahan Data. a. Deduksi (pengetahuan yang sifatnya umum tertarik kepada yang khusus). b. Induksi (pengetahuan yang sifatnya khusus ditarik kepada yang umum) c. Analogis (perbandingan menyesuaikan dari yang umum kepada yang khusus)
TINJAUAN UMUM A. SEJARAH BERDIRINYA MADRASAH DINIYYAH AWWWLIYYAH SABILUL HUDA NALUMSARI JEPARA . Pada masa penjajah belanda tahun
1935 m didukuh GREJEN desa Nalumsari telah berdiri sekolah arab berupa madrasah Diniyyah yang bernama VOLLECH SCHOOL NAHDLATUL ULAMA . atas gagasan para kyai desa Nalumsari dan mendapat dukungan dari petinggi, pamong dan tokoh masyarakat dan mendapat tanggapan positif dari lapisan masyarakat setempat yang akhirnya berhasil mendirikan sebuah gedung walaupun sangat sederhana.
1.Para pendiri madrasah
1.KH.Dimyati (Nalumsari) 2. Bp. Hamid Manan(Nalumsari) 3. Bp.Carik sonto (Nalumsari) 4. Bp.Asmui (Nalumsari) 5. Bp. Musiran (Nalumsari) 6. Bp.Sahlan (Grejen) 7. Bp. Sabar (Nglau) 8. Bp. Husien (Ngalu) 9. Bp. Usak (Penagon ) 10. Bp. Mahfudh (Nalumsari) 11. KH. Ali Mansur /Ali Ahmadi(Nalumsari) 12. Kyai Zaenuri Bogol 13. H. Ridlwan (Padurenan) 14.Kyai Khudlori (Padurenan)
SUSUNAN PENGURUS MADRASAH DINIYYAH SABILUL HUDA
KETUA 1- Kasnadi BA 2- Masyhuri SEKRETARIS 1- Mathowi 2- Sutaman BENDHAHARA 1- H. Ali Mansur 2- Masyhudi HS PELINDUNG 1- KH. Dimyati 2- Kepala desa Latar belakang Madrasah Diniyyah Sabilul huda adalah pendidikan yang berdasarkan islam ala ahlissunnah Waljamaah Yaitu : a. mewujudkan muslim yang bertaqwa dan ber akhlakul karimah b. Agar masyarakat selalu berbakti kepada Allah swt guna mencapai kebahagian dunia akhirat. c.Agar generasi penerus bisa menjadi estafet perjuangan demi tegaknya islam d. turut mengamakan,melaksanakan dan mengisi pembangunan bangsa yang beradab,adil dan makmur
Pada tahun 1948 Madrasah Diniyyah Sabilul Huda Bernama VOLLECH SCHOOL NAHDLATUL ULAMA yang akhirnya dijadikan satu sebagai lembaga pendidikan yang bertempat di KRAJAN / KAUMAN NALUMSARI pada waktu itu namanyaSekalah islam pertama (SIP) dan pada waktu itu juga namanya adalah wajib belajar (WB). Setelah bisa disatukan para tokoh masyarakat Nalumsari mulai memikirkan tempat dan gedungnya demi kelancaran pendidikan dan pengajaran.yang semula ditempatkan dibeberapa tempat termasuk pondoknya KH.Dimyati (TARBIYATUL ULUM) kurang lebih 4 sampai 5 tahun. Kemudian di pondok SABAR MUKTI milik Kyai Nursalim kurang lebih 4 sampai 5 tahun. Setelah mengalami nasib yang tidak menentu maka pada tahun 1955 para tokoh masyarakat mempunyai gagasan membangun gedung, kemudian di ajukan kepada kepala desa Nalumsari bapak SUROWIKROMO/SUROMINI /H.SHIDIQ dan sekretaris /carik SONTO. Setelah diterima kemudian diadakan musyawarah desa yang dihadiri oleh tokoh masyarakat antara lain : 1. Bapak Hamid Mannan Nalumsari 2. Bapak carik sonto Nalumsari 3. Bapak Asmu’i Nalumsari 4. Bapak Sahlan gerjen 5. Bapak Sabar nglau 6. Bapak Husein nglau 7. Bapak Usak penagon
Dan hasil musyawarah memutuskan didirikannya gedung sekolah pertama di KRAJAN/KAUMAN Nalumsari yang lokasinya didepan masjid DARUSSALAM Nalumsari.
Pada hari senin wage 20 dzulhijjah 1375 H / 8 agustus 1955 M . ada yang menyebutkan kamis pon 6 muharram 1377 H / 1 agustus 1957 M. gedung mulai dibangun dengan nama MADRASAH NU kemudian diganti SEKOLAH ISLAM PERTAMA (SIP). Pertama dibangun enam lokal yang dindingnya berupa gedeg (kulit bambu) dan atap genting . tahun berikutnya mengalami kemajuan tahun 1964 dipugar menjadi dinding batu merah beratap kayu jati. Dan pada tahun 1964 itu juga sekolah dilarang pemerintah entah apa alasannya lalu diganti menjadi MADRASAH DINIYYAH . Akhirnya atas kesepakatan para kyai nalumsari nama madrasah diganti DINIYYAH SABILUL HUDA pada tahun 1973 gedung ditambah tiga lokal. Selama pembangunan gedung murid-murid ditempatkan dirumah-rumah. Dan mendapat perehaban pemerintah dua kali yaitu pada tahun 1981 dan 1984. Pada tahun 1981 mendapat bantuan rehab pemerintah Rp 1.200.000 (satu juta duaratus ribu rupiah) digunakan gedung yang menghadap keselatan, karena khawatir terkena longsor karena dekat sungai maka dihadapkan kebarat. Pada tahun 1984 mendapat bantua rehap pemerintah Rp 2.500.000 (Dua juta lima ratus ribu rupiah).untuk mengganti atap dan fentilasi sampai sekarang dan yang masuk ke madrasah tersebut disamping masayarakat setempat adalah masyarakat sekitarnya yaitu Daren,tritis, salak padurenan, nglau, gerjen, penagon, tunggul, gemiring, ngrenteng, bendan, ngetuk dan lain-lain.
Adapun desa Nalumsari terdiri dari sembilan dukuh yaitu : 1. Krajan/kauman 2. Plangan 3. Ngemplak 4. Ngledok 5.geneng 6. Gandu 7. Nglau 8. Grejen 9. Penagon Gedung madrasah berdiri diatas tanah seluas +- 1260 m2 atas pembelian dari usaha pengurus.
LOKASI BANGUNAN
1.Lokasi bangunan berada di dukuh krajan / kauman Nalumsari sekitar 30 km dari kota jepara dan 12 km dari kota kudus. 2. Lokasi tempat di dukuh krajan / kauman Nalumsari. 3. Lokasi daerah di Nalumsari kecamatan Nalumsari yang dulunya mayong kabupaten jepara.
Adapun luas madrasah +- 168 m2 terdiri dari : a. 8 lokal (6 lokal kelas 1 kantor dan 1 gudang) b. pekarangan ( gedung madrasah, sumur kamar mandi WC dan taman bunga) c. pembagian ruang (kantor guru,tempat barang, kelas 1 sampai 6
DENAH LOKASI Lokasi
kec. Nalumsari masjid madrasah
gemiring
nalum
tulis
kantor kec.mayong mayong penagon
jl.raya Rumah penulis (Nur amin)
jalan raya jepara-kudus
STRUKTUR PENGURUS
Pelindung : Petinggi
KH. Dimyati
Ketua : Kasnadi BA
Masyhuri
Sekretaris : Mathowi
Sutaman
Bendhahara : H. Ali Mansur/Ali Ahmadi
Masyhudi HS
Pendidikan : Ahmad HS
H. Sholikul Hadi
Humas : Syuhadi
Asmu’i
Musiran
Wardoyo
Nur Kholis
STRUKTUR ORGANiSASI
Pelindung : Kepala Desa Depag PPAI : LP Ma’arif Kepala madrasah : Masyhudi HS Wakil Kepala : A. Jazuli
SEKSI-SEKSI : Pendidikan : a. H. sholikul Hadi b. Masyhudi HS K5 : a. Masyhudi b. ali mufrodi c. A. Dawam Kesenian : a. Abdul kholiq b. A. Jazuli Koperasi : a. H.Sholikul Hadi b. Masnuh Humas : a. Ahmad HS b. Masyhudi HS c. H. Sholikul Hadi Wali Kelas : Kelas 1: M.Asror Kelas II: H.Sholikul Hadi Kelas III: A.Dawam Kelas IV: Ali Mufrodi Kelas V: Abdul Kholiq Kelas VI: A.Jazuli
JUMLAH PELAJARAN
1- Alqur’an ( Tafsir,Tarjamah , Tajwid, Risalah alqurra’ wal huffadh) 2- Tauhid (Ahklaq) 3- Fiqih ( ibadah Syari’ah ) 4- Tarikh Islam 5- Bahasa Arab (Muthola’ah , Mahfudhot , Imla’ , Khot ,pegon ,Tahaji) 6- Nahwu ( I’rob ) 7- Shorof ( I’lal ) 8- Hadits
ADMINISTRASI MADRASAH
1- Buku induk 2- Buku Agenda 3- Buku Tamu 4- Buku Inventaris 5- Ekspidisi 6- Surat bendel masuk 7- Surat bendel keluar 8- Buku absen 9- Buku nilai 10- Buku Raport 11- Buku rekapitulasi /statistik
PENGERTIAN PENDIDIKAN DAN PENGAJARAN
Pendidikan ialah suatu usaha seseorang yang mengarahkan pada pola pemikiran , kecerdasan dan kedewasaan . oleh karena itu pendidikan merupakan sarana utama dalam kehidupan manusia bermasyarakat guna menunjang dan membina kehidupan dimasa mendatang.
1- Pendidikan Nasioanal
Tujuan pendidikan Nasional adalah mencerdaskan kehidupan bangsa dan memberantas kebodihan keterbelakangan yang berdasarkan pada falsafah dan pandangan hidup bangsa dalam GBHN yaitu guna untuk meningkatkan martabat bangsa dan mempertinggi budi pekerti dan mempertebal semangat perjuangan kebangsaan.
2- Pendidikan Islam
Yaitu pendidikan yang berdasarkan falsafah pada pandangan hidup agama islam, karena itu pendidikan agama menjadi sarana akan memperoleh kebahagiaan dunia dan akhirat.
Kalau pengajaran adalah : usaha seseorang memberikan bimbingan kepada orang lain, atau seorang guru menyajikan pelajaran terhadap anak didiknya dengan memakai methode ceramah, tanya jawab, atau menghafalkan yang semuanya sekiranya mudah difahami oleh anak tersebut.
3- Tujuan pendidikan
a. Untuk mencerdaskan masyarakat dalam bidang agama supaya menjadi muslim yang bertaqwadengan taqwa manusia bisa menjadi mulia dua akhirat.
b. Menanamkan ajaran agama islam pada anak yang nantinya sebagai generasi penerus perjuangan agama dan bangsa. c. Mewujudkan manusia berwatak social dan berkepribadian percaya diri sehat jasmani dan rohani d. membantu pemerintah dalam melaksanakan wajib belajar. e. Agar anak mempunyai sifat mandiri tanpa mudah menggantungkan kepada orang lain.
4. Proses Belajar Mengajar a. Mengajar adalah menanamkan ilmu pengetahuan pada anak b. Mendidik aktifitas pengorganisasian atau mengatur lingkungan sebaik-baiknya dengan menghubungkan kepada anak sehingga terjadi proses belajar mengajar .
5.Kurikulum a. Kalender Pendidikan ( hari pendidikan) b. Hari libur ( hari jumu’ah, hari besar islam , hari penting nasional, libur Ramadlan , libur cawu)
PERSONALIA GURU DINIYYAH SABILUL HUDA
No Na ma Alamat L/P Pend Mulai tugas Jabatan
1. Masyhudi HS Nalumsari L PGAA 1-1-1966 Kep-sek
2. A. Jazuli Nglau L MTS 1-8-1969 Wak-Kep
3. Masnuh Nalumsari L MA 1-8-1979 Guru
4. Ali Mufrodi Salak L MA 2-8-1979 Guru
5. Abd Kholiq BA Nglau L IAIN 1-8-1982 Guru
6. Ahmad HS Nalumsari L Muallimin 2-8-1978 Guru
7. M.Dawam Muryolobo L MTS 2-10-1982 Guru
8. M.Asror Nalumsari L MA 1-8-1989 Guru
9. H.Shulikul Hadi Nalumsari L Ponpes 4-7-1984 Guru
10. H. Asy’ari Nalumsari L MA 1990 Guru 11. Khumaidah Nalumsari P MA 1993 TU
JUMLAH MURID MADRASAH DINIYYAH AWWALIYYAH SABILUL HUDA Kelas Laki-Laki Perempuan Jumlah I 20 10 30
II 17 11 28
III 16 6 22
iV 7 11 18
V 4 3 7
VI 3 6 9
Jumlah 104
a. Masuk 13.30 – 14.10 b. Jam I 14.10 – 14.50 c. Jam II 14.50- 15.30 d.Jam III 15.30- 15.45 (istirahat) e. Jam IV 15.45- 16.25 f. Jam V 16.25- 17.05 g. Jam VI 17.05-(Pulang)
PEMBINAAN DAN PENGEMBANGANNYA
Perlu diketahui bahwa desa Nalumsari mayoritas beragama islam terletak jauh dari kota, maka belum banyak pengaruh dari kota. Biasanya belum banyak sifat-sifat Negatif yang merusak moral anak – anak, akan tetapi keadaan masyarakat yang prural persaingan ketegangan social yang tinggi dan meliputi sifat kemewahan matrial seakan-akan cara apapun dilakukan .demikian norma-norma sama dilanggar ketaatan beragama dikesampingkan itu semua dampak dari kehidupan kota yang mulai masuk ke desa karena itu desa Nalumsari tidak menutup kemungkinan dimasuki budaya kota akan tetapi berusaha memprotex budaya yang melanggar norma-norma dan etika sehingga tetap berjalan budaya desa yang religi. Adapun Pengembangannya adalah : a. Peringatan Hari Besar Islam misalnya Isro’ mi’roj ,Maulid Nabi saw dan lain sebagainya b. Lailatul ijtima’ seperti Tahlilan setiap malam jumu’ah ,Manaqiban dan lain sebagainya c. jam’iyyah Tharekat d. Pengajian rutinan seperti Jumu’ah sore di KH. Dimyati dan Senin sore oleh KH. Ali Mansur/Ali Ahmadi.
1-Bidang Ibadah Arti ibadah adalah : pengabdian kepada Allah swt dengan dorongan aqidah tauhid yang kuat maka ibadah dalam arti luas bukan hanya sholat,puasa saja akan tetepi yang bernilai social juga bisa termasuk ibadah seperti zakat infaq dan shodaqoh juga yan lainnya
2. Bidang Sosial a. Takziyah / tasliyyah kepada yang terkena musibah b. Partisipasi kepada pemerintah seperti jalan-jalan , pekarangan dan menjaga keamanan c. Menghadiri Undangan-undangan
3. Bidang seni Seni bukanlah sekedar pelengkap kebudayaan dan hiburan akan tetapi berperan sebagai alat da’wah . yang ada didesa Nalumsari adalah seni baca alqur’an atau jam’iyyatul qurra’ قال النبي صلى الله عليه وسلم : زينوا القرآن بأصواتكم Artinya : Hiasilah Alqur’an dengan suara-suaramu. Maka masyarakat desa khususnya kaum remaja giat dan aktif untuk mengaji seni baca alqur’an /qira’ setiap jum’at sore bagi anak madrasah dan malam ahad bagi masyarakat umum yang diasuh oleh bapak abdul kholid BA dari nglau Nalumsari.
4- Bidang Da’wah a. Dimasjid Nalumsari diadakan pengajian alqur’an ba’dal maghrib oleh KH. Sholikul Hadi b. Di musholla Nalumsari mengaji kitab munjiyat dan kitab jauhar hari jumu’ah sore oleh KH. Dimyati c. Dimasjid Nglau kitab al ibriz dan Durratun nasihin oleh Kyai Ahwan sesudah Isya’ d. di musholla nglau kitab aqidatul awam dan majmu’ syarifah oleh ibu nyai Marfu’ah e. Di masjid grejen mengaji kitab Daqaiqul akhbar dan Taqrib sesudah isya’ oleh bapak kyai masykuri Ramelan f. Malam senin di Nalumsari Pengajian rutin bergilir kitab yang dibaca adalah ; Risalatul Muawanah ,Kasyfatusyaja, safinatunnajah Yang diasuh oleh : bapak AHMAD HS , bapak Sholikul Hadi g. Malam selasa mengaji kitab Bidayatul Hidayah oleh Bapak Masyhudi HS. Demikian kegiatan-kegiatan Da’wah di desa Nalumsari.
PENUTUP
KESIMPULAN
Berdasarkan uraian penulis maka penulis dapat mengambil kesimpulan sbb: 1.madrasah adalah salah satu lembaga pendidikan penting yang berfungsi sebagai tempat pendidikan anak agar mampu mempertinggi martabat manusia yang berbidi luhur. 2 untuk mengembangkan ilmu 3. Untuk menyampaikan ajaran islam seperti pengajian dll 4. Sebagai sarana untuk membantu lancarnya perjuangan dan pengembangan islam. 5.untuk memperoleh pelajaran agama islam yang sempurna atau mempelajari al qur’an dan al hadits dll. 6. Membentuk kader-kader muslim yang penuh kreasi tanggung jawab ber akhlakul karimah serta sabar menghadapi cobaan dan pergolakan zaman. 7. mengadakan kegiatan-kegiatan yang bersifat pendidikan. 8. mempertahan kegiatan-kegiatan yang sudah berlaku dan dikembangkan terus menerus mengingat pentingnya sebagai peranan bagi agama, nusa dan bangsa. 9. mengingat mulianya ilmu yang bisa mengangkat drajat manusia dihadapan tuhannya. SARAN-SARAN :
1- Dengan adanya madrasah hendaknya dapat menambah keimanan kepada Allah SWT sehingga mendapat kedamaian dunia akhirat 2- madrasah adalah milik oramg islam maka maju mundurnya tergantung orang islam itu sendiri. 3- bagi murid dan pengajarnya lebih meningkatkan kedisiplinan dan pengabdiannya terhadap tugas-tugas dan tidak penyelewengan. 4- Bagi pemerintah dan swasta agar selalu memikirkan memperhatikan pelaksanaan pendidikan dimadrasah pada khususnya dan masyarakat sekitar pada umumnya. 5. Bagi murid agar meningkatkan belajar yang akhirnya memperoleh ilmu yang banyak dan bermanfaat walau dengan susah payah ilmu bisa diperoleh hanya dengan kesabaran dan ketaqwaan kepada Allah SWT. 6. Harapan pada masyarakat setempat dapat mendukung dan member dorongan dengan jalan mendaftarkan putra-putrinya dimadrasah tersebut dan membantu moral ataupun matreil demi kelancaran pendidikan dimadrasah khususnya madrasah DINIYYAH AWWALIYYAH SABILUL HUDA NALUMSARI .
SUSUNAN PENGURUS MADRASAH DINIYYAH AWWALIYYAH “SABILUL HUDA “ NALUMSARI JEPARA JAWA TENGAH PERIODE 2012-2013 M.
PELINDUNG : PETINGGI PENASEHAT : KH. ALI MANSUR. H. KASNADI KETUA : H. MATHOWI AMd. WAKIL KETUA : SUGENG HANTO. SEKRETARIA : DRS. ZAINAL ABIDIN. A. NARUM BENDHAHARA : H. AHMAD WARDOYO. MUHAJIR PEMBANTU UMUM : A. KADUS 1 NALUMSARI B. SEMUA PAEARNGKAT DESA WILAYAH KADUS 1 C. SEMUA KETUA RT/RW WILAYAH KADUS 1 D. SEMUA TOKOH MASYARAKAT WILAYAH KADUS 1
LEMBAGA PENDIDIKAN MA’ARIF NU MADRASAH DINIYYAH AWWALIYYAH MA’ARI NU 233 JEPARA “ SABILUL HUDA “ NALUMSARI JEPARA PERIODE 2012-2013
STRUKTUR ORGANISASI MADRASAH
PENGURUS : H. MATHOWI A.MD KEPALA : KH. SHOLIHUL HADI WAKIL KEPALA : KY.ALI MUFRODI SEKSI-SEKSI KURIKULUM : UST.MASNUH KESISWAAN :KH. HABIB AHMAD HASAN AL JUFRI PHABI : NUR AMIN HUMAS : UST.M. ASROR K5 : USTDZH NUSRIN KHOIRIYYAH TU : ROHIS NI’MAH SPd 1 WALI KELAS : 1 : …………. II : MUHLIS SPd 1 III : SELAMET RIYADI IV : ALI MANSUR Sag V : NUR AMIN VI : MASNUH
DATA PERSONALIA GURU DAN KARYAWAN
NO NAMA L/P TTL JBTN TMT PDDKN PEL
1 H.Sholihul Hadi L Dmk 7-4-48 kep 1986 ponpes Nahwu
2 H.Ahmad Aljufri L Jep 12-9-55 Guru 1978 SI fiqih
3 Masnuh L Jep 27-10-55 Guru 1972 MA tauhid
4 Ruslan Ag L Jep 27-11-54 Guru 1995 MA tarikh
5 Ali Mufrodi L Kds 26-11-54 Guru 1976 MA B.Arab
6 M.Asror L Jep 21-7-65 Guru 89/94 MA Hadits
7 Ali Mansur Sag L Jep 27-3-71 Guru 1994 S1 Tauhid
8 Nur Amin L Jep 17-12-74 Guru 1997 MA Tafsir
9 Nusrin Khoiriyyah P Jep 3-10-71 Guru 2002 MA Tahaji
10 Muhlis SPd 1 L Jep Guru 2011 S1 Loghat
11 Selamet Riyadi L Jep 23-7-81 Guru 2010 Ponpes shorof
12 Rohis Ni’mah P Jep 15-5-88 TU S1
PIAGAM PENDIRIAN MADRASAH
Nomor : 449/pc.11.08/ LPM NU/BA/VIII/2006
بسم الله الرحمن الرحيم
Pimpinan Cabang Lembaga Pendidikan Ma’arif NU Kabupaten Jepara dengan ini menyatakan bahwa : Nama Madrasah : Madrasah Diniyyah Awaliyah Ma’arif NU 233 Jepara Sabilul Huda Alamat : Nalumsari Jepara Didirikan Pada : senin wage 20 Dzulhijjah 1375/8 Agustus 1955 Nomor Induk Madrasah : BA.11.08.k233 Adalah madrasah yang didirikan oleh masyarakat Nalumsari yang penyelenggaraan dan pembinaannya diserahkan kepada pimpinan cabang Lembaga Pendidikan Ma’arif NU Kabupaten jepara serta wajib menaati semua peraturan yang berlaku dilingkungan Lembaga Pendidikan Ma’arif NU. Piagam ini diberikan kepada madrasah untuk dipergunakan seperlunya dan berlaku sejak tanggak ditetapkan ditetapkan di : Jepara 01 Sya’ban 1427 H/ 25 agustus 2006 M
Pimpinan Cabang Lembaga Pendidikan ma’arif NU Kabupaten Jepara H. WURYANTO Drs HARI PURWANTO
Ketua sekretaris
PARA ARWAH MASYAYIKH DAN MUASSIS SERTA ASATIDZ MADRASAH DINIYYAH AWWALIYYAH “SABILUL HUDA” NALUMSARI JEPARA 1- Simbah Kanoman Tunjung Sari Nalumsari 2- Habib Thoyyib Thohir Mbah Syamsuri Penagon 3- Mbah Rofi’I Dipoyudo Gerjen 4- Mbah Junaid & Mbah Abu Sujak Nglau 5- Mbah Bleduk Mbah Trowongso Salak 6- Mbah KH.Dimyati Nalumsari 7- Mbah KH.Ali Mansur /Ali Ahmadi Nalumsari 8. Mbah Carik Sonto Nalumsari 9- mbah Mahfudh Nalumsari 10- Mbah Hamid Mannan Nalumsari 11- Asmu’i Nalumsari 12- mbah musiran Nalumsari 13- Bapak Masyhudi Nalumsari 14- Bapak Jazuli Nglau 15- Mbah Zaenuri Bogol 16- Mbah H. Ridlwan 17- Kyai Khudlori padurenan
Nur Amin Ayah : Abdurrahman bin Muhammad syarbini bin Kertosono. Ibu : Marsih binti Giri bin Munsyarif. Adalah penulis buku sejarah “ MADRASAH DINIYYAH AWWALIYYAH SABILILUL HUDA ” Dilahirkan pada hari selasa kliwon 2 besar 1906 (jim akhir) atau 3 Dzulhijjah 1394 H atau tanggal 17 Desember 1974 TU. Di dukuh penagon Rt 1/Rw 6 kecamatan Nalumsari kabupaten jepara 59466 jawa tengah. Berdomisili di kajeksan No: 78 Rt2/2 kota kudus 59314. Riwayat pendidikan lulus SD tahun 1986, lulus madin Sabilul Huda Nalumsari tahun 1990, lulus MI Qudsiyyah kudus tahun 1991 (hanya setahun), lulus MTS Qudsiyyah kudus tahun 1995, lulus MA Qudsiyyah kudus tahun 1998 dan Khidmah di madrasah qudsiyyah kudus tahun 2000 sampai sekarang, khidmah di ma’had qudsiyyah kudus tahun 2011 sampai sekarang, khidmah di madrasah Diniyyah Nalumsari tahun 1997 sampai sekarang, khidmah dan mendirikan musholla Nurul Hidayah tahun 1996, khidmah Al qur’an di rumah ustadz Abdul Alim tahun 1989-1990, mondok di Damaran takhasshus alqur’an KH. Nur muttaqin tahun 1991-1996, dirumah KH. Sya’roni Ahmadi tahun 1996-1997, dimasjid dan dirumah KH. Mansur maskan tahun 1997, dirumah KH. Ulil Albab Arwani tahun 1997. Dimasjid KH. Yusak tahun 1987-1988. Dirumah mbah yai Syarbini tahun 1986-1989. Ngaji kitab Syarqawi ‘ala hud-hud, Hikam, Kifayatul atqiya’, Irsyadul ibad, Dasuqi ala ummil barohin, Tuhfatulmurid kepada KH. Turaichan ajhuri kudus. Ngaji kepada guru sepuh di Qudsiyyah mbah Ma’ruf Asnawi (Uqudul juman & Ghoyatul wusul). Mbah Syaroni Ahmadi (Faroidussaniyyah, Ilmul qiroat dan Faidlul asani qiro’at sab’ah). Mbah Yahya arif (Zed dan Tuhfatulmurid). Mbah Ma’ruf Irsyad (Tuhfatulmurid). Mbah Yasin (Falak,Abi jamroh). Yai Halim ma’ruf (Balaghoh Ma’ani, Ibnu aqil, Qira’atul Arabiyyah, Insya’). Yai Nadjib Hassan (Tafsir Jalalain). Yai Saifuddin (Balaghoh Badi’, Arudl dan Falak). Yai Hamid (Balaghoh Bayan, Abi jamroh, Tahrir dan Qurratul uyun Ramadlanan). Yai Hafidh Syathori (Uqudul juman). Yi Fathur Rahman (Bahasa Inggris dan Ilmu Jiwa). Dan para asatidz lainnya. Pernah ikut organesasi ANSHOR tahun 1989, IPNU tahun 1990, penataran P4 tahun 1992, NU ranting nalumsari tahun 1996-1997, wakil katib syuriyyah NU Ancab Nalumsari tahun 1998-2005, ketua LBM (lembaga Bahsul Masail) Ancab Nalumsari tahun 2006 sampai sekarang. Istri: Istiqomah binti Rif’an bin masijan bin Kasturo. Anak: Hayyin Najah Janiyya & Hababah Muqtafiya. Hobbi: Semua Seni dan baca buku. Visi & Missi: Hidup yang lebih baik dari yang kemarin selalu beristifadah bertafaqquh fiddin berusaha lebih bisa bermafaat kepada orang lain. Selalu dalam Ridlo Allah, cinta Rasulullah saw, bakti kepada orang tua, guru dan melaksanakan perintahnya dan menghindari semua larangannya.
SEKILAS SEJARAH NALUMSARI
Nalumsari adalah sebuah desa sejuk indah nan damai dilihat dari tata desanya yang setrategis sebagai penghubung antara masyarakat desa dan kota sebuah desa yang agamis juga masyarakat yang berniaga apalagi tersohar dengan ulamanya dan tabibnya . Nalumsari Nama yag Indah di dengar diresapi diangan-angan dalam artinya. Yang pernah saya dengar dari sesepuh terdahulu bahwa nama Nalumsari itu dari bahasa Arab dari kata :
NALA + AL ULUM + AS SARY yang artinya : نَالَ + اْلعُلُومَ + السَّارِيّ
Memperolah Beberapa Ilmu yang berlaku/bermanfa’at. Ada yang mengatakan نال العلوم السري : NALA + AL ULUM + AS SIRRI Yang artinya mendapat beberapa ilmu/pengetahuan / ma’rifat yang sirri / Rahasia. Karena itu tidah aneh beberapa ulama ,kyai , ustadz yang terkenal di daerahnya itu pernah menimba ilmu di Nalumsari itulah arti indah dari Sebuah nama NALUMSARI seperti nama lain sekitar desa itu NGLAU dari kata arab العلو yang berarti luhur / Tinggi adalagi GREJEN /GERJEN ada yang menyebutkan Gerajen Kayu Jatinya mbah raden Rofi’i Dipoyudo yang konon jatinya masih tumbuh sekitar makam mbah rofi’I dipoyudo Kalau diambil dari bahasa arab kemungkian dari dua kata QURRO JIN artinya Tempat jin, atau GHORRO Jin artinya kelihatan jelas jin yang maksudnya dulu dihuni bangsa alus/jin dengan susah payah mbah cikal bakal mengalahkan /menundung jin dengan spiritual dan supranaturalnya sehingga penduduk anak cucu tidak terkana SAMBET atau gangguan mahluk halus seterusnya . dan adalagi nama PENAGON yang dimaksud ngepen gawe nggon (jawa) serius mencari /membuat tempat /Iqamah untuk mngabdi kepada Allah SWT tersirat dalam al qur’an ان الذى قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملئكة الا تخافوا ولاتحزنوا وابشروا بالجنة التى كنتم نوعدون . وقال وان لواستقاموا على الطريقة لأسقيناهم ماء غدقا dulunya menurut cerita orang-orang tua penagon juga banyak dihuni bangsa jin atau dayang dan hanya para cikal bakallah sebagai kekasih Allah SWT yang bisa mengalahkan dan memindahkannya.sehingga kita tinggal menuai buahnya. Nalumsari nama yang mempesona dan mengandung daya gaib bersinergis dengan alam gaib (ono hawane) terlebih para tabib / supranaturalnya yang begitu tersohor dikalangan sendiri maupun luar daerah sejak zaman petiggi WIROSOLO PETINGGI WIROSOLO + YANG IDENG
SOKROMO KAMISAH + MARTO RUMAT CARIK NAROH
MARSANAH + MUNSARIP MASRUKIN/BRODEN
SUWITO GIRI + TINI MUHLIS
MARSIH + ABDURRAHMAN
NUR AMIN + ISTIQOMAH
HAYYIN NJ . CHABABAH M. NAURA SYAREEVA LUBNA
Periode supranatural selanjutnya adalah petinggi IRSYAD dengan carik NAROHnya yang terkenal, petinggi IRSYAD juga TABIB yang menurunkan H. SULIYAS sekarang, Periode seterusnya adalah MBAH NUR SALIM zaman petinggi SOROWIKROMO/SUROMINI dengan carik SONTO yang terkenal perjuangannya di madrasah Diniyyah SABILUL HUDA. Periode selanjutnya adalah mbah KH. DIMYATI BIN ISMA’IL / mbah NASRUN juga Pendiri MTs ISMA’ILYYAH zaman petinggi as’ad & Kusmanto dengan carik SUGENG HANTO PUTRA carik SONTO Juga pengurus madrasah Diniyyah sabilul huda sekarang. Dan periode sekarang adalah mbah H. SULIYAS BIN IRSYAD sebagai pemerhati mbah TUNJUNG SARI cikal bakal Nalumsari. Dan periode supranatural yang lain atau selanjutnya siapa lagi penulis belum tahu. Apakah mbah Bisyri Dimyati Apakah mbah Mariyadi apakah mbah Suripah DUKUN BAYI Apakah mantra suntik H.Agus bin suliyas atau Ridlo ataukah anda sendiri pembaca yang budiman si maestronya? Itulah NALUMSARI banyak MAESTRO yang antic dengan MAZIYYAHNYA sendiri – sendiri. Nalumsari dengan cikal bakalnya MBAH TUNJUNG SARI menurut mbah MUSIRAN adalah mbah KANOMAN TUNJUNG SARI ada satusaya ingat Dawuh-Dawuh sang guru MAULANA AL HABIB LUTHFI PEKALONGAN bahwa mulai pada zaman kewalian apabila sang wali meninggal dunia maka Allah akan menjadikan ganti terhadap wali tersebut ditempat atau disekitar tempat tersebut. Didalamnya ada masjid yang megah DARUSSALAM , MI dan MADIN sabilul huda, TPQ, MTs, ALIYAH ISMAILIYYAH, TK,SDN 1dan 2 semua di desa Nalumsari menunjukkan daerah yang agamis aktif produktif dan kondusif karena banyak ulama’ dan santrinya terlebih ada itratun nabi / tetesan darah nabi MUHAMMAD SAW yaitu ABAH HABIB AHMAD BIN HASAN AL JUFRI sekeluarga
اهل بيت الصطفى الطهر * هم امان الأرض فالدكر. يارب بهم وبألهم عجل بالنصر والفرج . وقال تعالى : انما يريد الله ليذهب عنكم الرجس اهل البيت ويطهركم تطهيرا. وقال : ان الذين سبقت لهم منا الحسنى اولئك عنها مبعدون .
Beliau adalah putra habib hasan al jufri dan putra tirinya mbah KH.Dimyati Nalumsari yang sekaligus kepala MTs Isma’iliyyah periode pertama berdirinya MTs sampai tahun 2012 masa mudanya gemar bermain bola volley dilanjutkan berorganesasi malai Anshor, NU,RANTING, ANCAB, DAN mulai menjadi ketua ancab, katib syuriah NU dan sekarang menjadi Syuriyah NU serta calon MUSTASYAR sekaligus ketua MUI , ketua ALAWIYYAH sewilayah jepara dam banyak lagi predikat yang disandang termasuk SPd1 dan yang antic dan perlu menjadi Uswatu Hasanah adalah beliau masih eksis khidmah di madrasah Diniyyah sabilul Huda Nalumsari pernah menjadi kepala madrasah, guru biasa malah sekarang merangkap menjadi kesiswaan madrasah Diniyyah hebat bukan …..? orang tinggi orang besar orang mulia masih memikirkan Nasib Orang Bawahan, mulai tahun 1978 sampai sekarang kurang lebih 34 tahun. Mohon penulis diperkenankan menulis silsilah atau fotonya disini alias Amit-Amit bah…..”
1-Rasulullah Muhammad saw 2- Siti Fatimah + Sayyidina Ali Bin Abi Thalib 3- Al husein 4- Ali zainal Abidin 5- Muhammad Al Baqir 6- Ja’far as shadiq 7- Ali al uroidli 8- Muhammad An naqib 9- Isa Arrumi 10- Ahmad Al Muhajir 11- Ubaidillah 12- Alwi 13-Muhammad 14- Alwi 15- Ali kholi’ qasam 16- Muhammad shahib marbath 17- Ali 18- Muhammad Al Faqih Al muqaddam 19- Ahmad 20- Muhammad 21- Ali 22-Muhammad 23 – Abi Bakar Aljufri 24- Ali Al Khowas 25- Abdullah Attursi 26- Muhammad 27- Abdurraman Maula Al arsya’ 28- AL Hadi 29- As shodiq 30- Ali 31- Hasan Shohibul Qarin 32- Iedrus 33- Hasan 34- Ali 35- Syaikh 36- Sholeh 37- Hasan 38- Abah Ahmad Al jufri + Ummi Nur Hayati Binti Asmu’i Berputra : 1- Laki-Laki Meninggal 2- Jaziroh 3- Sholeh 4- Faizatun Ni’mah 5- Ummi Hanik dan inilah dari pada foto beliau :
MANAQIB AS SAYYID THOYYIB THOHIR PENAGON NALUMSARI JEPARA
النُّوْرُالظَّاهِرِيُّ وَالبَاطِنِيُّ
فِِى تَرْجَمَةِ السِّرَاجِ الاَمَانِىّ
فِي ذِكْرِ نُبْذةٍ مِنْ مَناقِبِ السَّيِّدْطَيِّبْ طَاهِرْالفنَاكُوْنِيّ
رَحِمَه اللهُ رَبّهُ المُعْطِي الغَنِيّ
هَذَا مَقَامُ السَّيِّدْطَيِّبْ طَاهِْر
اَلْجُزْءُ اْلاَوَّلُ
لِِِِِِِِرَفِيْقِك الفَقِيْرِ نُوْرامِيْن بِنْ عَبْدُالرّحْمَنْ بِنْ مُحَمَّدْ شَرْبِيْنِىْ
النُّوْرُالظَّاهِرِيُّ وَالبَاطِنِيُّ
فِيْ تَرْجَمَةِ السِّرَاجِ الاَمَانِيِّ
ِفيْ ذِكْرِنُبْذَةٍ مِنْ مَنَاقِبِ السَّيِّدْ طَيِّبْ طَاهِرْ الفنَاكُوْنِىِّ
رَحِِمَهُ اللهُ رَبَّهُ المُعْطِى الغَنِىِّ وَفِيْمَا يَنْفَعُ لِلْمُسْلِمِ المُعْتَنِي
مُقَدِّمَةٌ
بِسْمِ اللهِ الرّحْمنِ الرَّحِيْمِ
الحَمْدُ للهِ الَّذِيْ فَرَضَ عَلَيْنَا التَّوْبَةَ وَحَرَّمَ الاِصْرَارَ اَحْمَدُهُ حَمْدَ مُعْتَرفٍ بِالذُّنُوْبِ وَالاَْوْزَارِ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَفْوَةِ الاَخْيَار وَعَلَى اَلِهِ وَاَصْحَابِهِ السَّادَاتِ الاَبْرَارِ، اَمَّا بَعْدُ : فَهَذَا تَعْلِيْقٌ نَافِعٌ لِيْ وَلاِخْوَانِيْ اِنْ شَاءَ اللهُ. اَلْقَيْتُهُمْ مِنْ مِشَايِخِيْ وَاَسَاتِيْذِيْ وَمُرَبِّ رُوْحِيْ ذِيْ الفَيْضِ النُّوْرَانِيّ الحَبِيْب لُطْفِيْ بِنْ يَحْيِِِىَ وَخَلِيْفَتِهِ الشَّيْخ مُعْرُوفْ اَسْنَوِيْ وَمُرَبِّ رُوْحِيْ ذِيْ الطَّرِيْقَةِ العَلَِويَّّةِ الحَبِيْب عُمَرْ بِنْ اَحَْمَدْ المُطَهَّرْ وَفَّقَنَا اللهُ وَاِيَّاهُمْ وَالمُسْلِمِيْنَ مَعَ البِرِّ وَالتَّقْوَى وَحَمَايَا وَاِيَّاهُمْ بِحِمَايَتِهِ مِنَ الضَّرَرِوَالبَلْوَى اِنَّهُ عََلَىَ مَا يَشاَءُ قَدِيْرٌ وَبِالاِجَابَةِ جَدِيْرٌ يَانِعْمَ المَََوْلىَ وَياَنِعْمَ النَّصِيْرُ
قاَلَ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ وَرَّخَ مُؤْمِنًا فَكَاَنَّمَااَحْيَاهُ وَمَنْ قَرَأَ تَارِيْخَهُ فَكَاَنَّمَا زَارَهُ وَمَنْ زَارَهُ فَقَدْ اسْتَوْجَبَ رِضْوَانَ اللهِ فِيْ حَرُوْرِالجَنَّةِ.
الحَدِيْثُ " الَقَائِلُ : عِلْمُ التَّارِيْخِ عِلْمٌ يُعْرَفُ بِهِ اَحْوَالُ المَاضِيِّيْنَ وَثَمْرَتُهُ اِعْطَاءُ ذِيْ حَقٍّ حَقَّّهُ وَاسْتِرْجَاعُ النُّفُوْسِ وَاسْتِكْثَارُهَا مِنَ الاَعْمَالِ الصَّالِحَةِ وَتَثْبِيْتُهَا. وَقَالَ تَعَالىَ وَكُلاًّ نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ اَنْبَاءِ الرُّسُلِ مَا نُثَبِّتُ بِهِ فُؤَادَكَ.وَقَالَ العِرَاقِيُّ :
تَجْمَعُ مَا صَحَّ وَمَا قَدْاَنْكَرَا * وَلْيَعْلَمِ الطَّالِبُ اَنَّ السِّيَرَا
وَقَالَ الاِمَامُ اَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ وَغَيْرُهُ مِنَ الائِمَّةِ اِذَا رَوَيْنَا فِي الحَلالِ وَالحَرَامِ شَدَّدْناَ وَاِذَارَوَيْنَا فِى الفَضَائِلِ تَسَاهَلْنَا .
فَارَا قَوْم مُسْلِمِينْ سَغْكِيْغ تَاسِيهْ بُوْدُوْنِيْ كَاوُوْلاَ لَنْ كَاطَاهْ ككِيْرَاعَانْ بُؤمنَاوِيْ وُوْنْتنْ اِغْكَغْ كَالِيْنتُوْ كرْصَاهَا غلرسَاكنْ دُوْغَا لَنْ دُوْرُوْغَانْ سَاهِيْ فَانْجنغَانْ كَاوُوْلاَ جَادُوْغْ مُوْكِيْ مُوْكِيْ كِيْطَااِغْدَالمْ كسَاغْ لَنْ فغَامَالاَنْ ترْمَاسُوءْ كِتَابْ منِيْكاَ فِيْنَاِريْغَانْ كَاتَامْفِيْ دِيْنِيْغْ اللهْ تَعَالىَ دَادُوْسْ عَمَلْ صَالِحْ مَنْفَعَةْ لَنْ بَرَكَةْ دُنْيَا اَخِيْرَةْ كَانْطِيْ ِرضَا رَحْمَةْ لَنْ مَغْفِرَةْ اِيْفُوْنْ اَخِيْر اِيْفُوْن حُسْنُ الخَاتِمَةْ بِشَفَاعَةِ رَسُوْلِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ وَالحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِيْنَ اَمِيْنَ
نُوْر اَمِيْن بِنْ عَبْدُالرَّحْمَنْ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
لِرِضَاءِ اللهِ وَبِرَحْمَتِهِ وَمَغْفِرَتِهِ عَزَّ وَجَلَّ الفَاتِحَة....
وَبِجَاهِ سَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا وَمَوْلاَناَ مُحَمَّدٍ صَلىَّ اللهُ عَلَيْهِ وَسَلّّمَ الفَاتِحَة.... وَبِجَاهِ سَيِّدِنَا اَدَمَ وَاُمِّنَا سَيِّدَتِِنَا حَوَّاءَ وَمَنْ تَنَاسَلَ مِنْهُمَا مِنَ المُسْلِمِيْنَ وَالمُسْلِماَتِ وَالمُؤْمِنِيْنَ وَالمُؤْمِنَاتِ خُصُوْصًااِلىَ حَضْرَةِ نَبِيْ اِبْرَاهِيْم نَبِيْ مُوْسَى نَبِي عِيْسَى نَبِيْ دَاوُدْ نَبِيْ اِليَاسْ نَبِيْ اِدْرِيْسْ نَبِيْ خَضِرْ نَبِيْ يُوْسُفْ نَبِيْ هُوْد نَبِيْ يُوْنُسْ وَاَصْحَابِ الكَهْفِ وَلُقْمانِ الحَكِيْم وَسَيِّدَتِنَا مَرْيَمْ بِنْتِ عِمْرَانْ وَاَسِيَةَ بِنْتِ مَزَاحِمْ وَكُلْثُوْم اُخْتِ مُوْسَى وَجَمِيْعِ الاَنْبِيَاءِ وَالمُرْسَلِيْنَ وَالمَلاَئِكَةِ المُقَرَّبِيْنَ خُصُوْصًا اِلىَ حَضْرَةِ سَيِّدِنَا جِبْرِيْل وَمِيْكَائِيْل وَاِسْرَافِيْل وَعِزْرَائِيْل وَمُنْكَرْ وَنَكِيْر وَرَقِيْب وَعَتِيْد وَمَالِكْ وَرِضْوَانْ وَحَمَلَةِ اْلعَرْشِ وَحَافِظِهِ وَاْلمَلاَئِكَةِ اْلكِرَامِ اْلكاَتِبِيْن وَاَهْلِ الطَّاعَةِ مِنْ اَهْلِ السَّمَوَاتِ وَالاَرَضِيْنَ وَجَمِيْعِ اَصْحَابِ النَّبِيّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّّمَ خُصُوْصًااِلىَ حَضْرَةِ سَيِّدِنَا اَبِيْ بَكْرٍوَعُمَرَ وَعُثْمَانَ وَعَلِيِّ بْنِ اَبِيْ طَالِبْ كَرَّمَ اللهُ وَجْهَهُ وَسَيِّدِنَا اْلحَسَنْ وَالْحُسَيْن وَسَيِّدَتِنَا فَاطِمَةَ الزَّهْرَاءِ اْلبَتُوْلِ وَسَيِّدَتِنَا خَدِيْجَةَ اْلكُبْرَى وَسَيِّدَتِنَا عَائِشَةَ الرِّضَا وَسَيِّدَتِنَا هِنْدٌ وَاُمِّ هَنِيئْ وَاَتِيْكَاهْ وَسَيِّدِنَا حَمْزَةَ وَعَبَّاسٍ وَسِتٍّ مِنْ تَمَامِ اْلعَشْرَةِ مِنْ اَهْلِ اْلجَنَّةِ وَاَهْلِ اْلبَدَرِ وَاْلاُحُدِ وَالْخَنْدَقِ وَاْلحُنَيْنِ وَالْجِهَادِ فِيْ سَبِيْلِ اللهِ وَاَئِمَّةِ اْلاَرْبَعَةِ اْلمُجْتَهِدِيْنَ وَجَمِيْعِ اَزْوَاجِ النَّبِيِّ وَذُرِّيَاتِهِ وَاَهْلِ بَيْتِهِ وَاَصْهَارِهِ وَاَشْيَاعِهِ وَاَصْحَابِهِ وَاَحْبَابِهِ وَاُمَّتِهِ وَاِلَيْنَا مَعَهُمْ اَجْمَعِيْنَ لَهُمُ اْلفَاتِحَة....
وَاِلىَ حَضْرَةِجَمِيْعِ اْلاَوْلِيَاءِ اْلاَقْطَابِ خُصُوْصًا اِلَى حَضْرَةِ اْلقُطْبِ الرَّبَّانِىّ وَاْلغَوْثِ الصَّمَدَانِىّ سَيِّدِنَا الشَّيْخِ عَبْدِ اْلقَادِرِ اْلجِيْلاَنِىّ وَسَيِّدِنَا الشَّيْخِ اَبِي اْلحَسَنْ عَلِي اَلشَّاذِلِيِّ وَسَيِّدِنَا مُحَمَّدْ بَهَاءِالدِّيْنْ اَلنَّقْشَبَنْدِيِّ وَسَيِّدِنَا سُلَيْمَانْ اَلْجَزُوْلِيِّ وَالشَّيْخِ مُحَمَّدْ بِنْ اِدْرِيسْ اَلشِّرْبُوْنِيَّ وَالشَّيْخِ اَحْمَدْ اَلْبَدَوِيِّ وَالشَّيْخِ اَحْمَدْ اَلرِّفَاعِيِّ وَسَيِّدِنَا اَبِيْ بَكْرٍ اَلْعَدَنِيِّ وَسَيِّدِنَا عَلِيِّ بْنِ اَبِيْ بَكْرٍ اَلسَّكْرَانِيَّ وَسَيِّدِنَا اِبْرَاهِيْمَ اللَّقَانِيِّ وَسَيِّدِنَا اِبْرَاهِيْمَ الدَّسُوْقِيِّ وَسَيِّدِنَا مُحَمَّدْ عَبْدِ اْلوَهَّابْ الَشَّعْرَانِيِّ وَالشَّيْخِ مُحَمَّدْ بُصِيْرِي اَلْبُرْدَةْ وَالشَّيْخِ مَالِكْ وَالشَّيْخِ اَبِيْ سَعِيْد اَلْقُلْيُوْبِي وَالشَّيْخِ عِزُّالدِّيْن وَالشَّيْخِ تَقِيِّ الدِّيْن وَالشَّيْخِ عَبْدُ اْلعَظِيْمِ وَالشَّيْخِ ابْنِ الصَّلاَحِ وَالشَيْخِ جَعْفَرِ الصَّادِقِ وَالشَّيْخِ يُوْسُفْ اَلْهَمَدَانِيِّ وَالشَّيْخِ اَمِيرْ كُلاَّلِ وَالشَّيْخِ يَعْقُوْب اَلْجَرْحِيِّ وَالشَّيْخِ مُحَمَّدْ بَاقِيْ بِاللهِ وَالشَّيْخِ عَبْدُ اللهِ الدَّهْلَوِيِّ وَالشَّيْخِ مَنْصُورْ اَلصَّالُوِيِّ وَجَمِيْعِ سَادَاتِنَا الصُّوْفِيَّةِ اَيْنَمَا كَانُوْا خُصُوْصًااِلَى حَضْرَةِ اْلحَبِيْب عَبْدُ اللهِ بْنِ عَلَوِيِّ اَلْحَدَّادِ وَسَيِّدِنَا اْلفَقِيْهِ اْلمُقَدَّمِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِي بَاعَلَوِيْ وَالشَّيْخِ اَبِيْ بَكَرْ بِنْ سَالِمْ وَالشَّيْخِ عَبْدُ الله بَاعَلَوِي وَالشَّيْخِ عَبْدُالله اَلْعَيْدَرُوسْ وَاْلحَبِيْب عُمَرْ بِنْ عَبْدِالرَّحْمَن اَلْعَطَّاس وَاْلحَبِيْب عَبْدُ اللهِ بْنِ طَاهِرْ وَاْلحَبِيْب طَاهِرْ بِنْ طَاهِروَاْلحَبِيْب مُحَمَّد اَلْمُظْهِرْ وَاْلحَبِيْب عَبْدُالله وَطَابْ وَالْحَبِيْب يُوْسُفْ وَاْلحَبِيْب عَلِيِّ بْنِ عَبْدِالله اَلصَّافِي وَاْلحَبِيْب شَيْخِ بْنِ اَحْمَدْ بَافَقِيهْ وَاْلحَبِيب مُحَمَّدِ اْبنِ اَحْمَدْ بَافَقِيه وَاْلحَبِيْب مُحَمَّدِ بْنِ عِيْدرُوْس اَلْحَبْشِىّ وَاْلحَبِيْب محُمَّدِ بْنِ اَحْمَدْ اَلمُخْضَرْ وَاْلحَبِيْب اَبُوْبَكْرٍ بْنِ عُمَرَ بْنِ يَحْيَى وَاْلحَبِيْب مُحَمَّدِ بْنِ حُسَيْن اَلْعَيْدَرُوس وَاْلحَبِيْب حُسَيْن الَحَمِيْد وَالْحَبِيْب صَالِحْ بْنِ مُحْسِن اَلْحَمِيْد وَاْلحَبِيْب عَبْدُالقَادِرْ بِالفَقِيهْ وَاْلحَبِيْب عَبْدُالله بْنِ عَبْدِالقَادِرْ بِالفَقِيْه وَاْلحَبِيْب مُحَمَّد بْنِ حُسَيْن بَاعَبُوْد وَاْلحَبِيْب عَلْوِيْ السَّقَافْ وَاْلحَبِيْب هَادِيْ بِنْ صَادِقْ بِن الشَّيْخ اَبِي بَكْرٍ وَاْلحَبِيْب جَعْفَرْ بِنْ شَيْخَانْ السَّقَافْ وَاْلحَبِيْب اِبْرَاهِيْم السَّمَرْقَنْدِي وَاْلحَبِيْب عَبْدُ اْلقَادِرْ السَّقَاف وَاْلحَبِيْب عَبْدُالرَّحْمَنْ سَامْبُو وَاْلحَبِيْب حَمْزَةْ الشَّطَا وَاْلحَبِيْب عَبْدُالرَّحْمَنْ المَخْدُوْم وَاْلحَبِيْب عَبْدُالْعَشِيْق وَالْحَبِيْب شَيْخ بَافَقِيْه وَاْلحَبِيْب عَبْدُالله بِنْ عُمَرْ الَكَافْ وَاْلحَبِيْب صَادِقْ بِِنْ زَيْن اَلعَيْدَرُوْس وَاْلحَبِيْب عَلِيْ بِنْ مُحَمَّدْ الشِّهَابْ وَاْلحَبِيْب عَبْدُالرَّحْمَنْ مُوْتِيْه وَاْلحَبِيْب مَوْلاَنَا اَلمْغرِبِيْ وَاْلحَبِيْب شَيْخ نُوْن وَاْلحَبِيْب عَبْدُالله بِنْ عُمَرْ اَلِهنْدُوَانْ وَاْلحَبِيْب مُحَمَّدْ بَافَقِيْه وَاْلحَبِيْب عَلْوِيْ بِنْ عَلِي اَلحَبْشِي وَاْلحَبِيْب سَيِّدْ مَوْلاَنَا اَلمغْرِبِي وَاْلحَبِيْب اَحْمَدْ بِنْ عَلِي بَافَقِيْه وَاْلحَبِيْب سَالِمْ اَلمُطَهَّرْ وَاْلحَبِيْب زَيْن حَيْرِيدْ وَاْلحَبِيْب حَسَنْ المُسَاوَاءْ وَاْلحَبِيْب حَسَنْ وَاْلحَبِيْب عُمَرْ وَاْلحَبِيْب زَيْن اَلجُفْرِيْ وَاْلحَبِيْب اَحْمَدْ السَّقَافْ وَاْلحَبِيْب عَلْوِيْ بَاعَبُوْد وَسَيِّدْ مَوْلاَنَا اَلمغْرِبِي وَاهْلِ وَانَابَادْرَا يَنْفَعُنَا مِنْ بَرَكاَتِهِمْ وَاَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَكَرَمَاتِهِمْ لهَمُ ُاْلفَاتِحَة....
وَاِلىَ حَضْرَةِ اْلحَبِيْب عَلْوِيْ بِنْ حُسَيْن بَافَقِيْه وَاْلحَبِيْب هَاشِمْ بِنْ يَحْيَى وَاْلحَبِيْب اَحْمَدْ بِنْ عَبْدُالله اَلْعَطَّاسْ وَاْلحَبِيْب عَلِي بِنْ اَحْمَدْ اَلْعَطَّاسْ وَكَرَمَاتِ اْلحِكَايَاتْ وَاْلحَبِيْب صَالِحْ اِلْحَبْشِيْ وَاْلحَبِيْب مَوْلاَنَا اَلمَغْرِبِي وَاْلحَبِيْب عُمَرْ بِنْ عَلِيْ بِنْ شَيْخ اَبِىْ بَكْرٍ وَاْلحَبِيْب طَهَ بِنْ عُمَرْ بِنْ يَحْيَى وَاْلحَبِيْب عَبْدُاللهْ بِنْ حُسَيْن بِنْ مُحْسِنْ اَلعَطَّاسْ وَالشَّيْخ مُحْيِ الدَّيْن وَاْلحَبِيْب عَلْوِي بِنْ مُحَمَّدْ اَلْحَدَّادْ وَاْلحَبِيْب حُسَيْن بِنْ اَبِيْ بَكْرٍ اَلعَيْدَرُوسْ وَاْلحَبِيْب اَحْمَدْ بِنْ عَلَوِيْ اَلْحَدَّادْ وَاْلحَبِيْب عَلِي بِنْ عَبْدُالرَّحْمَنْ اَلْحَبْشِيْ وَاْلحَبِيْب عَلِي بِنْ حُسَيْن اَلعَطَّاسْ وَاْلحَبِيْب سَالِمْ بِنْ جِنْدَانْ وَاْلحَبِيْب عَبْدُالرَّحْمَنْ اَلعَيْدَرُوْس وَاْلحَبِيْب حُسَيْن اَلعَيْدَرُوْس وَاْلحَبِيْب مُصْطَفَى مَوْلاَ تُوْكُوْعَاهْ وَاْلحَبِيْب عَلْوِيْ بَاحَسَانْ وَاْلحَبِيْب عَبَّاسْ اَلْمَلِكِي وَاْلحَبِيْب مُحَمَّدْ بِنْ هَادِيْ اَلسَّقَافْ وَجَمِيْعِ الصَّالِحِيْنَ وَالصَّالحِاَتِ خُصُوْصًااِلىَ حَضْرَةِكِيَاهِىْ شَمْسُ الدَّيْن وَكِيَاهِى خَلِيلْ مَدُوْرَا وَكِيَاهِىْ عَبْدُاْلحَمِيدْ وَشَرِيْفَةْ خَدِيْجَةْ وَكِيَاهِىْ اَسْعَدْ شَمْسُ اْلعَارِفِينْ وَكِيَاهِىْ هَاشِمْ اَشْعَرِيْ وَكِيَاهِىْ تلِيغْسِغْ وَكِيَاهِىْ اَكغْ سِيْلاَ وَكِيَاهِىْ مُنَادِيْ وَكِيَاهِىْ سِرَاجْ وَكِيَاهِىْ دَلْهَارْ وَكِيَاهِىْ جَلاَلِينْ وَكِيَاهِىْ دَامَارْ وَكِيَاهِىْ عَبْدُاللهْ سَادَارْ وَكِيَاهِىْ صَالِحْ دَارَاتْ وَكِيَاهِىْ مُصْطَفَى وَكِيَاهِىْ اَشْعَرِيْ وَكِيَاهِىْ مُشَفَّعْ وَكِيَاهِىْ اَكغْ نَاتَاسْ اَغِينْ وَكِيَاهِىْ عَبْدُاْلحَمِيدْ وَسُوْنَنْ سنْدَاغْ دُوْوُوْر وَسُوْنَنْ بَايَاتْ وَسُوْنَنْ فُوْجُوكْ وَسُوْنَنْ فَانْدَانْ اَرَاْن وَسُوْنَنْ ترْبَايَا وَسُوْنَنْ برَامَا وَسُوْنَنْ بَاتَا فُوْتِيهْ وَامْبَاهْ مُتَمَكِّنْ وَامْبَاهْ سُورْيَا كُوْسُوْمَا وَامْبَاهْ كِيَاهِىْ وَشَرِيفْ هِدَايَةُ اللهْ وَامْبَاهْ سَيِّدْ وَامْبَاْه كُوْرُوْ نَادِىْ وَالشَّيخْ جَاغْكُوغْ وَامْبَاهْ كَانْجُورْ وَامْبَاهْ سِرَاجُ الدِّينْ وَامْبَاهْ حَسَنْ مِنْهَاجْ وَامْبَاهْ حَسَنْ مُؤْمِنْ وَامْبَاْه مَالِكْ وَامْبَاهْ حَسَنْ مُنَادِيْ وَامْبَاْه حَسَنْ دِيْفُوْرَا وَامْبَاهْ نُورْ اِمَامْ ملاَغِيْ وَامْبَاهْ جَاكاَ وَامْبَاهْ نُورْ كَلاَمْ وَامْبَاهْ نُورْ مُوْكَا وَامْبَاهْ صَمَدْ وَامْبَاهْ دَالمْ سَانْترِيْ وَرَادِينْ فَتَّاحْ وَسُلْطَانْ ترغْكاَنَا وَاَهْلِ مَقَامْ حَاجِيْ وَالشَّيْخ جَامْبُو كاَرَاغْ وَالشَّيْخ جُمَادَى اْلكُبْرَى وَشَرِيْفَةْ فَاطِمَةْ اَلعَيْدَرُوْس فغِيْرَانْ اَبِيْ نَاوَا وكرَامَةْ كَامْفُوْغ بنْدَانْ وَالسَّيِّدْ عَبْدُالرَّحْمَنْ وَالشَّيْخ عَبْدُالاَوَّلْ وَوَالِيْ اَنُوْم كرَامَةْ اُوْجُوغْ تَانْجُوغْ وَالشَّيْخ عَبْدُالرَّحْمَنْ اَلْكَهْفِ يَنْفَعُنَا مِنْ بَرَكَاتِهِمْ وَاَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَكَرَمَاتِهِمْ لَهُمُ اْلفَاتِحَة.....
الَلَّهُمَّ اَوْصِلْ وَتَقَبّلْ مِثْلَ ثَوَابِ مَا قَرَأْنَاهُ مِنَ اْلقُرْأَنِ اْلعَظِيْمِ وَمَا هَلَّلْنَا وَمَا سَبَّحْنَا وَمَا حَمَّدْنَا وَمَا صَلَّيْنَا عَلىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَمَا قَرَأْنَامِنْ مَنَاقِبِ اْلحَبِيْبِ اْلمُسْتَقِيْمِ ذِيْ الكَرَامَةِ التَّسْبِيْحِيَّةِ اْلقَلاَئِدِ الظَّاهِرِيَّةِ سَيِّدِنَا طَيِّبْ طَاهِرْ اَلفنَاكُوْنِيْ رَحِمَهُ اللهُ وَنَفَعَنَابِهِ وَبِعُلُوْمِهِ وَبَرَكَاتِهِ وَاَسْرَارِهِ وَكَرَمَاتِهِ فِىْ الدَّارَيْنِ اَمِيْنَ مُبْتَغِيْنَ لِمَرْضَاتِكَ مُتَّقِيْنَ مِنْ سُخْطِكَ مُؤْمِنِيْنَ بِكَ مُحْسِنِيْنَ لِثَوَابِكَ خَالِصِيْنَ مُخْلِصِيْنَ بِوَجْهِكَ اْلكَرِيْمِ بَعْدَاْلقَبُوْلِ عِنْدَكَ وَاِلىَ جَمِيْعِ مَنْ ذُكِرَتْ اَسْمَاءُهُمْ وَاَخِيْرُهُمْ وَاِلىَ جَمِيْعِ الرُّقَبَاءِ وَالنُّقَبَاءِ وَالنُّجَبَاءِ وَاْلاَبْدَالِ وَاْلاَوْتَادِ وَاْلاَقْطَابِ وَاْلغَوْثِ خُصُوْصًا اِلىَ حَضْرَةِ اْلقُطْبِ الرَّبَّانِيِّ وَاْلغَوْثِ الصَّمَدَانِيِّ سَيِّدِنَا الشَّيْخِ عَبْدِ اْلقَادِرْ اَلْجِيْلاَنيِْ وَاَهْلِ بَيْتِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَاَصْهَارِهِ وَاَتْبَاعَهِ وَمُرِيْدِهِ وَمُرِيْدَاتِهِ وَمُحِبِّهِ وَمُحِبَّاتِهِ وَاِليْنَا مَعَهُمْ اَجْمَعِيْنَ ثُمَّ سَائِرِ اْلاَوْلِيَاءِ التِّسْعَةِ وَسَائِرِ اْلاَوْلِيَاءِ فِي ْالعَرَبِ وَاْلعَجَمِ وَحَمَلَةِ اْلقُرْأَنِ وَالزُّهَّادِ وَاْلمُفِّسِرِيْنَ وَسَادَاتِنَا الصُّوْفِيَّةِ اْلُمُحَقِّقِيْنَ وَجَمِيْعِ اَهْلِ الطَّرِيْقَةِ اْلمُعْتَبَرَةِ وَاْلفُقَهَاءِ وَاْلمُصَنِّفِيْنَ وَاْلعُلَمَاءِ وَالصِّدِّيْقِيْنَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَاْلعَارِفِيْنَ وَاْلمُقَرِّبِيْنَ وَجَمِيْعِ مَشَايِخِنَا وَمَشَايِخِهِمْ وَلِمَنْ اَوْصَانَا وَاَوْصَاهُمْ بِالْخَيْرِ وَلِمَنْ اَحْسَنَ اِلَيْنَا وَسَائِرِ مَنْ اَسَاءَ عَلَيْنَا وَجَمِيْعِ اَبَائِنَا وَاُمَّهَاتِنَا وَاُصُوْلِنَا وَفُرُوْعِنَا وَاَزْوَاجِنَا وَاَصْهَارِنَا وَاِخْوَانِنَا وَاَخَوَاتِنَا وَعَمِّنَا وَعَمَّتِنَا وَاَخْوَالِنَا وَخَالاَتِنَا وَاَقَارِبِنَا وَاَرْحَامِنَا وَحَوَاشِيْنَا وَاَتْبَاعِنَا وَجَمَاعَتِنَا وَذَوِيْ الحُقُوْقِ اْلوَاجِبَةِ عَلَيْنَا وَعَلىَ اْلحَاضِرِيْنَ فِيْ مَجْلِسِنَا هَذَا وَعَلَيْهِمْ وَعَلَيْهِنَّ وَجَمِيْعِ اْلمُسْلِمِيْنَ وَاْلمُسْلِمَاتِ وَالمُؤْمِنِيْنَ وَالمُؤْمِنَاتِ خُصُوْصًا اِلىَ حَضْرَةِ اَهْلِ ْالقُرْأَنْ وَاْلخَاشِعِيْنَ وَاَهْلِ السَّكِيْنَةِ وَاَهْلِ ْالاِسْتِقَامَةِ وَاَهْلِ السُّنَّةِ وَاْلجَمَاعَةِ وَسَادَتِنَا ْالعَلَوِيَّةِ وَاَوْلِيَاءِ اللهِ اْلكِرَامِ امْبَاهْ عَبْدُاْلجَلِيْل امْبَاهْ عَبْدُالقَهَّارْ امْبَاهْ سِيْوَا نكَارَا امْبَاهْ سَنُوْسِيْ امْبَاْه يس امْبَاهْ اَحْمَدْ امْبَاهْ رِفَاعِيْ امْبَاهْ مُحَمَّدُوْن امْبَاهْ دِيْفَا كُوْسُوْمَا امْبَاهْ سُوْريَا كُسُوْمَا وَالسَّيِّدْ جَعْفَرْ الصَّادِقْ رَدِيْن شَهِيْد رَدِيْن عُمَرْ سَعِيْد امْبَاهْ شَمْسُوْرِيْ امْبَاهْ مُتَمَكِّنْ شَيْخ سُوْبَاكِرْ شَيْخ شَاذِلِى كِيَاهِىْ مَحْفُوْظ امْباهْ كرْطَاصَانَا وَخَادِمِ السَّيِّدْ طَيِّبْ طَاهِرْ وَاْلمَرْأَةِ ِفيْ جَانِبِهِ رَحِمَهُمُ اللهُ يَنْفَعُنَا مِنْ بَرَكَاتِهِمْ وَاَسْرَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَكَرَمَاتِهِمْ لَهُمُ اْلفَاتِحَة....
وَاِلىَ حَضْرَةِ امْبَاهْ رَافِعِى امْبَاهْ جُنَيْد وَالشَّيْخ مَوْلاَنَا وَامْبَاهْ عَبْدُاللهْ حَذِيْق وَامْبَاهْ وَوَالِيْ بَايِىْ وَامْبَاهْ اِرْشَادْ وَامْبَاهْ اَرْوَانِيْ وَاَخِيْهِ اَلشَّيْخ دَاعِيْن وَامْبَاهْ مَأْمُوْن اَحْمَدْ وَامْبَاهْ مَأْمُوْن سِرَاجْ وَامْبَاهْ حَاجِ حَنْبَلِى اَسْعَدِيْ وَامْبَاهْ حَنْبَلِىْ سُوْمَارْدِيْ وَامْبَاهْ جكْصَا وَامْبَاهْ بَيْجِىْ وَامْبَاهْ رَانْدَا وَامْبَاهْ سِيْغَا فَادُوْن وَامْبَاهْ جَالِيْنَا وَامْبَاهْ وَانَارْ وَامْبَاهْ سُوْطَا وَامْبَاهْ جغْكَالاَ وَامْبَاهْ دَوْلَةْ وَامْبَاهْ سكَارْ كُوْنِيْغْ امْبَاهْ فَاغْكُوْغ وَامْبَاهْ اَحْمَدْ جَوْهَِرْي عُمَرْ وَامْبَاهْ مَنْصُوْر وَامْبَاهْ فُؤَادِيْ امْبَاهْ َيحْيَىْ عَارِفْ وَامْبَاهْ تُرَيْحَانْ اَجْهُوْرِيْ وَامْبَاهْ شَرْبِيْنِىْ وَامْبَاهْ اِسْمَاعِيْل وَامْبَاهْ يُوْسَعْ وَامْبَاهْ تَمْيِيْز وَامْبَاهْ وَكِيَاهِىْ وَهَبْ حَسْبُ اللهْ وَكِيَاهِىْ وَاحِدْ هَاشِمْ وَكِيَاهِىْ بِشْرِيْ مُصْطَفَى وَكِيَاهِىْ هِشَامْ وَكِيَاهِىْ اَبُوْ عُمَرْ وَكِيَاهِىْ اَمِيْن وَكِيَاهِىْ سِرَاجُ الدِّيْن وَكِيَاهِىْ اَسْنَوِيْ وَكِيَاهِىْ زُبَيْر حُصُوْصًا مُبَلِّغِيْنَ الدِّيْن فِيْ بَلَدِنَا رَادِيْن رَحْمَةُ اللهْ وَرَادِيْن قَاسِمْ وَرَادِيْن مَخْدُوْم اِبْرَاهِيْم وَمَوْلاَنَا مَالِكْ اِبْرَاهِيْم وَمَوْلاَنَا اِبْرَاهِيْم اَسْمَارَا وَرَادِيْن عَيْنُ اْليَقِيْن وَفَاغِيْرَانْ فَانْجَاوَاتِيْ امْبَاهْ سِرَاجْ وَرَاتُوْ فرمْبَايُوْن وَفنمْبَاهَانْ فَالِيْمْبَاغْ وَفنمْبَاهَانْ قَاضِيْ وَفانمْبَاهَانْ مكَاهُوْس وَفنمْبَاهَانْ كِرْيمُوْن وَرَاتُوْ فرَابَا بِيْنَابَارْ وَفَاغِيْرَانْ فَاكُوْجَا وَفَاغِيْرَانْ سُوْجَاكَا وَدَيْوِيْ رُوْحِيْل وَدَيْوِيْ سُوْجِيْنَةْ وَشَرِيْفَةْ سَلِيْمُوْن وَالشَّيْخ سِيْتِىْ جنَارْ سَيِّدْ عَبْدُالْجَلِيْل وَسَيِّدْ مَانْتِيْغَانْ سُلْطَانْ حَاضِرِيْن وَرَاتُوْ كَالِيْ يَامَاتْ وَامْبَاهْ جُوْمِيْنَاهْ وَامْبَاهْ جَاكَا لاَؤُتْ وَامْبَاهْ فَاكِيْسْ اَجِيْ السَّيِّدْ عَبْدُ الرَّحْمَنْ وَالسَّيِّدْ حَسَنْ وَالسَّيِّدْ صَالِحْ وَزَوْجَتِهِ وَالسَّيِّد حَسَنْ بِنْ اِبْرَاهِيْم اَلْحَسَنِي وَالسَّيِّدْ مَوْلاَنَا مَالِكْ عَبْدُالرَّحْمَنْ وَالسَّيِّدْ اَبُوْبَكَرْبن يَحْيَىْ وَالسَّيِّدْ مُخْضَرْ وَالشَّرِيْفَةْ عَالِيَةْ وَالشَّرِيْفَةْ عَلْوِيَّةْ وَاْلحَبِيْب مُحَمَّدْ الكَافْ وَكِيَاهِى عَاقِبْ وَكِيَاهِىْ يَس وَكِيَاهِىْ صَالِحْ بِنْ عَيْدرُوْس وَامْبَاهْ دِمْيَاطِىْ وَامْبَاهْ مُصْلِحْ مرَاغْكِيْن وَامْبَاهْ عَبْدُالرَّحْمَنْ وَمَوْلاَنَا الحَبِيْب مُحَمَّدْ لُطْفِيْ بِنْ عَلِيْ بِنْ هَاشِمْ بِنْ عُمَرْبِنْ طَهَ بِنْ يَحْيَىْ وَالشَّيْخ مَعْرُوْف وَالسَّيِّدْ عَبْدُاللهْ عَبْدُالسَّلاَمْ وَزَوْجَتِهِ وَوَالِيْ وَادُوْن دَلاَئِلُ اْلخَيْرَاتْ شَيْئٌ للهِ لَنَا وَلَهُمُ اْلفَاتِحَة....
وَاِلىَ حَضْرَةِ جَمِيْعِ سَادَتِنَاالصُّوْفِيَّةِ خُصُوْصًااِلىَ حَضْرَةِ السَّيِّدْ مُحَمَّد اَلْبَاقِرْ وَالَّسِّيدْ عَلِىْ اَلعُرَيْضِى وَالسَّيِّدْ اَحْمَدْ اَلْمُهَاجِرْ وَالسَّيِّدْ مُحَمَّدْ مَرْبَاطْ وَالسَّيِّدْ عَلِيْ خَالِعْ قَسَمْ وَالسَّيِّدْ اَبُوْبَكَرْ اَلْجُفْرِيْ وَالشَّيْخ مُحَمَّدْ مَعْرُوْف وَالشَّيْخ عَبْدُ اْلعَزِيْز اَلتِّبَاعِيْ وَالشَّيْخ اَحْمَدْ اَلسِّمْلاَلِيْ وَالشَّيْخ اَحْمَدْ اَلصَّمَاعِيْ وَالشَّيْخ اَحْمَدْ اَلمُقْرِيْ وَالشَّيْخ عَبْدُاْلقَادِرْ اَلْفَاسِيْ وَالشَّيْخ اَحْمَدْ حَاجِيْ وَالشَّيْخ اَحْمَدْ مُثَنَّى وَالسَّيِّدْ مُحَمَّدْ اَلْمُدْغَارِيْ وَالشَّيْخ عَلِيْ اَلْمَدَنِيْ وَالسَّيِّدْ اَبُوْبَكَرْ شَطَا اَلْمَكِىّ وَالشَّيْخ مَحْفُوْظ وَالشَّيْخ مُحَمَّدْ بِنْ اِدْرِيْس اَلشِّرْبُوْنِيْ وَجَمِيْعِ مُرْشِدِ الطَّرِيْقَةِ الْمُعْتَبَرَةِ وَامْبَاهْ جَلِيْل وَالشَّيْخ فَلَكْ وَالشَّيْخ غَالِبْ وَالشَّيْخ مَعْصُوْم وَكِيَاهِىْ يَحْيَىْ وَوَالِيْ طُوْربُوْهَانْ وَكِيَاهِىْ طَلْحَةْ وَكِيَاهِىْ مَحْفُوْظ وَرَاجَا فنْدِيْطَا اَسْمَارَا وَالسَّيِّدَةْشَرِيْفَةْ اِبْرَاهِيْم اَسْمَارَا وَرَادِيْن نُوْر جَهْيَا وَمَوْلاَنَااِسْحَقْ جُمَادَى اْلكُبْرَى وَسُوْنَنْ اَسْفَادِيْ جُمَادَى اْلكُبْرَى وَالشَّرِيْفَةْ شَرِيْعَةْ عَمْفِيْل وَالشَّرِيْفَةْ مُطْمَئِنَّةْ عَمْفِيْل وَالشَّرِيْفَةْ حَفْصَةْ عَمْفِيْل دَيْوِىْ جَانْدرَاوَاتِيْ وَالشَّرِيْفَةْ سَارَةْ اِسْحَقْ وَالسَّيِّدْعُثْمَانْ حَاجِ سُوْنَنْ غُوْدُوْغ وَالشَّرِيْفَةْ سُوْجِيْنَةْ وَالسَّيِّدْ اَمِيْرحَاجِ وَالشَّرِيْفَةْ يَاهِىْ كدَيْ تَانْدَا وَخَلِيْفَةْ حُسَيْن وَخَلِيْفَةْ صُغْرَى وَالسَّيِّدْ مُحْسِنْ وَالسَّيِّدْ اَمِيْر حَمْزَةْ وَالسَّيِّدْ اَحْمَدْ وَالسّيَِّدْ ترغْكَانَا وَالسَّيِّدْ سَانْدِيْ وَالشَّرِيْفَةْ وُوْريَانْ وَالشَّرِيْفَةْ رُوْحِيْل وَدَيْوِيْ سكَارْ دَادُوْ وَرَادَيْن فرَابُوْ وَرَادَيْن مِيْسَانِيْ وَرَادِيْن كُوْوَا وَدَيْوِيْ رتْنَاوَاتِىْ يَنْفَعُنَا مِنْ بَرَكَاتِهِمْ وَاَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَكَرَمَاتِهِمْ لَهُمُ اْلفَاتِحَة.....
وَاِلىَ حَضْرَةِ فغِيْرَانْ فُوْربَا وَفغِيْرَاْن َسَيْدَاكَالِيْ وَفغِيْرَانْ كنْدُوْرُوْهَانْ وَدَيْوِيْ رَاتِيْه وَالشَّرِيْفَةْ صُوْفِيَّةْ كُوْنُوْغ جَاتِيْ وَدَيْوِيْ هِيْسَاهْ وَدَيْوِيْ هِيْرَاهْ جَاكَانْدَارْ وَدَيْوِيْ رُقَيَّةْ وَدَيْوِيْ صَفِيَّةْ كَالِيْ جَاكَا وَفغِيْرَانْ سَانْترِيْ مُوْريَا وَدَيْوِيْ مَادُوْرتْنَا وَدَيْوِيْ نَاوَاغْ سَاسِىْ وَفغِيْرَانْ دِيْفَانكَارَا وَسُلْطَانْ حَسَنُ الدِّيْن وَسُلْطَانْ اَكُوْغ هَايَاكرَاكُوْسُوْمَا وَالسَّيِّدْ عَلِيْ جُوْكْجَا وَاِلىَ جَمِيْعِ ْالاَئِمَّةِ اْلكِرَامِ وَاْلمُحَدِّثِيْن وَرِجَالِ ْالغَيْبِ وَاَرْوَاحِ الطَّاهِرَاتِ وَاَلِ كُلٍّ وَاَصْحَابِ كُلٍّ وَاَتْبَاعِ كُلٍّ اَنَّ اللهَ يُعْلِيْ دَرَجَاتِهمْ فِى الْجَنَّةِ وَيُعِيْدُعَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِمْ وَيَنْفَعُنَا بِهِمْ وَبِعُلُوْمِهِمْ وَيُمِدُّنَا بِاَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَكَرَمَاتِهِمْ وَيَنْشُرُنَا مِنْ نَفَحَاتِ الرِّضْوَانِ عَلَيْهِمْ وَحِمَايَتِهِمْ وَيَغْفِرُلَنَا وَلَهُمْ وَيُلْحِقُنَابِهِمْ مِنْ خَيْرٍ وَلُطْفٍ وَعَافِيَةٍ وَاَمْنٍ وَسَعَادَةٍ وَمَعُوْنَةٍ وَبَرَكَةٍ وَاَنَّ اللهَ يَرْزُقُنَا بِبَرَكَاتِهِمْ رِزْقَ اْلاَشْبَاحِ وَاْلاَرْوَاحِ مِنْ غَيْرِ مَشَقَّةٍ وَلاَضَرَرٍ وَلاَنَصَبٍ وَلاَتَعَبٍ وَلاَتَبِعَةٍ وَاَنَّ اللهَ يُنْظِمُنَا وَيَحْفَظُنَا بِجَاهِهِمْ عِنْدَ اللهِ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلاَخِرَةِ وَاَنَّ اللهَ يَشْفِيْنَا مِنْ جَمِيْعِ اْلاَمْرَاضِ وَاْلاَسْقَامِ شِفَاءً عَاجِلاً اَلْوَاحَ اَلْعَجَلْ اَلسَّاعَةْ شِفَاءً لاَيُغَادِرُ بَعْدَهُ سَقَمًا وَاَنَّ اللهَ يُبَلِّغُنَا زِيَارَةَ اْلحَرَمَيْن لاَدَاءِ فَرِيْضَتَيِ النُّسُكَيْنِ وَاَنَّ اللهَ يَجْعَلُنَا وَاَهْلَ بَيْتِنَا وَاَتْبَاعَنَا وَجَمَاعَاتِنَا مُؤْمِنِيْنَ مُسْلِمِيْنَ مُحْسِنِيْنَ مُطْمَئِنَّيْنَ مُسْتَقِيْمِيْنَ عَلىَ الطَّاعَةِ وَعَنِ اْلمَعَاصِى وَاْلمُخَالَفَاتِ وَاَنَّ اللهَ يَلْطُفُ بِنَا وَبِهِمْ فِيْمَا جَرَتْ بِهِ اْلمَقَادِرُ وَاَنَّ اللهَ يَقْضِيْ حَاجَاتِنَا وَيُسَيِّرُلَنَا وَلَهُمْ اُمُوْرَ الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلاَخِرَةِ وَيُهَوِّنُ عَلَيْنَا وَعَلَيْهِمْ سَكَرَاتِ اْلمَوْتِ وَيَخْتِمُ لَنَا وَلَهُمْ بِحُسْنِ اْلخَاتِمَةِ بِشَفَاعَةِ سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَاَلِهِ وَصَحْبِهِ ذَوِي السِّيَادَةِ وَسَيِّدِنَا اْلخَضِرْ ذِى اْلاِسْتِقَامَةِ وَسَيِّدِنَااْلمَعُوْنَةِ اْلاَعْظَمِ السَّيِّد طَيِّبْ طَاهِرْ ذِى اْلكَرَامَةِ رَحِمَهُ اللهُ وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَاْلحَمْدُ للهِ رَبِّ اْلعَالَمِيْنَ اَمِيْن شَيْئٌ للهِ لَنَا وَلَهُمُ اْلفَاتِحَة....
اَسْتَغْفِرُاللهَ اْلعَظِيْمَ ×11 /100 /1000
لاَاِلَهَ اِلاَّاللهُ ×11/100/ 1000
نُوْليِ مَاجَا صَلَوَاتْ :
اَلصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ بِعَدَدِمَا فِيْ عِلْمِ اللهِ عَلَيْكَ وَعَلَى اَلِكَ يَاسَيِّدَنَا يَارَسُوْلَ اللهِ اَغِثْنَا سَرِيْعًا بِعِزَّةِ اللهِx 3 /×11/×100/× 1000
صَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدَنَا مُحَمَّدٍ ×11×100×1000 وَاَلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ
لاَحَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ اِلاَّبِاللهِ اْلعَلِيِّ اْلعَظِيْمِ ×11×100×1000
اَلْفَاتِحَة......
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
اَلْحَمْدُ للهِ الَّذِيْ اَنْعَمَ عَلَيْنَا بِالْهِدَايَةِ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَاحِبِ الشَّرِيْعَةِ وَعَلَى اَلِهِ وَاَصْحَابِهِ الَّذِيْنَ نَالُواالدَّرَجَاتِ بِالاِسْتِقَامَةِ اَمَّا بَعْدُ : فَهَذِهِ نُبْذَةٍ مِنْ مِنَاقِبِ اْلمَلِيِّ ذِي السِّرَاجِ اْلاَمَانِيِ اْلعَلِيِّ السَّيِّدْ طَيِّبْ طَاهِرْ اَلْفنَاكُوْنِيْ رَحِمَهُ اللهُ وَعَنْ كُلِّ وَلِيٍّ وَعَنْ شُيُوْخِهِ وَتَلاَمِيْذِهِ وَمَنْ اَحْسَنَ اِلَيْهِ وَمَنْ اَحَبَّ اِلَيْهِ فِي الدُّنْياوَاْلاَخِرَةِ وَسَمَّيْتُهُ اَلسِّرَاجَ اْلاَمَانِيَّ لِمَنِ اقْتَدَى سُبُلَ السَّالِكِيْنَ اِلَى طَرِيْقٍ مُسْتَقِيْمٍ . اَلصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ بِعَدَدِمَا فِيْ عِلْمِ اللهِ عَلَيْكَ وَعَلَى اَلِكَ يَا سَيِّدَنَا يَارَسُوْلَ اللهِ اَغِثْنَا سَرِيْعًا بِعِزَّةِ اللهِ.
اَللَّهُمَّ طَيِّبْ وَطَهِّرْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ وَاَمِدَّناَ بِاْلاَسْرَارِالَّتِيْ اَوْدَعْتَهَالَدَيْهِ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
مِنْ كُلِّ هَمٍّ اَوْبَلاَاَوْعَانِيْ * يَسِّرْلَنَا كُلَّ اْلاُمُوْرِوَعَافِنَا
اَلسَّيِّدْ طَيِّبْ طَاهِرْاَلْفنَاكُوْنِيّ * يَارَبَّنَابِحَبِيْبِكَ النُّوْرَانِيّ
وَاْلاَوْلِيَاءِاللهِ ذِى الرُّحَمَاءِ * بِتَوَسُّلِ الرُّسْلِ اْلكِرَامِ اَبَدًا
وَالِيْ سَاغَا شمَسُوْرِيْ مُوْسَى خَضِرْ * مُحَمَّدٍ عَبْدِاْلقَادِرْ طَيِّبْ طَاهِرْ
سُوْبَاكِرْمَحْفُوْظ عَبْدُالْجَلِيْل يَس * رَادِيْن فَتَّاحْ شَاذِلِيْ مُتَمَكِّنْ
اَبُوْشمَسُ الدِّيْن اَوْلِيَاءِالرَّحْمَنْ * جَعْفَرْصَادِقْ عُمَرْسَعِيْداَمِيْرحَسَنْ
مِنْ شَرِّكُلِّ مُعَانِدٍاَوْعَانِي * اُسْلُكْ بِنَانَهْجَ اْلهِدَايَةِ وَامْحِنَا
نَتْلُوْاِلَيْهِ بِسِرِّ اْلفَاتِحَةْ * اِنْفَعْ لَنَابِاْلبَرَكَةْ وَالرَّحْمَةْ
وَاَلِهِ وَصَحْبِهِ وَالتَّابِعِيْن * صَلَّى اْلاِلَهْ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
الَصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ بِعَدَدِ مَا فِيْ عِلْمِ اللهِ عَلَيْكَ وَعَلَى اَلِكَ يَاسَيِّدَنَا يَارَسُوْلَ اللهِ اَغِثْنَا سَرِيْعًا بِعِزَّةِ اللهِ
اَللَّهُمَّ طَيِّبْ وَطَهِّرْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ وَاَمِدَّناَ بِاْلاَسْرَارِالَّتِيْ اَوْدَعْتَهَالَدَيْهِ
وَاعْلَمْ اَنَّهُ رَحِمَهُ اللهُ مِنَ اْلقَرْيَةِ سِيْدَاكِيْرِيْ بِقُرُوْنِ فغِيْرَانْ دِيْفَانكَارَا وَقَدْكَانَ السَّيِّدُ اَنْ يَأْخُذَ اُخْتَ الشَّيْخِ نَوَاوِيْ سِيْدَاكِيْرِىْ. قَالَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كُلُّ بَنِيْ اُنْثَى فَاِنَّ عَصَبَتَهُمْ لاَبِيْهِمْ مَاخَلاَوَلَدَ فَاطِمَةَ فَاِنِّى عَصَبَتُهُمْ وَاَنَا اَبُوْهُمْ رَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ وَحَسَّنَهُ . وَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلََّمَ كُلُّ سَبَبٍ وَنَسَبٍ مُنْقَطِعٌ يَوْمَ اْلقِيَامَةِ اِلاَّسَبَبِيْ وَنَسَبِي . رَوَاهُ السُّيُوْطِى فِي اْلجَامِعِ وَصَحَّحَهُ اَلصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ بِعَدَدِمَا فِيْ عِلْمِ اللهِ عَلَيْكَ وَعَلَى اَلِكَ يَاسَيِّدَنَا يَارَسُوْلَ اللهِ اَغِثْنَا سَرِيْعًا بِعِزَّةِاللهِ .
اَللَّهُمَّ طَيِّبْ وَطَهِّرْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ وَاَمِدَّناَ بِاْلاَسْرَارِالَّتِيْ اَوْدَعْتَهَالَدَيْهِ
وَحُكِيَ اَنَّهُ رَحِمَهُ اللهُ يَجْرِيْ بِالتِّجَارَةِ وَيُبَلِّغُ فِى الصَّحْرَاءِ وَيَمْكُثُ فِيْهِ وَيُسَمِّيْهِ بِهَذَا اْلمَكَانِ " فنَاكُوْن " يَرْجُوْ بِالدُّعَاءِ لَعَلَّ اللهُ اَنْ يَجْعَلَ مَكَانَهُ قَرْيَةً طَيِّبَةً طَاهِرَةً وَاَنْ يَجْعَلَ اَهْلَهُ مُسْتَقِيْمًا كَقَوْلِهِ تَعَالىَ : اِنَّ الَّذِيْنَ قَالُوْارَبُّنَا اللهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوْا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ اْلمَلاَئِكَةُ اَلاَّتَخَافُوْا وَلاَ تَحْزَنُوْا وَاَبْشِرُوْا بِالْجَنَّةِ الَّتِىْ كُنْتُمْ تُوْعَدُوْنَ. وَقَالَ اَيْضًا : وَاَنْ لَوِاسْتَقَامُوْا عَلىَ الطَّرِيْقَةِ َلاَسْقَيْنَاهُمْ مَاءً غَدَقًا. اَمَّا حِلْيَتَهُ رَحِمَهُ اللهُ فَكَانَ حَسَنَ اْلوَجْهِ وَالْجِسْمِ وَحَسَنَ اْلقَامَةِ وَالعَارِضَيْنِ وَحَسَنَ اللِّسَانِ وَالْكَلاَمِ,وَكَانَ لِبَاسُهُ كَلِبَاسِ اْلوَلِيِّ الدِّمَائِيِّ اَبِىْ عُمَرْ سَعِيْد رَحِمَهُ اللهُ وَعَادَتُهُ اَسْوَدُ تَبْيِيْنًا لَهُ اَنَّهُ مِلْكُ اْلاَدَبِ وَالتَّوَاضُعِ وَحُبِّ حِفْظِ اْلمُرُوْءَةِ وَسِتْرِالسِّرِاْلوِلاَيَةِ,وَاعْلَمْ اَنَّ لِكُلِّ وَلِيٍّ سِتْرًا.وَمِنْ كَرَامَاتِهِ كَانَ مِنْ اَهْلِ اْلقَرْيَةِ حَيَاتُهُ هَنِيْئَةً مَرِيْئَةً وَمَعِيْشَةً كَافَّةً لاَسِيَّمًا فِيْ زَمَانِ الشَّيْخِ شَمْسُوْرِي بْنِ مُحَمَّدْ رَئِيْسِ بْنِ عَبْدِ اْلغَنِيْ, وَقِيْلَ اَيْضًا كَانَ مِنْ اَهْلِ هَذِهِ اْلقَرْيَةِ وَغَيْرِهَا اِذَا كَانَ مَقِيْمًالَهَالاَقَهْرَلَهُ,نَسْئَلُ اللهَ تَعَالَى عَلَى هَذِهِ اْلقَرْيَةِ قَرْيَةً اَمِنَةً مُبَارَكَةً اَمِيْنَ. اَلصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ بِعَدَدِمَا فِىْ عِلْمِ اللهِ عَلَيْكَ وَعَلَى اَلِكَ يَاسَيِّدَنَا يَارَسُوْلَ اللهِ اَغِثْنَا سَرِيعًا بِعِزَّةِ اللهِ .
اَللَّهُمَّ طَيِّبْ وَطَهِّرْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ وَاَمِدَّناَبِاْلاَسْرَارِالَّتِيْ اَوْدَعْتَهَالَدَيْهِ
وَكَانَ الشَّيْخُ شّمْسُوْرِيْ رَحِمَهُ اللهُ فِيْ حَيَاتِهِ يُلْقِيْ عَلَى السَّيِّدِطَيِّبْ طَاهِرْ وَيَقُوْلُ لَهُ يَا شَمْسُوْرِيْ اِجْعَلْ عَلَيَّ مَقَامًا,وَقَالَ مَنْ اَنْتَ؟ اَيْنَ مَقَامُكَ؟ وَيَقُوْلُ لَهُ مَقَامِيْ جَنُوْبِيًّا شَرْقِيَّا وَقَرِيْبًا مِنْ اَهْلِ اْلقَرْيَةِ ثُمَّ يَزُوْرُاِلىَ مَكَاٍن يَدُلُّ عَلَيْهِ السَّيِّدُ رَحِمَهُ اللهُ وَيَتَنَظَّفُ فِيْهِ طَيِّبًا وَاِكْرَامًا فَاِذًاكَانَ فِيْهِ حَجَرٌاِعْلاَمًا بِهَذَا اْلمَقَامِ ِلِمَنْ بَدَأَ فِيْ هَذِهِ اْلقَرْيَةِ وَاسْمُهُ السَّيِّدُ طَيِّبْ طَاهِرْ رَحِمَهُ اللهُ. وَمِنْ كَرَامَاتِهِ اِذَاكَانَ الْحَبِيْبُ عَلِيُّ ابْنُ مُحَمَّدٍ بْنِ شِهَابٍ مَايُوْغ فِيْ حَيَاتِهِ وَالسَّيِّدُ فِيْ اْلبَرْزَحِ تَلاَقِيًا فِيْ وَقْتٍ وَاحِدٍ اِشْتَرَى السَّيِّدُ بُرْتَقَالَ فِى السُّوْقِ كلِيْوُوْن لِلْحَبِيْبِ عَلِيِّ بْنِ شِهَابٍ مَايُوْغ وَفِيْ صِلاَتِهِمَا قَالَ السَّيِّدُ رَحِمَهُ اللهُ يَاحَبِيْب عَلِيْ اُعْطِيْ اِلَيْكَ بُرْتَقَالَ وَقَالَ اْلحَبِيْبُ عَجَبًا شَدِيْدًا كَانَ مِنْ قَبْلِ اَنْ اَعْرِفَ فِيْهِ يُعْطِىْ اِلَيَّ بُرْتَقَالَ ثُمَّ قَالَ اْلحَبِيْبُ مَنْ اَنْتَ وَاسْمُكَ وَدَارُكَ؟ وَيَقُوْلُ لَهُ مَقَامِيْ شِمَالُ شَمْسُوْرِيْ رَحِمَهُ اللهُ وَقَالَ اَيْضًا ثَلاَثَ مَرَّاتٍ وَيَقُوْلُ لَهُ كَذَالِكَ ثُمَّ يَقُوْلُ اِسْمِيْ طَيِّبْ طَاهِرْ فَاِذَا سَمِعَهُ بِهَذَا اْلاِسْمِ لَكَانَ نَذِيْرًا ثُمَّ يَتَوَضَّعَ اِلَيْهِ رَحِمَهُ اللهُ عَنْهُ. نَسْئَلُ اللهَ خَيْرًا فِى الدُّنْيَاوَاْلاَخِرَةِ بِكَرَامَةِ السَّيِّدِ طَيِّبْ طَاهِرِ اْلبَيِّنَةِ الظَّاهِرَةِ. وَقَالَ صَاحِبُ سُلَيْمَانَ صَلَوَاتُ اللهِ وَسَلاَمُهُ اِنَّ اْلكَرَامَةَ لاَتُخْتَصُّ بِحَالِ اْلحَيَاةِ فَلاَتَنْقَطِعُ بِاْلمَوْتِ.اَلصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ وَعَلَى اَلِكَ يَاسَيِّدَنا يَارَسُوْلَ اللهِ اَغِثْنَا سَرِيْعاً بِعِزَّةِ اللهِ .
الَلَّهُمَّ طَيِّبْ وَطَهِّرْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ وَاَمِدَّنَابِاْلاَسْرَارِ الَّتِيْ اَوْدَعْتَهَالَدَيْهِ
وَالْزَمُوْا اَيُّهَاالَّذِيْنَ اَمَنُوْابِاللهِ عَلَى كَرَامَاتِ اْلاَوْلِيَاءِ كَمَا قَالَ الشَّيْخُ اْلعَلاَّمَةُ اِبْرَاهِيْمُ اللَّقَانِيُّ فِيْ جَوْهَرَةِ التَّوْحِيْدِ ." وَاَثْبِتَنْ لِلاَوْلِيَااْلكَرَامَةْ * وَمَنْ نَفَاهَا فَانْبِذَنْ كَلاَمَهْ. وَقَالَ اْلاِمَامُ اْلعَارِفُ شَاهْ بِنْ شُجَاعْ اَلْكَرْمَانِيْ مَا تَعَبَّدَ مُتَعَبِّدٌ بِاَكْثَرِ مِنَ التَّحَبُّبِ اِلَى اَوْلِيَاءِاللهِ ِلاَنَّ مَحَبَّتَهُمْ دَلِيْلٌ عَلَى مَحَبَّةِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ وَيَكْفُرُ مِنْ عُقُوْبَةِ اْلمُنْكِرِ عَلىَ اْلاَوْلِيَاءِ وَقَوْلُهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ اَذَى لِىْ وَلِيًّا فَقَدْ اَذَنْتُهُ بِالْحَرْبِ اَيْ اَعْلَمْتُهُ اَنِّيْ مَحَارِبٌ لَهُ وَمَنْ حَارَبَ اللهُ لاَيُفْلِحُ اَبَدًا نَعُوْذُ بِاللهِ مِنْ سُوْءِ الْخَاتِمَةِ اَمِيْنَ. اَحِبُّوْا يَا اَهْلَ الدَّارِ اِلَيْهِ رَحِمَهُ اللهُ وَاشْكُرُوْالَهُ بِجِهَادِهِ فِى اْلمَحَالِ وَالدِّيْنِ مِنْ دَارِكُمْ بَقِيَتْ اَمْنًا وَطَيِّبًا وَاذْكُرُوْالَهُ بِمَحَبَّتِهِ كَالتَّهْلِيْلِ وَالتَّسْبِيْحِ وَالصَّلَوَاتِ عَلَى النَّبِيِّ صَلىَ اللهَ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَغَيْرِ ذَلِكَ. قَالَ صَاحِبُ جَوْهَرَةِ التَّوْحِيْدِ : وَعِنْدَنَا اَنَّ الدُّعَاءَ يَنْفَعُ * كَمَا مِنَ اْلقُرْاَنِ وَعْدًا يُسْمَعُ. وَيَااَهْلَ اْلقَرْيَةِ زُوْرُوْا اِلَى اْلاَوْلِيَاءِ فِي اْلحَيَاةِ وَبَعْدَ اْلمَمَاتِ لاَسِيَّمًا اِلىَ مَقَامِ السَّيِّدِ طَيِّبْ طَاهِْر اَنَّهُ وَلِيٌّ مِنْ اَوْلِيَاءِ اللهِ وَحَبِيْبٌ مِنْ اَحْبَابِ اللهِ عَزَّوَجَلَّ ثُمَّ زُوْرُوْا اِلَى مَقَامِ الشَّيْخِ شَمْسُوْرِيْ فَتَبَرَّكُوْا اِلَيْهِمَا كَمَااَفْتىَ بِهِ اْلعَلاَّمَةُ الرَّمْلِيُّ رَحِمَهُ اللهُ اَمَّاتَقْبِيْلُ تَوَابَيْتِ اْلاَوْلِيَاءِ وَاَعْتَابِهِمْ عَلَى قَصْدِالتَّبَرُّكِ جَوَازٌ بَارَكَ اللهُ اِيَّانَا وَاِيَّاهُمْ ِفي الدِّيْنِ وَالدُّنْيَاوَاْلاَخِرَةِ. اَلصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ بِعَدَدِمَافِىْ عِلْمِ اللهِ عَلَيْكَ وَعَلَى اَلِكَ يَاسَيِّدَنَا يَارَسُوْلَ اللهِ اَغِثْنَا سَرِيْعًا بِعِزَّةِ اللهِ .
اَللَّهُمَّ طَيِّبْ وَطَهِّرْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ وَاَمِدَّنَابِاْلاَسْرَارِ الَّتِيْ اَوْدَعْتَهَالَدَيْهِ
وَتَحَـقَّقُوْا اَيُّهَا اْلاَحِبَّاءُ اَحِبُّوْا اِلَيْهِ رَحِمَهُ اللهُ اَنْفِذُوْا وَاَحْسِنُوْا لَهُ لاَسِيَّمًا جَمْعِيَّتَهُ وَلاَ تَنْهَ عَنْ شِعَار ِاْلاِسْلاَمِ فِيْهَا قَالَ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَيَأْتِيْ عَلَى اُمّـَتِيْ زَمَانٌ يَفِرُّوْنَ مِنَ اْلعُلَمَاءِ وَاْلفُقَهَاءِ يَخْرُجُوْنَ مِنَ الدُّنْيَا بِغَيْرِ اِيْمَانٍ " لَوْلَمْ يَكُنِ اْلعُلَمَاءُ اَوْلِيَـاءَ اللهِ مَاكَانَ لِلَّهِ وَلِيٌّ قَالَ اَبُوْحَنِيْفَةَ. وَمِنْ كَرَامَاتِهِ رَحِمَهُ اللهُ اِذَا كَانَ اْلمَرْءُ مَرِيْضًا يَزُوْرُ اِلَيْهِ وَذُوالْحَاجَاتِ اْلاَعْظَمِ وَمَنْ يُسَافِرُ بِمَكَانٍ طَوِيْلٍ حَتَّى يَزُوْرَ اِلَى مَقَامِ السَّيِّدِ طَيِّبْ طَاهِرْ رَحِمَهُ اللهُ مَعَ اْلوَسِيْلَةِ حَصَلَ مَقْصُوْدُهُمْ وَحَوَائِجُهُمْ بِرَحْمَةِ اللهِ وَكَرَمِهِ مَاشَاءَ اللهُ كَانَ وَمَنْ لَمْ يَشَـاءْ لَمْ يَكُنْ وَلاَحَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ اِلاَّبِاللهِ اْلعَلِيِّ اْلعَظِيْـمِ . وَحُكِيَ اَنَّهُ قَـالَ مَنْ كَانَ لَهُ حَاجَةٌ فَزُوْرُوْنِيْ كَـقَوْلِهِ اْلقُطْبِ الرَّبـَّانِيِّ وَاْلغَـوْثِ الصَّمَدَانِيِّ سَيِّدِي الشَّيْخِ عَبْـدِ اْلقَـادِرِ اْلجِيْلاَنِيّ اِذَا سَأَلْتُمُ اللهَ تَعَالَى فَاسْأَلُوْهُ ِبيْ. وَقَالَ الشَّيْخُ اَبُواْلحَسَنْ عَلِيِّ الشَّاذِلِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ فِيْ مَنَاقِبِهِ اِذَاعُرِضَتْ لَكَ حَاجَةٌ اِلَى اللهِ فَأَقْسِـمْ عَلَيْهِ ِبيْ. وَقَالَ اَبِيْ رَاَيْتُـهُ ِفيْ مَقَامِـهِ اِذَا اُرِدْتُ اَنْ اُنْكِحَ ِفي اخْتِيَارٍعَلَى امْرَأَتَيْنِ وَاَنَا مُسْتَخِيْرَةٌ بَيْنَهُمَاخَيْرًا وَشَـرًّا. وَبَعْدَ الذِّكْرِ وَالتَّهْلِيْلِ وَغَيْر ِذَلِكَ وَبَيْنَ اْلمَنَامِ وَاْليَقَظَةِ رَاَيْتُ وَجْهَهُ وَسَمِعَ كَلاَمَهُ رَحِمَهُ اللهُ وَقَالَ السَّيِّدُ " تَفَضَّلْ مَشْكُوْرًا " وَذَكَرَ اْلعَارِفُ بِاللهِ تَعَالَى اَلشَّيْخُ عَبْدُ اْلوَهَّـابِ الشَّعْرَاِنيّ فِيْ كِتَابِهِ اْلَجَوَاهِرِ وَالدُّرَرِ اَنَّ بَعْضَ مَشَايِخِهِ ذَكَرَ لَهُ اِنَّ اللهَ تَعَالَى يُوَكِّلُ بِقَبْرِ اْلوَلِيِّ مَلَكًا يُقْضِيْ حَوَائِجَ النَّاسِ كَمَا وَقَعَ ِلْلاِمَامِ الشَّافِعِيِّ وَالسَّيِّدَةِ نَفِيْسَةْ وَسَيِّدِيْ اَحمدْ اَلْبَدَوِيّ رَضِيَ اللهُ تَعَالىَ عَنْهُمْ وَقَوْلُهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ِلأَبِيْ بَكْرٍ لمَاَّ قَالَ وَهَلْ يَدْخُلُ اَحَدٌ مِنْ تِلْكَ اْلاَبْوَابِ كَلَّهَا قَالَ وَاَرْجُوْ اَنْ تَكُوْنَ مِنْهُمْ وَقَالُوْا اِنَّ الرُّوْحَ اِذَا كَانَتْ كُلِّيَّةً كَرُوْحِ نَبِيِّنَا صَـلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رُبَّمَا تَظْهَرُ فِيْ صُوْرَةِ سَبْعِيـْنَ اَلْفٍ صُوْرَةً وَذَكَرَ ذَلِكَ اْلمُحَقِّقُ ابْنُ اَبِيْ َجمْرَةَ فَإِذَا جَازَ ِلاَرْوَاحِ اْلاَوْلِيَاءِ عَدَمُ اِْلانْحِصَارِ ِفيْ صُوْرَةٍ وَاحِدَةٍ فِيْ عَالَمِ الدُّنْيـَا فَتَرَى فِيْ صُوَرٍ مُخْتَلِفَـةٍ ِلغَلَبَـةِ رُوْحَانِيَّـتِهِمْ جِسْمَانِيَّـتَهُمْ فَأَحْرَى اَنْ لاَتَنْحَصِرَ اَرْوَاحُـهُمْ ِفيْ صُوْرَةٍ وَاحِدَةٍ ِفيْ عَالَمِ اْلبَرْزَخِ الَّذِي الرُّوْحُ فِيْهِ غَلَبَ عَلَى اْلجِسْمَـانِيَّةِ وَقَالُوْا اَيْضًا اَلْوَلِيُّ اِذَا تَحَقَّقَ فِى اْلـوِلاَيَةِ مَكَّنَ مِنَ التَّصَوُّرِ فِيْ صُوْرَةٍ عَدِيْـدَةٍ وَتَظْهَـُر رُوْحَانِيَّـتُهُ فِيْ وَقْتٍ وَاحِدٍ مِنْ جِهَـاتٍ مُتَعَدِّدَةٍ فَالصّـُوْرَةُ الَّتِيْ ظَهَـرَتْ لِمَنْ رَأَهَـا حَقٌّ وَالصُّوْرَةُ الَّتِيْ رَأَهَا اَخَرَ فِيْ مَكَانٍ اَخَرَ فِيْ ذَلِكَ اْلوَقْتِ حَـقٌّ. اَلصََّلاَةُ وَالسَّلاَمُ بَعَدَدِ مَافِيْ عِلْمِ اللهِ عَلَيْكَ وَعَلَى اَلِكَ يَاسَيِّدَنَا يَارَسُوْلَ اللهِ اَغِثْنـَا سَرِيْعـًا بِعِزَّةِ اللهِ.
اَللَّهُمَّ طَيِّبْ وَطَهِّرْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ وَاَمِدَّناَبِاْلاَسْرَارِالَّتِيْ اَوْدَعْتَهَالَدَيْهِ
وَكَانَتْ عَلاَمَة ٌوَاحِدَةٌ ِفيْ جَنَابِهِ رَحِمَهُ الله ُعَنْهُ قَالَ بَعْضُ اْلمَشَايِخِ تِلْكَ اْلعَلاَمَةُ لِرَفِيْقَتِهِ وَقِيْلَ صَبِيٌّ وَقِيْلَ زَوْجَتُهُ السَّيِّدْ طَيِّبْ طَاهِرْ اِسْمُهَا تُونْجُوغْ سَارِيْ وَقاَلَ اْلحَبِيْبُ حَسَنْ بنْ عَلِيّ الشِّهَاب مَايُوغْ تِلْكَ اْلعَلاَمَةُ اِمْرَأَةٌ تَغْرِقُ عَلَى النَّهْرِ جَانِبَ اْلمَقَامِ يُوْجِدُ الشَّيْخُ شَمْسُوْرِيْ وَيَتَكَلَّمُ اِلَيْهَا كَذَا وَكَذَا وَقَالَتِ امْرَأَةُ اُرِدْتُ اِلَيْكَ اَنْ تَدْفَنِيَ جَانِبَ السَّيِّدْ طَيِّبْ طَاهِرْ عَسَى اللهُ اَنْ يَجْعَلَنِيْ حَرِيْمًا. وَحُكِيَ كَانَ اَصْلُ اْلقَرْيَةِ قَرْيَتَيْنِ تُفْصَلُ بِالطَّرِيْقِ قَرْيَةٌ وَاحِدَةٌ فِى اْلغَرْبِيَّةِ اِسْمُهَا فنَاكُونْ وَقَرْيَةٌ اُخْرَى فِى الشَّرْقِيَّةِ اِسْمُهَا كنَوْغَوْ وِاَسْبَابُهَاكَانَتْ زَوْجَتُهُ تُحِبُّ زَهْرَةً اِسْمُهَا كنَوْغَوْ وَاَخَذَتْ مِنْهَا لِمَحَبَّتِهَا. وَمَكَانُهَا فِيْ بَابِ اْلمَقْبَرَةِ وَسُمِّيَتْ فنَاكُونْ كَمَا سَبَقَ: وَمِنْ كَرَامَاتِهِ الَّذِيْنَ يَزُوْرُوْنَ اِلَيْهِ بِنُذُرٍ قَالُوْا لَوْحَصَلَ مَقْصُوْدِيْ كُنْتُ زَائِرًا اِلَيْهِ. بِإِذْنِ اللهِ تَعَالَى حَصَلَ مَقَاصِدُهُمْ بَلْ اِنْ لَمْ يَأْتِيْهِمْ نُذُرَهُمْ لَكَانَتْ اَفَاتٌ لَهُمْ. وَقَالَ بَعْضُ اْلمَشَايِخِ كَانَ رَحِمَهُ اللهُ يَرْجِعُ اِلَى حَضْرَةِ اللهِ تَعَالَى مِنْ عَشْرَةِ اْلمُحَرَّمِ اْلمُوَافِقِ لِحَوْلِ السَّيِّدْ جَعْفَرِالصَّادِقِ اْلقُدُسِيّ رَحْمَةُ اللهِ عَلَيْهِ وَاِذَا مَرِضَ فِيْ بَطْنهِ كَانَ لَهُ سَبَبًا اَنْ يَرْجِعَ اِلَى رَحْمَةِ رَبِّهِ وَهُوَ قُرُوْنُ دِيْفَانكَارَا فِيْ جِهَادِهِ .وَيَتْرُكُ اْلاَصْحَابَ مِنْهُمُ الشَّيْخُ سَيَّدْ فدَاكْ وَالشَّيْخُ زَيْنَ اْلعَابِدِيْنَ فَادُوْرِيْنَانْ وَالشَّيْخُ تُوغْكُولْ وَالشَّيْخُ بُوغْكَارَا وَالشَيْخُ مِيْجَيْن وَغَيْرُ ذَلِكَ كَمَا قَالَ الشَّيْخُ اَنْوَارْ فدَاكْ. وَكَانَتْ سِلْسِلَتُهُ لَمْ تُعْرَفْ فِيْ هَذَاالزَّمَانِ وَهِيَ مَسْتُوْرَةٌ وَلَكِنْ يَعْرِفُوْنَ بِهِ اَنَّهُ سَيِّدٌ وَحَبِيْبٌ وَوَلِيٌّ مِنْ اَوْلِيَاءِ اللهِ تَعَالىَ هُمُ الشَّيْخُ شَمْسُوْرِيْ وَالْحَبِيبْ عَلِيْ مَايُوْغ وَالشَّيْخُ مَعْرُوْف اَسْنَوِيْ وَغَيْرُ ذَلِكَ. وَقَالَ الْحَبِيْبُ عَبْدُاللهْ اَلْهِنْدُوَانْ حِيْنَ يَجِيْئُ ذِكْرَى حَوْلِهِ السَّيِّدِ اَنَّ السَّيِّدَ طَيِّبْ طَاهِرْ مِنَ اْلأَوْلِيَاءِ اْلأَقْطَابِ. نَسْئَلُ اللهَ الْعَلاَّمَ لِيُعَرِّفَ لَنَا فِيْ سِلْسِلَتِهِ وَيُدْخِلَنَا فِيْ حَوْزِهِ وَيَحْشُرُنَا فِيْ زُمْرَتِهِ وَيُمِدُّنَا بِبَرْكَتِهِ وَاَسْرَارِهِ وَيَنْفَعُنَا بِمَحَبَّتِهِ اَمِيْنَ اَمِيْنَ اَمِيْنَ يَارَبَّ اْلعَالمَِيْنَ هَذَا تَمَامُ ذِكْرِ مَنْ اَكْرَمَهُ اللهُ تَمَامَ اْلاِكْرَامِ فَجُدْ لَنَا يَااللهُ اْلجَنَّةَ النَّعِيْمَ الْمُقِيْمَ .
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
حَمْدًانَاعِمِيْنَ حَمْدًاشَاكِرِيْنَ حَمْدًايُوَافِي نِعَمَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهُ يَارَبَّنَا لَكَ اْلحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِيْ لِجَلاَلِكَ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ سُلْطَانِكَ سُبْحَانَكَ لاَنُحْصِيْ ثَنَاءًعَلَيْكَ اَنْتَ كَمَااَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ اَللَّهُمَّ اَعِنَّاعَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ اَللَّهُمَّ اِنَّانَعُوْذُ بِرِضَاكَ مِنْ سُخْطِكَ وَبِمُعَافَاتِكَ مِنْ عُقُوْبَتِكَ اَللَّهُمَّ اَرِنَا اْلحَقَّ حَقًّا وَارْزُقْنَااتِّبَاعَهُ وَاَرِنَااْلبَاطِلَ بَاطِلاً وَارْزُقْنَااجْتِنَابَهُ اَللَّهُمَّ حَصِّلْ مَقَاصِدَنَا وَحَوَائِجَنَا فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلاَخِرَةِ. اَلصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ بِعَدَدِمَا فِيْ عِلْمِ اللهِ عَلَيْكَ وَعَلَى اَلِكَ يَاسَيِّدَنَا يَارَسُوْلَ اللهِ اَغِثْنَا سَرِيْعًا بِعِزَّةِ اللهِ. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلاَةً تُنْجِيْنَا بِهاَ مِنْ جَمِيْعِ اْلاَهْوَالِ وَاْلاَفَاتِ وَتَقْضِي لَنَا بِهَا جَمِيْعَ اْلحَاجَاتِ وَتُطَهِّرُنَا مِنْ جَمِيْعِ السَّيِّئَاتِ وَتَرْفَعُنَا بِهَاعِنْدَكَ اَعْلَى الدَّرَجَاتِ وَتُبَلِّغُنَابِهَااَقْصَى اْلغَايَاتِ مِنْ جَمِيْعِ اْلخَيْرَاتِ وَبَعْدَ اْلمَمَاتِ اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍصَلاَةً تُبَلِّغُنَا بِهَا حَجَّ بَيْتِكَ اْلحَرَامِ وَزِيَارَةَ قَبْرِنَبِيِّكَ عَلَيْهِ اَفْضَلُ الصَّلاَةِ وَالسَّلاَمِ فِيْ لُطْفٍ وَعَافِيَةٍ وَسَلاَمَةٍ وَبُلُوْغِ اْلمَرَامِ وَعَلَى اَلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ اَللَّهُمَّ لاَتَدَعْ لَنَافِيْ مَقَامِنَاهَذَا ذَنْبًااِلاَّغَفَرْتَهُ يَارَبِّ,وَلاَعَيْبًااِلاَّسَتَرْتَهُ يَارَبِّ, وَلاَهَمًّااِلاَّفَرَّجْتَهُ يَارَبِّ,وَلاَمُعَسِّرًااِلاَّ يَسَّرْتَهُ يَارَبِّ, وَلاَدَيْناًاِلاَّقَضَيْتَهُ يَارَبِّ, وَلاَمَرِيْضًااِلاَّشَفَيْتَهُ يَارَبِّ, وَلاَضَالاًّاِلاَّهَدَيْتَهُ يَارَبِّ, وَلاَحَاجَةً مِنْ حَوَائِجِ الدِّيْنِ وَالدُّنْيَاوَاْلاَخِرَةِاِلاَّقَضَيْتَهَا يَارَبَّ اْلعَالمَِيْنَ اَللَّهُمَّ اجْعَلْنَا وَاجْعَلْ اَوْلاَدَنَا وَذُرِّيَّاتِنَا وَاَقْرِبَائَنَا وَتَلاَمِيْذَنَا وَمَنْ اَحَبَّ اِلَيْنَا وَمَنْ اَحْسَنَ اِلَيْنَا وَمَنْ اَسَاءَ عَلَيْنَا ظَاهِرًا وَبَاطِنًا فِي الدُّنْيَا وَاْلاَخِرَةِ اِجْعَلْنَا يَااَللهُ وَاِيَّاهُمْ مِنْ اَهْلِ اْلعِلْمِ وَاَهْلِ اْلخَيْرِ وَاَهْلِ اْلقُرْاَنِ وَالصَّالِحِيْنَ وَلاَتَجْعَلْنَا وَاِيَّاهُمْ مِنْ اَهْلِ الضَّيْرِ وَالشَّرِّ وَالطُّغْيَانِ وَاْلفَاسِقِيْنَ اَللَّهُمَّ يَاغَنِيُّ يَاحَمِيْدُ يَامُبْدِئُ يَامُعِيْدُ يَارَحِيْمُ يَاوَدُوْدُ اَغْنِنَابِحَلاَلِكَ عَنْ حَرَامِكَ وَبِطَاعَتِكَ عَنْ مَعْصِيَتِكَ وَبِفَضْلِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ يَافَارِجَ اْلهَمِّ يَاكَاشِفَ اْلغَمِّ يَا مَنْ لِعَبْدِهِ يَغْفِرُ وَيَرْحَمُ اَللَّهُمَّ اِنَّانَسْئَلُكَ بِأَنْفَاسِ هَذَا اْلعَارِفِ اْلاَكْبَرِ اَنْ تُمِدَّنَا بِطِيْبِ اَنْفَاسِهِمْ وَتُدْنِيَ لَنَامِنْ ثِمَارِغِرَاسِهِمْ يَااَيَّتُهَااْلاَرْوَاحُ اْلمُقَدَّسَةُ وَاْلاَرْوَاحُ الطَّاهِرَةُ مِنْ رِجَالِ اْلغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ كُوْنُوْاعَوْنًالَنَافِيْ نَجَاحِ الطَّلَبَاتِ وَتَيْسِيْرِاْلمُرَادَاتِ وَسِتْرِاْلعَوْرَاتِ وَقَضَاءِ الدُّيُوْنِ وَتَحْقِيْقِ الظُّنُوْنِ وَاِزَالَةِ اْلحُجُبِ اْلغَيَاهِبِ وَحُسْنِ اْلخَوَاتِمِ وَكَشْفِ اْلكُرُوْبِ وَغُفْرَانِ الذُّنُوْبِ اَللَّهُمَّ وَسَهِّلْ بِهِ عَلَيْنَا كَرْبَ السِّيَاقِ اِذَا دَنَا مِنَّا الرَّحِيْلُ اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ سَيِّدِ اْلمُرْسَلِيْنَ شَفِيْعِ اْلاُمَّةِ فِي الدُّنْيَا وَفِيْ يَوْمِ الدِّيْنِ وَعَلَى اَلِهِ الطَّيِّبِيْنَ الطَّاهِرِيْنَ وَاَصْحَابِهِ اْلكَمَلَةِ الزُّهَّادِ اْلمُجْتَهِدِيْنَ وَالتَّابِعِيْنَ لَهُمْ بِاِحْسَاٍن اِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ اَللّهُمَّ وَارْحَمْ عَلَى السَّيِّدْ طَيِّبْ طَاهِرْ وَاُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِ وَاِخْوَانِهِ مِنَ اْلاَوْلِيَاءِ اْلمُقَرَّبِيْنَ وَاْلعُلَمَاءِ اْلعَامِلِيْنَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَاْلفُقَهَاءِ وَاْلمُفَسِّرِيْنَ وَحُفَّاظِ اْلقُرْاَنِ وَاْلمُحَدِّثِيْنَ وَسَائِرِاُمَّةِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلَى اَلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ, يَااَللهُ بِهَا يَااَللهُ بِهَا يَااَللهُ بِحُسْنِ اْلخَاتِمَةِ ×3 وَالنِّعْمَةِ الدَّائِمَةِ وَاَبْدَانٍ عَافِيَةٍ وَقُلُوْبٍ سَالِمَةٍ اَللَّهُمَّ يَاحَيُّ يَاقَيُّوْمُ اَحْيِ قُلُوْبَنَا بِنُوْرِكَ وَاَقِمْنَا لِشُهُوْدِكَ اَللَّهُمَّ يَانُوْرَالنُّوْرِ يَامُدَبِّرَاْلاُمُوْرِ بَلِّغْ عَنَّا رُوْحَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَاَلِ مُحَمَّدٍ وَرُوْحَ سَيِّدِنَا طَيِّبْ طَاهِرْ تَحِيَّةً وَسَلاَمًا اَللَّهُمَّ يَاعَلِيُّ يَاعَظِيْمُ اَعْلِ دِيْنَنَا وَاَعْلِ مَكَانَنَا وَاَعْلِ كَلِمَتَنَا وَاَعْلِ بِلاَدَنَا وَاَعْلِ جَيُوْشَنَا يَارَبَّ اْلعَالَمِيْنَ رَبَّنَااَتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِى اْلاَخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ رَبَّنّاهَبْ لَنَا مِنْ اَزْوَاجِنَا وَذُرِّيّاَتِنَا قُرَّةَ اَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمَتَّقِيْنَ اِمَامًا جَزَى اللهُ عَنَّا سَيِّدَنَا مُحَمَّداً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَاهُوَاَهْلُهُ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ اْلعِزَّةِ عَمَّايَصِفُوْنَ وَسَلاَمٌ عَلَى اْلمُرْسَلِيْنَ وَاْلحَمْدُللهِ رَبِّ اْلعَالَمِيْنَ . اَمِيْنَ
لِيْ خَمْسَةٌ اُطْفِىْ بِهَا حَرَّاْلوَبَاءِ اْلحَاطِمَةِ اَلمُصْطَفَى وَاْلمُرْتَضَى وَابْنَاهُمَاوَفَاطِمَةَ ×3
اَلْفَاتِحَةُ.....
لَيْلَةَ اْلاِثْنَيْنِ 5 مُحَرَّمْ 1418 هِجْرِيَّةً / يَوْمَ اْلاَحَدِ 11 مَيْهِيْ 1997 مَسِيْحِيَّةً
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
وَبَيْنَ كَتِفَيْهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَاتَمُ النُّبُوَّةِ.خَاتَمُ النُّبُوَّةِ هُوَ شَامَّةٌ سَوْدَاءُ تُضْرَبُ اِلَى الصَّفْرَةِ حَوْلهَاَ شَعَرَاتٌ مُتَوَالِيَاتٌ كَاَنَّهَا عَرْفُ اْلفَرَسِ.قَالَ الزَّرْقَانِىْ مَكْتُوْبٌ فِيْ بَاطِنِهِ اللهُ وَحْدَهُ لاَشَرِيْكَ لَهُ مُحَمَّدٌ عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ وَعَلَى ظَاهِرِهِ فِيْ جِهَةِ اْليُمْنَى تَوَجَّهْ حَيْثُ شِئْتَ فِي اْليُسْرَى اِنَّكَ مَنْصُوْرٌ. قَالَ اْلاِمَامُ التِّرْمِيْذِيُّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ مَنْ تَوَضَّأَ وَنَظَرَ اِلَيْهِ وَقْتَ الصَّبَاحِ يَحْفَظُهُ اللهُ اِلَى اْلمَسَاءِ وَمَنْ نَظَرَ اِلَيْهِ وَقْتَ اْلمَغْرِبِ يِحْفَظُهُ اللهُ اِلىَ الصَّبَاحِ وَمَنْ نَظَرَ اِلَيْهِ اَوَّلَ الشَّهْرِ يَحْفَظُهُ اللهُ تَعَالىَ اِلىَ اَخِرِ السَّنَةِ مِنَ اْلبَلاَءِ وَاْلاَفَاتِ وَمَنْ نَظَرَ اِلَيْهِ وَقْتَ السَّفَرِ يَصِيْرُ ذَلِكَ السَّفَرِ مُبَارَكًا عَلَيْهِ وَمَنْ مَاتَ فِي تِلْكَ السَّنَةِ يَخْتِمُ اللهُ لَهُ بِاْلاِيْمَانِ بَلْ وَاَرْجُواللهَ مَنْ نَظَرَ اِلَيْهِ بِصِدْقِ اْلمَحَبَّةِ وَاْلاِيْمَانِ مِنْ عُمْرِهِ مَرَّةً وَاحِدَةً يَحْفَظُهُ اللهُ تَعَالىَ مِنْ جَمِيْعِ مَا يُكْرَهُ اِلىَ اَنْ يَلْقَى اللهَ تَعَالىَ.
خَاتَمُ النُّبُوَّةِ
اَبُوْبَكْرٍ وَبَيْنَ كَتِفَيْهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عُمَرُ
اَللهُ
وَحْدَهُ
لاَشَرِيْكَ لَهُ
مُحَمَّـدٌعَـْبدُهُ
وَرَسُـــوْلُــهُ
عُثْمَانُ نَعْلُ النَّبِيِّ عَلِيّ
فَصْلٌ فِىْ فَضِيْلَةِ اْلقَبْلِيَّةِ وَاْلبَعْدِيَّةِ
قَالَ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ حَفِظَ عَلَى اَرْبَعِ رَكَعَاتٍ قَبْلَ الظُّهْرِ وَاَرْبَعٍ بَعْدَهَا حَرَّمَهُ اللهُ عَلَى النَّاِر{رَوَاهُ اَبُوْدَوُدَ وَالتِّرْمِيْذِىْ} قاَلَ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ صَلَّى قَبْلَ اْلعَصْرِ اَرْبَعًا حَرَّمَهُ اللهُ عَلَى النَّارِ وَقَالَ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ صَلَّى بَعْدَ اْلمَغْرِبِ رَكْعَتَيْنِ قَبْلَ اَنْ يَتَكَلَّمَ كُتِبَهَا فِيْ عِلِّيِّيْنَ وَقَالَ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَكْعَتَااْلفَجْرِ خَيْرٌ مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيْهَا.
فَصْلٌ فِيْ صَلاَةِ الضُّحَى
قَالَ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَكْعَتَانِ مِنَ الضُّحَى تَعْدِلاَنِ عِنْدَ اللهِ بِحِجَّةٍ وَعُمْرَةٍ .
فَصْلٌ فِيْ صَلاَةِ التَّسْبِيْحِ
سَفَا علاَكُوْنِيْ صَلاَةْ تَسْبِيحْ مَوغْكَا دِيْ غَافُوْرَا دُوْصَانِيْ كَغْ اَوَّلْ لَنْ كَغْ اَخِيرْ دُوْصَا كَغْ دِيْسِيْك لَنْ كَغْ اَنْيَـارْ دُوْصَا كَغْ جَارَاكْ لَنْ كَغْ اُوْرَا جَارَاكْ دُوْصَا كَغْ غِيْدِيْغ لَنْ كَغْ سَامَارْ{تَنبيه} منَاوَا فِيْنُوْجُوْ نِيغْكاَلْ اُوْفَامَانِيْ فِيْنُوجُوْ اِعْتِدَالْ اِيْلِيغْ يِيْن نَالِيْكَا رُكُوعْ دُوْرُوغْ مَاجَا تَسْبِيحْ اِيْكُوْ اُوْرَا كنَا بَالَيْنِىْ رُكُـوعْ لَنْ اُوْرَا كنَا دِيْ لاَكُـوْنِيْ سَأْجرُوْنِيْ اِعْتِدَالْ كرَانَا رُكُوْنِىْ اِيْكُوْ جنْـدَاكْ بَالِيكْ وَاجِبْ دِيْ ترُوسْنَا اِغْ رُكُونْ كَغْ دَاوَا كَايَا رُكُوعْ اُتَوَا سُجُودْ فَصْلٌ فِيْ صَلاَةِ اْلاَوَّابِيْنَ
قَالَ رَسُـوْلُ اللهِ صَلىَّ اللهُ عَلَـيْهِ وَسلَّمَ مَنْ صَلَّى بَيْنَ اْلمَـغْرِبِ وَاْلعِشَـاءِ عِشْرِيْـنَ رَكْعَةً بَنَى اللهُ لَهُ بَيْتًا فِي اْلجَنَّةِ. دُوْعَانِيْ : اَللَّهُمَّ اِنِّيْ اسْتَوْدِعُكَ اِيْمَانِيْ فِيْ حَيَاتِيْ وَعِنْدَ مَمَاتِيْ فَاحْفَظْ عَلَيَّ اِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ× 3 فَصْلٌ فِيْ صَلاَةِ اْلوِتْرِ
اُصَلِّى رَكْعَتَيْنِ مِنَ الْوِتْرِ سُنَّةً للهِ تَعَالَى+ اُصَلِّى رَكْعَةَ اْلوِتْرِ سُنَّةً للهِ تَعَالَى كَغْ دِيْ وَاجَا بَعْدَانِيْ صَلاَةْ وِتْر: سُبْحَانَ اْلمَلِكِ اْلقُدُّوْسِ×3 سُبُّوْحٌ قُدُّوْسٌ رَبُّنَا وَرَبُّ اْلمَلاَئِكَةِ وَالرُّوْحِ اَللَّهُمَّ اِنَّكَ عَفُوٌّ كَرِيْمٌ تُحِبُّ اْلعَفْوَ فَاعْفُ عَنِّيْ × 7
فَصْلٌ فِيْ صَلاَةِ التَّهَجُّدِ قَالَ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُحْشَرُ النَّاسُ فِيْ صَعِيْدٍ وَاحِدٍ فَيُنَادِيْ مُنَادٍ اَيْنَ الَّذِيْنَ كَانَتْ تَتَجَافَى جُنُوْبهُمْ عَنِ اْلمَضَاجِعِ فَيَقُوْمُوْنَ وَهُمْ قَلِيْلٌ فَيَدْخُـلُوْنَ اْلجَنَّةَ بِغَيْرِحِسَابٍ
خَاتِمَـــةٌ
غنْدِيْكَا سَيِّدِنَا حَسَنْ بِنْ عَلِيّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا : اَكُوْ تَاغْكُوغْ وُوغْكَاغْ مَاجَا 20 اَيَةْ اِيْكِيْ سَغْكِيغْ اَلاَنِيْ سكَابِيْهَانِيْ شَيْطَانْ كَغْ دلُوْرُوغْ لَنْ وُوغْكَاغْ دُوْوِيْنِيْ ككُوْوَاسَاأَنْ كَغْ ظَالِمْ لَنْ مَالِيغْ كَغْ غَارَاهْ اَلاَ لَنْ سَاتُوْ كَالاَءْ كَغْ ملاَرَاتِيْ :
• اَيَةْ كُرْسِيّ اَنَا تلُوغْ اَيَةْ
• اِغْ سُوْرَةْ اَلاَعْرَفْ سفُوْلُوهْ اَيَةْ
• اِغْ سُوْرَةْ اَلصَّافَّاتْ تلُوغْ اَيَةْ
• اِغْ سُوْرَةْ اَلرَّحْمَنْ تلُوغْ اَيَةْ
• اِغْ سُوْرَةْ اَلحَشْر
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
اَللهُ لاَاِلَهَ اِلاَّهُوَالْحَيُّ اْلقَيُّوْمُ لاَتَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَنَوْمٌ لَهُ مَافِى السَّمَوَاتِ وَمَـافِى اْلاَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِيْ يَشْفَعُ عِنْدَهُ اِلاَّبِـاِذْنِهِ يَعْـلَمُ مَابَيْنَ اَيْدِيْـهِمْ وَمَاخَلْفَهُـمْ وَلاَيُحِيْطُوْنَ بِشَيْئٍ مِنْ عِلْمِهِ اِلاَّبِمَاشَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَوَاتِ وَاْلاَرْضَ وَلاَيَؤُدُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَاْلعَلِيُّ اْلعَظِيْمُ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
اِنَّ رَبَّكُمُ اللهُ الَّذِيْ خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَاْلاَرْضَ فِيْ سِتَّةِ اَيَّـامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى اْلعَرْشِ يُغْشِى اللَََّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيْثًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَـرَ وَالنُّجُـوْمَ مُسَّخَرَاتٍ بِأَمرِهِ اَلاَ لَهُ الْخَلْقُ وَاْلاَمْرُ تَبَارَكَ اللهُ رَبُّ اْلعَالمَِيْنَ اُدْعُوْا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً اِنَّهُ لاَيُحِبُّ اْلمُعْتَدِيْنَ وَلاَتُفْسِدُوْا فْي اْلاَرْضِ بَعْدَ اِصْلاَحِهَا وَادْعُوا خَوْفًا وَطَمَعًا اِنَّ رَحْمَتَ اللهِ قَرِيْبٌ مِنَ اْلمُحْسِنِيْنَ.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرّحِيْمِ
وَالصَّافَّاتِ صَفًّا فَالزَّاجِرَاتِ زَجْرًا فَالتَّالِيَـاتِ ذِكْرًا اِنَّ اِلَهَكُمْ لَوَاحِدٌ رَبُّ السَّمَوَاتِ وَاْلاَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا وَرَبُّ اْلمَشَارِقِ اِنَّا زَيَّنَّـا السَّمَاءِ الدُّنْيَـا بِزِيْنـَةٍ اْلكَوَاكِبِ وَحِفْظًا مِنْ كُلِّ شَيْطَاٍن مَارِدٍ لاَيَسْمَعُوْنَ اِلَى اْلمَلاَءِ اْلاَعْلَى وَيُقْذَفـُوْنَ مِنْ كُلِّ جَانِبٍ دُحُوْرًا وَلَهُمْ عَذَابٌ وَاِصبٌ اِلاَّ مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ ثَاقِبٌ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
يَامَعْشَرَ الْجِنِّ وَاْلاِنْسِ اِنِ اسْتَطَعْتُمْ اَنْ تَنْفُذُوْا مِنْ اَقْطَارِ السَّمَوَاتِ وَاْلاَرْضِ فَانْفُذُوْا لاَ تَنْفُذُوْنَ اِلاَّ بِسُلْطَانٍ فَبِأَيِّ اَلاَءِرَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ يُرْسَلُ عَلَيْكُمَا شُوَاظٌ مِنْ نَاٍر وَنُحَاسٍ فَلاَتَنْتَصِرَانِ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
هُوَ اللهُ الَّذِيْ لاَاِلَهَ اِلاَّهُوَ عَالِمُ اْلغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيْمُ هُوَ اللهُ الَّذِيْ لاَاِلَهَ اِلاَّهُوَ اْلمَلِكُ اْلقُدُّوْسُ السَّلاَمُ اْلمُؤْمِنُ اْلمُهَيْمِنُ اْلعَزِيْـزُ اْلَجَبَّـارُ اْلمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللهِ عَمَّايُشْرِكُوْنَ هُوَ اللهُ الْخَالِقُ اْلبَارِئُ اْلمُصَوِّرُ لَهُ اْلاَسْمَاءُ اْلحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَواتِ وَاْلاَرْضِ وَهُوَ اْلعَزِيْزُ اْلحَكِيْمُ .
منِيْكَا سجَارَةْ كَاوُوْلاَ فُوغْكَاسِىْ كَلَيَانْ تمْبُوغْ بَهَسَا جَاوِيْ مُوْكِيْ مُوْكِيْ كِيْطَا تَانْسَاهْ فِيْنَايُوْغَانْ رِضَا لَنْ رَحْمَةْ اِيْفُونْ كُوسْتِيْ كَغْ مَاهَا ولاَسْ, تَانْسَاهْ فِيْنَارِيْغَانْ فِيْتُوْلُوْغَانْ لَنْ فغَافُونْتنْ اِيْفُوْن اَوِيتْ كسَاغْ دُوْمُوْكِيْ سُوْوَانْ اِغْ غَارْصَا دَالمْ كَاتتفَانَا سَاهِىْ فُوغْكَاسَانِيْفُونْ مُوْكِيْ كُوسْتِيْ اَللهْ نُوْلاَءْ سكِيْهِيْ فِتْنَةْ دُنْيَا لاَنْ اَخِرَةْ كَادُوسْطَا فِتْنَةْ كسَاغْ فِتْنَةْ فَاتِيْ فِتْنَةْ قُبُورْ فِتْنَةْ قِيَامَةْ فِتْنَةْ جَهَنَّمْ سرْطَا مِيْنَايُوْغِيْ تِيْيَاغْ سفَاْه كَالِيهْ كِيْطَا لَنْ اَهْلِيْ اَهْلِيْ كِيْطَا لَنْ فَارَا كُوْرُوْ كُوْرُوْ كِيْطَا خُصُوصْ تِيْيَاغْ اِغْكاَغْ اَهْلِيْ مَاهُوسْ سجَارَةْ اِيْفُونْ امْبَاهْ بُوْيُوتْ اَلسَّيِّدْ طَيِّبْ طَاهِرْ رَحِمَهُ اللهُ يُوْمرَامْبَاهِىْ دُوْمَاتغْ سكَاطَاهِيْ تِيْيَاغْ اِسْلاَمْ اَمِيْنَ.
وَصَلََّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ خَاتَمِ اْلاَنْبِيَاءِ وَاْلمُرْسَلِيْنَ وَعَلَى اَلِهِ وَصَحْبِهِ اَجْمَعِيْنَ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ اْلعِزَّةِ عَمَّايّصِفُوْنَ وَسَــلاَمٌ عَلَى اْلمُرْسَـــلِيْنَ وَالْحَــمْـــدُ للهِ رَبِّ اْلعَالمَِيْنَ اَمِيْنَ نُورْاَمِينْ بِنْ عَبْدُالرَّحمَنْ بِنْ محمَّدْ شَرْبِيْنى فنَاكُونْ نَالُومْ سَارِيْ جفَارَاجَاوَاْالوُسْطَى
مَقَامُ السَّيِّدْ طَيِّبْ طَاهِرْ
Langganan:
Postingan (Atom)